ما عاد فول خلوفة بزي أول أختي الفاضلة الريم الجفول تغير كثير ، شبع الرجال اللهم لا حسد ما عاد يهتم به كثير ويباشر الفول بنفسه ترك الحبل على الغارب للهنود ، فول الرمادي عاد أحسنه منه بكثير .
آخر شئ أكلته بلح برحي القصيم توني جايبه ذلحين من السوق مع القهوة المهيلة والمنخنخة .

حلاوة الفول أنه يؤكل في وقته وفي نفس المحل حده باقي حار فوحة يزقف والتميس أيضاً يكون حار يجدح توه طالع من الفرن ، أما إذا نقل الفول إلى البيت خلاص يبرد ويفقد الكثير من طعمه ونكهته وحتى التميس يبرد ويصبح مثل الحوكة .
من قبل أختي الكريمة الريم يقال أنه كاد يسوي الفول في البيت بنفسه بمساعدة عياله وكان لا يزيد عن ثلاث جرات فقط لكنه كبر في السن وزاد الطلب على الفول والمحل توسّع أكثر من قبل فتولى الهنود المهمة بدلاً عنه وفقد فول خلوفه كثيراً من مميزاته المشهورة على مستوى منطقة الباحة .