![]() |
كلما هممت بفعل معصية ، تذكر ثلاث آيات :
1- ألم يعلم بأن الله يرى 2- ولمن خاف مقام ربه جنتان 3- ومن يتق الله يجعل له مخرجاً |
|
|
|
سئل ابن مسعود رضي الله عنه: كيف كنتم تستقبلون رمضان؟ قال: ما كان احدنا يجرؤ على استقبال الهلال وفي قلبه ذرة حقد على أخيه المسلم.
|
"من استغفرللمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة"
اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات |
السعادة ♥
تغيب عنا ثم تأتي مجدداً ! وكأنها تقول : ( لا طعم للحلوى في فم إعتاد على ...العسل ) . . شكرا للّه أولا ♥ ......ثم شكراً للوقت الفاصل بينَ السعادتين ~ لأنه يجعلنا نشعر بالسعادة أكثر ... |
- وفي شهر رمضان ثَمراتٌ يَجنيها المُؤمِنُ ؛ مِنها : قيامُ الليل ،
وله حلاوةٌ على المُؤمِن ، وطَلاوةٌ في قلب المُؤمِن ؛ لأنَّ قيامَ الليل هو شأنُ الصالحين ، ودأَبُ عِبادِ اللهِ المُتَّقينَ . ولذلك ذكرهم اللهُ عَزَّ وجلَّ في كتابِهِ المُبين ، فقال : (( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )) الذاريات/17-18 . فقيامُ الليل في رمضان يُعينُ الإنسانَ على قيام الليل في غير رمضان . وإنَّها لَمِن أشرفِ السَّاعاتِ حينما يتشرَّفُ الإنسانُ بسَماع كلام اللهِ في بُيُوتِ اللهِ مع عِبادِ اللهِ ، فيَأنَسُ بالأخيار ، ويَأنَسُ بالصالحين ، وترى تلك المجالِسَ الطيبة المُباركة تجتمِعُ فيها قُلوبُ المُؤمنين ، وتتآلَفُ فيها على طاعةِ رَبِّ العالَمين في عبادة الليل وقيام الليل . فعِبادةُ الليل مِن أشرفِ العِباداتِ ، ومِن أحبِّها إلى اللهِ تبارك وتعالى ، لا يُحافِظُ عليها إلَّا مُؤمِنٌ ، ولا يَحرصُ على المُحافظةِ عليها إلَّا مَن يرجوا رَحمةَ اللهِ عَزَّ وجلَّ ورضوانَ اللهِ . |
قال إبن باز رحمه الله :
فإذا سكت أهل السنة عن بيان أخطاء من خالف الكتاب والسنة شابهوا بذلك أهل الكتاب المغضوب عليهم والضالين .. المجموع ص 73 |
لا تدري بأي شيء تدخل الجنة ! بدمعة ، بإبتسامة ، بكلمة طيبة ، بصدقة ، بتلاوة آية ، بتسبيحة أو بسلامة صدر، وأهل الهمم العالية يجمعونها
|
|
|
|
|
إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب الجنة ، و غلقت أبواب جهنم ، و سلسلت الشياطين
"بلغنا الله وإياكم رمضان وبارك لنا في شعبان" |
الساعة الآن 08:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir