|
حِّينَ تَضِيقُ بِككَ الحَياةُ ?لأ تَبَكيّ بَلّ أعَتَزلُ الدُنَيا و أسَجُدّ ..
|
آلثبـات لا يمكن يكون بكثـرة آلأستماع للمواعظ آنما يكون بفعل هذه آلمواعظ وتطبيقهـا... قـال تعـالى: .(ولـو أنهم فعلوا مايوعظون به لكان خير لهم واشد تثبيتـا). |
قال تعالى :
رَبِّ أوزعني أن أشكر نِعمتك التي أنعمت عليّ وعلى وَالِدَيَّ وأن أعمل صَالِحًا تَرضَاهُ وأدخلني برحمتك في عِبادك الصَّالحين . |
اللّـهُـمَّ أشـفِ من عَـظُـمَ مَـرضُـه وعجز شِـفاؤه
وكَـثُـر داؤُه وقَـلَّ دواؤُه وأنتَ عَـونُـه وشِـفاؤه يامن غَـمَـرالعِـبَـاد بفضله وعطائه أشفِ سائر عبادك المرضى من المسلمين يارَبّ العَـالمين |
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ , مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ , أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا , اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
|
إنما يُخلق الإنسان :
ليُولد وحده ويموت وحده ويشيخ وحده ويمرض وحده ويتألّم وحده ويُكابد وحده ويلقى الله وحده مصطفى محمود |
|
|
|
|
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ , مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ , أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا , اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
|
يَ من بيدك كل شيء
اسعدناا بما نتمنَى .. |
|
يا من قد وهى شبابه ، و امتلأ بالزلل كتابه ، أما بلغك ان الجلود إذا استشهدت نطقت !
اما علمت ان النار للعصاة خلقت ! إنها لتحرق كل ما يُلقى فيها ، فتذكر أن التوبة تحجب عنها ، و الدمعة تطفيها . |
صدرگ صندوق لآكثر اعمآلك … وسيفتح هذا الصندوق
„"يوم تبلے السرائر " فانظر مالذي سيكشف هناك? هنيئا لمن قيل له :هذا ممن اتﯽ ﷲ بقلب سليم د.عمر المقبل |
| الساعة الآن 09:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir