![]() |
سجل دخولك للمنتدى بالإستغفـــــــــــــــار...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. كم جنينا من ذنوب ومعاصي؟!! وكم نحن بحاجة الى الاستغفار عن ذنوبنا ومعاصينا؟!! سجل حضورك بالاستغفار لله لعل الله يتقبل توبتنا قبل فوات الاوان أستغفر الله واتوب إليه.. أستغفر الله واتوب إليه.. |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حكم تسجيل الدخول بالأستغفار والتسبيح والصلاة على النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم السؤال1: انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟ الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة. ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه. وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة. ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم. وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه. وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578). وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد هذا والله أعلم * |
الدنيا لحظه
شكرا لك على حرصك على الاستغفار مع املي ان نعلم انه في اي وقت وفي اي زمان ومكان وليس بالضرورة ان نقيده بوقت او مكان 0 دمعة حائره شكرا لك على اجتهادك وحرصك والذي اسال الله ان يجعل ذلك في موازين حسناتك فانتي اوضحتي لنا فتوى لم نكن نتوقع وجودها 0 بارك الله فيكما الاثنين وكتب لكما الاجر والثواب 0 |
جزاك الله الف خير
|
انا ماقلت سنه ولاعمل واجب ولا لازم توصلون لعدد معين
ولاقلت الرسول كان يفعله ولاقلت له وقت محدد موضوع عادي اللي يحب يشارك يشارك واللي مايبي يكفيني اني ذكرتهـ قال تعالى(( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)) استغفر الله الذي لا اله الاهو الحي القيوم واتوب اليه |
اقتباس:
وفقك الله أختي إلى كل خير .. وأنا أعلم صدق نواياك ومحبتك للخير .. وما بذلتيه في سابق عهدك من مواضيع مشرقة لهو دليل على بذرة الخير فيك أحسبك من أهل الصلاح ولا ازكيك على الله تعالى .. ولكن يجب علينا أختي الفاضلة الوقوف على حد الشرع لازيادة ولا نقصان .. ولا سيما أن هناك فتوى بهذا الخصوص .. سداد الله خطك وحفظك ونفع بك الأمة .. كل التقدير |
تم الغلق والنقل من قبلي .. مع وافر الشكر للكاتبة بارك الله فيها |
الساعة الآن 07:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir