![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وعذرا أنا وضعتها هنا كتغريده ..... عن ما يجول بخاطري حينها تقديري |
|
|
اقتباس:
|
خذ القناعه من دنياك وأرض بها ..وأجعل نصيبك منها راحة البدن
ربنا إن كان لنا مكان في جنتك فخذنا إليك .. وإن كان غير ذلك فأهدنا .. ثم أهدنا .. ثم أهدنا .. وطهر قلوبنا .. اَللهمّ لآ تَجعلنا من الذينَ ضل سَعيهمّ في الحياة الدنيا وهمْ يحسبون أنهم يُحسنون صُنعا .. |
احسن الله عزاك يا ابو سيف
|
يا سنة1435
بقي.... أيام وترحلين ...! ستذهبين وستحملين كل الذكريات معك .. !! رحلو إشخاص للأبد ولن يعودو ..!! فقدنا اشياء ..!! كبرنا..!! تعلمنا..!! بكينا..!! ندمنا...!! تغيرنا..!! تطورنا..!! مررنا ب لحظات سعيده و حزينه !! تركناخلفنا أشياء مازالت في نفوسنا!! ومازلنا ننتظر أشياء تفرحنا ف الأمل ب "رب العباد ..!! " يآرب لاتجعل هذه السنه ترحل إلا ونحن في أحسن حال♡ |
عَين العَرَب ..
تُسائلُ ريحانتِي في أدبْ لـمَاذا يُريدونَ "عينَ العربْ "؟ ألَمْ يُعلنوا هدفاً واضحاً ألم يذكروا قصدهم و السَّببْ ؟ ألَم يُقسموا جَهْدَ أيمانِهم على أنَّهم يكرهونَ الشَّغَبْ ؟ ألم يخُبـروا قومنا أنهم يُريدونَ أن يُرجعوا ما ذَهبْ ؟ لماذا إذنْ أشعلوا نارَهم ومن قومنا ألْقموها الحطبْ؟ لماذا تَناسَوا دمشقَ التي تُروِّعُها قاذِفاتُ اللَّهب ؟ لماذا استهانوا ببغدادِنا وقد أبصروا الحالَ فيها اضطرَبْ؟ لماذا أطاحوا بصنعائنا جَهَاراً ولمْ يردَعوا من نَهَبْ ؟ أكانت أحاديثهم كلُّها أكاذيبَ روّجها منْ كذَبْ ؟ ،،،،،،،،،،،، تُسائلُ ريحانتي ، ليتها تُحِسُّ بأنَّ فؤادي انتحبْ وأنَّ سحابَ الدّموع الذي تحيّرَ في مقلتيَّ انسكبْ تُسائلُني . والجوابُ الذي أدارِيهِ عنها يُثيرُ الغضب هيَ الحربُ في عينها جمرة ومنها الرَّدى نحو قومي وَثَبْ هي الحربُ دقَّتْ نواقيسُها على حقِّ أمَّتنا الـمُغْتصَبْ هيَ الحربُ أنثى بلا عِفَّةٍ تَمُدُّ إلينا ذراعَ العطَبْ تُخبِّيءُ في كفِّ أحقادِها سِهاماً لتَفْقَأَ عينَ العَرَبْ فلا تسأليني ولُوذِي معي بربٍّ عظيمً يُزيلُ الكُرَبْ عبدالرحمن صالح العشماوي الرياض 1435/12/17هـ |
|
وش قوم الصورة جايتن كذا
شكل البرنامج ( picup ) يحتاج بنادول |
|
اقتباس:
|
|
الله يسهل لك وتمشي أمورك يارويال
|
لبى قلبك يا عسل ❤️❤️
|
الساعة الآن 07:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir