بسم اله الرحمن الرحيم
حقيقة عند ما اذكر هذه القصه ليعلم الجميع مدا
الاخلاص في السابق للقبيله حتى من النساء .....
الذين خرجن منها وتزوجن من قبيله اخرى ..........
سعدى التي انقذت ربعها ال جمعه من الغزو
في سنه من السنين كانت سعدى مع زوجها في بادية
بالحارث وفي يوم عند المساء قدم أليهم ضيوف ....
وبعد العشاء آخذو يتبادلون الحديث فقالت لأحد أبنائها
رح وإنا امك اسمع وش يقولون راح الولد وسمع وش يقولون
ورجع الى أمه وقال يقولون يامحقت ذليل على الربع
قالت أعقب اذاسأل ابوك عني قل تحلب الغنم وانطلقت
في لحضتها من ألحارثيه الى العمرية وجاءت عند بيت الشيخ
وشبت النار لتضع العلامه لجماعته إن فيه طاري عند الشيخ
قال الشيخ إلها من قالت قم طفت عينك القوم فيك قال سعدي
قالت إيه صاحوفي الجماعة وترصدو للقوم إلي هم إل صماء
من بالحارث وذبحوهم ذبحه كبيره .
ولكم امتناني ((ابوباسل الجمعي))