|
يا تخلص وجبتك يا تتحمل الغرامة ..
تناول طبقك كاملا عبارة تكررت كثيراً خلال فترة الصغر والآن تتبناها بعض المطاعم.. ولكن بدلاً من الإضطرار للجلوس إلى الطاولة حتى إنهاء الطبق بأكمله كشكل من أشكال العقاب سوف يضطر رواد المطعم لدفع غرامة.. وأحد أصحاب هذه المطاعم هو جويو لوان الذي يغرم الأشخاص الذين لا ينهون أطباقهم في مطعمه تيست 120 في جنوب غرب ألمانيا.. وفي حين أن المطعم ليس بوفيه مفتوح إلا أنه يسمح للزبائن بتناول ما يشاءون من الطعام خلال 120 دقيقة وبالنسبة للزبائن الذين يطلبون أكثر مما يستطيعون إنهاؤه يدفعون غرامة فوق الفاتورة.. ويقول جويو لوان (40 عاماً) بصفتك مالك مطعم فأنت لا تريد بالطبع أن تغضب زبائنك ولكن بعضهم يستغلون خيار ( كل حتى تشبع ).. يعمل لوان في مجال المطاعم منذ أكثر من 20 عاما ويعلم جيداً كمية الطعام التي تتبقى فوق الأطباق في البوفيه.. |
روووعه ونفذها احد اصحاب المطاعم هنا وكان لها ردة فعل جميله ..لكن بدل دفع الغرامه وضعها في صندوق للتبرعات
شكرا لك ي قدير.. |
•.
فگرة جميلة وأهدافها سامية لكلا الطرفين ؛ ستجد صعوبة في تنفيذها گبداية من صاحبها ومن الزبائن ومع الإعتياد ستنجح هذا إن إستمرت ؛ ولا تعلم قد تجد قبول وقد تنتشر لمطاعم أخرى ؛ شاگرين ومقدرين " |
تراتيل ..
نبع الغلا .. حياكم الله وصدقتوا مثل هذه الطريقة مميّزة وتساعد على حفظ الأطعمة أولاً .. وكذلك طريقة التبرع بالغرامة أمر جيد وكذلك ما ذكرتوا حول إمكانية تطبيقها بالعموم .. تقديري .. |
يجب ان يكون هناك وعي من قبل الأسرة والمربين
للصغار والكبار بان يأخذ الشخص القدر الذي يكفيه من الطعام ويترك الصحن نظيفا في اي مكان كان ما أقبح منظر الطاولات في الولائم التي تترك فيها الصحون فيها بقايا طعام وما اقبح منه الا اصحابها الذين عكس هذا الفعل حماقتهم وجهلهم بالمناسبة ليس من سمع كمن رأى دخلت صالة طعام في قاعة ووجدت الصحون على أكثر الطاولات ملئت بالاطعمة قد أكل منها الشئ البسيط وترك الباقي عبثا شهد لي ولكل واعي هذا المنظر أن اصحاب هذا الفعل هم من يفتقد الى التربية الدينية ومفهوم : {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ } ومعنى سلوكيات حضارية شكرا لنقلك وتذكيرك |
حياك الله الأزدية ..
للأسف كل ما ذكرتيه صحيح .. ربما الأمر أكثر يعود للإتكالية أكثر منه للتربية .. الكل نسمعه ونعلم أنه حريص على حفظ النِعم ولكن ما نرى ينفي ذلك وأعيد مثل ذلك إلى الإتكالية وعدم التدخل بمناسبة الآخرين وهذا قد يكون أدب ولكن مع الإسراف يجب أن نتدخل بأدب أكبر مع الله ثم حفظ النِعم وبريقة مقبول لدى أصحاب المناسبات في نفس الوقت .. تقديري .. |
بدأت المشكلة من المطبخ حنا ثلاثة اشخاص تطبخ طعام يكفي سبعة او اكثر تسأل ليش وهنا يوضع امامك طبق مدكوك رز او مندي يكفي ويزيد يوم بعد يوم انك تعودت على هذا النمط من الاكل وشوف السمنة والكروش لذلك ضع في الطبق ما يكفيك حسب تقديرك واذا تعودت على ذلك ما تدفع غرامة انا عن نفسي امسح الطبق مسح وما اترك حبة مندي لكن اذا حبيت تتبرع ببعض الريالات لا بأس شكرا اخوي ابو ريان على المقال المميز
|
لو احد سواها هنا ما دخل عليه زبون واتحدى لواحد يقدر يسويها اما التبذير فهو حاصل فالبيوت قبل المطاعم اللهم ادمها نعمه واحفظها من الزوال |
خير ما تبنت من الأفكار الداررج بيننا ان مضاضة اخراج النقود فيما يشترى تجعل ما قدم أكثر مما أتى فترانا نطلب المزيد في كل ماندفع ثمنه ولا نفكر في مآلاته |
اقتباس:
http://www.alarab.co.uk/m/?id=4164 |
د / زكريا ..
حياك الله وكلامك في محله من ناحية أخذ الأكل الكافي بلا زيادات .. وإذا أتبعنا مثل ذلك الأمر كنا أفضل أكيد .. عذب السجايا .. أتفق معك بأن هناك شريحة من المجتمع قد لا تتماشى مع مثل هذا الأمر ولكن في المقابل أكيد هناك من يفضلها ويعتبرها تصحيح عام وليس على مستوى شخصي فقط .. نورتوا ولكم تقديري .. |
الصياد .. حكمة جميلة ورائعة ومضمونها صائب لحد كبير .. نسأل الله أن يجعلنا من الحامدين اشاكرين لنِعمه .. تراتيل .. أضفتي معلومة جميلة وموثقة .. بإذن الله تكون خطوة للتوعيّة لأنها الهدف الأسمى أكيد .. نورتوا ولكم تقديري .. |
نحن لازلنا لانقدّر حاجتنا من أي شيء .
كلمة قالها لي احد الاخوان دخلت انا واياه بالعوائل منتزه الدره طريق مكة جده وطلبنا اكثر من حاجتنا . وكلامه صحيح . هذا حالنا ولو طبق هذا الامر لكان خير على خير . شكرا لك . |
وش رايكم بالولائم في رمضان فعلا تشوف العجب اسمعوا هالسالفة وانا في ابها كنت عزوبي وفي رمضان 1406 ه كان صعب علينا تجهيز الطعام وكنا نقبل اي دعوة للافطار ومرة عزمنا زميل بنغالي وبعد تناول الشوربة والسمبوسك ذهبنا الى الصلاة وعدنا بعد ذلك وقدم لنا الشاهي من التيرموس الفيل وجلسنا ننتظر العشاء وبعد ذلك قال تاكلون بيض مسلوق قلنا هات وفتح االتيرموس واخرج البيض قلنا يا رجال شلون تشربنا شاي وانت تضع البيض قال حتى يبقى البيض ساخنا صدقوني هذه ما هي نكتة بل واقع تحيتي لكم
|
أبو فهد ..
هنا الكلام ولكن أين التنفيذ والعمل بمثل هذا الكلام .. نعم للكرم ولكن لا للتبذير .. د/ زكريا .. حكاية ولائم رمضان تزيد الكيل مكيالين وهذا واقع .. أما سالفة عزيمة هذا البنقالي فبصراحة ما لقيت لها مخرج (: ولكن هو أعطى درس لمعنى الإقتصاد على طريقته الخاصة .. نورتوا ولكم تقديري .. |
| الساعة الآن 11:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir