![]() |
قال ابن الجوزي –رحمه الله-:
أيها المشغول باللذات الفانيات متى تستعد لملمات الممات، أتطمع مع حب الوسادات في لحوق السادات . |
يقول العلماء :
"ما أعقلها من نملة وما أفصحها". (يا) نادت، (أيها) نبهت، (ادخلوا)أمرت، (لا يحطمنكم)نهت، (سليمان)خصت، (وجنوده)عمت، (وهم لا يشعرون)اعتذرت لهم . |
إذا وافقت السريرة العلانية فذلك العدل،وإذا كانت السريرة أفضل من العلانية فذلك الفضل،وإذا كانت العلانيةأفضل من السريرة فذلك الجور»
ابن عيينة |
قالوا "
إذا أردت أن تعرف وفاء الرجل ودوام عهده فانظر إلى حنينه إلى أوطانه، وتشوقه إلى إخوانه، وكثرة بكائه على ما مضى من زمانه . |
قال بعض السلف: من لم تبكِ الدنيا عليه لم تضحك الآخرةُ إليهِ !.
|
🔻
ربنا أصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما إنها ساءت مستقرا ومقاما ( اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنا ) |
🔻
قال الإمام الشافعي رحمه الله: إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمال البشر، لم يروا ثوابًا أفضل من ذكر الله تعالى، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون: ما كان شيء أيسر علينا من الذكر. فهي عبادة لا تحتاج لطهارة أو استقبال للقبلة أو لهيئة أو وقت محدد، ومع ذلك لا يؤديها إلا القليل الموفّق لها. قال تعالى:﴿وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾ أعانني الله وإياكم على ذكره وشكره وحسن عبادته 🌹🌹🌹 🔗 من أعظم مطالب الدنيا :🔗 أن يكفيك الله الهم ؛ ومن أعظم مطالب اﻵخرة أن : يغفر الله لك الذنب ؛ وهما مضمونان ومكفولان بكثرة الصلاة والسلام على المصطفى صلى الله عليه وسلم ("إذن تكفى همك ويغفر ذنبك) ﷽ ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|
اَلّلهُمّ لـآ تَجْعَلنَآ مِن الّذينَ ضَلّ
سَعْيُهمّ فِي الحَيَآة الدُنيَآ وَهُمْ يَحْسَبُون أنّهُم يُحْسِنُونَ صُنعَآ ♡ |
من تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف.
ونحن جمعنا بين التقصير -بل التفريط- والأمن! |
|
|
|
|
الساعة الآن 04:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir