منتديات بني عمرو

منتديات بني عمرو (https://forum.baniamro.co/index.php)
-   الصور والأفلام والفلاش (https://forum.baniamro.co/forumdisplay.php?f=70)
-   -   سجّل حضورك بأحلى صوررة عندكك .2. (https://forum.baniamro.co/showthread.php?t=92431)

المذهلة 04-12-2015 06:34 PM

http://www.imgur.com/zWWXRvU.jpeg

تراتيــــل 04-12-2015 08:33 PM


بسمةالكون 04-12-2015 09:43 PM

https://pbs.twimg.com/media/B8YrRrjCMAA46z7.jpg

تراتيــــل 04-12-2015 09:51 PM

http://40.media.tumblr.com/d7fe7d7b7...mez8o1_500.jpg

عطر الحكي 04-12-2015 10:16 PM

http://data1.whicdn.com/images/136430679/large.jpg

تراتيــــل 04-12-2015 10:51 PM

http://n4hr.org/up/uploads/n4hr_13984312191.jpg

رمآديهـ 04-13-2015 12:04 AM

https://pbs.twimg.com/media/CCIRvNeUMAAEhXi.jpg:large

الضآميــه 04-13-2015 06:20 AM

http://i.imgur.com/5Mu1u3N.jpghttp://

ابوفهد العمري 04-13-2015 08:28 AM

http://www.majalisna.com/gallery/31/...1158337359.jpg

ابوفهد العمري 04-13-2015 08:29 AM

http://img.maas1.net/imgcache/2014/01/113854.jpg

ابو سيف العمري 04-13-2015 09:29 AM

https://pbs.twimg.com/media/CCcOBtnUgAE0XoW.jpg

الشمالية 04-13-2015 09:55 AM

http://imagizer.imageshack.com/img908/4866/51Wcp1.jpg

ابو سيف العمري 04-13-2015 11:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيــــل (المشاركة 1413926)

يمه يمه ............هههههههه

ابو سيف العمري 04-13-2015 12:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمةالكون (المشاركة 1413948)


السؤال : أردت السؤال عن صحة هذا الدعاء : ( اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان بعيدا فقربه ، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان قليلا فكثره ، وإن كان كثيرا فبارك لي فيه ) ، وإن كان صحيحا فهل يقال في ظرف أو وقت معين ؟

الجواب :
الحمد لله
لم يثبت هذا الدعاء في كتب السنة والأثر عن نبي الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد من قول أحد الصحابة أو التابعين ، وإنما هو دعاء أعرابية مجهولة سمعها بعض أهل العلم تدعو به في عرفات .
فقد روى الدينوري في "المجالسة وجواهر العلم" بسنده (ص/727) : " عن الأصمعي قال :
" سمعت أعرابية بعرفات وهي تقول : اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان نائيا فقربه ، وإن كان قريباً فيسره " انتهى .
وكذا نقله الجاحظ في "البيان والتبيين" (517) ، والزمخشري في "ربيع الأبرار" (178) وغيرهم .
والمراد من هذا الدعاء ، من حيث الجملة ، تحقيق حصول الرزق ، وتيسير وصوله ، وهو أمر لا حرج فيه ، وإن كنا نرى في هذا الدعاء نوعا من التكلف ، والتشقيق في المسألة ، وهو خلاف أكمل الهدي ، هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه من بعده ، فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَحِبُّ الْجَوَامِعَ مِنْ الدُّعَاءِ وَيَدَعُ مَا سِوَى ذَلِكَ ) رواه أحمد (27649) وأبو داود (1482) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع .
والمراد بجوامع الدعاء : " الْجَامِعَة لِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة ، وَهِيَ مَا كَانَ لَفْظه قَلِيلًا وَمَعْنَاهُ كَثِيرًا ، كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى : ( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِي الْآخِرَة حَسَنَة وَقِنَا عَذَاب النَّار ) ، وَمِثْل الدُّعَاء بِالْعَافِيَةِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة .
وَقَالَ عَلِيّ الْقَارِيّ : وَهِيَ الَّتِي تَجْمَعُ الْأَغْرَاض الصَّالِحَة ، أَوْ تَجْمَعُ الثَّنَاء عَلَى اللَّه تَعَالَى وَآدَاب الْمَسْأَلَة " انتهى .
"عون المعبود شرح سنن أبي داود" (4/249) .
وعَنْ ابْنٍ لِسَعْد بن أبي وقاص ، أَنَّهُ قَالَ : ( سَمِعَنِي أَبِي وَأَنَا أَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَعِيمَهَا وَبَهْجَتَهَا وَكَذَا وَكَذَا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ النَّارِ وَسَلَاسِلِهَا وَأَغْلَالِهَا وَكَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ : يَا بُنَيَّ ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ ) ؛ فَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ مِنْهُمْ ؛ إِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَ الْجَنَّةَ أُعْطِيتَهَا وَمَا فِيهَا مِنْ الْخَيْرِ ، وَإِنْ أُعِذْتَ مِنْ النَّارِ أُعِذْتَ مِنْهَا وَمَا فِيهَا مِنْ الشَّرِّ !! ) رواه أحمد (1486) وأبو داود (1480) ، وصححه الألباني .
وقد كان من دعائه صلى الله عليه وسلم أن يقول :
( اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنْ الْفَقْرِ ) رواه مسلم (2713) .
وعَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ : إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ كِتَابَتِي فَأَعِنِّي ؟! قَالَ : أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ ؟! ، قَالَ : قُلْ : ( اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ) رواه الترمذي (3563) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .
وانظر : تصحيح الدعاء ، للشيخ بكر أبو زيد ، ص (61-63) .
فأين هذا كله من تشقيق دعاء الأعرابي هذا ؟! .
فالذي نختاره لك ، ويختاره كل عاقل ، دعاء النبي صلى الله عليه وسلم وهديه ، فإن عرضت لك حاجة من حوائج الدنيا والآخرة ، فادع بما تحب من قضاء حاجتك ، وتيسير أمرك ، وليس من شرط ذلك أن يكون الدعاء بعينه مأثورا محفوظا ، بل إن كان في المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم حاجتك ومسألتك ، فبها ونعمت ، وهو الأكمل ، وإلا فادع بما تحب من خير الدنيا والآخرة .
فإن أبيت إلا أن تدعو بهذا الدعاء ، فليكن ذلك في المرة بعد المرة ، ولا تجعله وردا دائما لك ، ولا هديا ملازما ، لكن من غير نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وعدم اعتقاد أفضليته ، ولا تخصيصه بزمان أو مكان أو عبادة .
وقد وقع بعض متأخري فقهاء الشافعية في هذا الخطأ ، فذكروا هذا الدعاء فيما يسن في صلاة الضحى ، وقالوا :
" يسن أن يدعو في صلاة الضحى بهذا الدعاء :
اللهم إن الضحى ضحاؤك ، والبها بهاؤك ، والجمال جمالك ، والقوة قوتك ، والقدرة قدرتك ، والعصمة عصمتك ، اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان معسرا فيسره ، وإن كان حراما فطهره ، وإن كان بعيدا فقربه ، بحق ضحائك وبهائك وجمالك وقوتك وقدرتك ، آتني ما آتيت عبادك الصالحين " انتهى .
ذكره الدمياطي البكري في "حاشية إعانة الطالبين" (1/295) ، وحاشية الطبلاوي على "تحفة المحتاج" (2/231) ، وحاشية الجمل (1/485) .
فخصصوا هذه الجمل في عبادة معينة من غير دليل من الكتاب والسنة ، وزادوا في جمل الدعاء كلمات تضم مخالفات وتجاوزات ، كقوله ( بحق ضحائك ) ، ولا يعلم أن للضحى حق وجاه يسأل الله به .
فالحق أن دعوى استحباب هذا الدعاء في صلاة الضحى فتح لباب البدعة والإحداث في الدين ، وليس هو من هدي الفقهاء المتقدمين الراسخين ، ولا من عمل السلف الصالحين ، فينبغي الحذر منه ، وبيان كذب نسبته إلى السنة النبوية .
والله أعلم .

أبو ريان 04-13-2015 05:06 PM

https://pbs.twimg.com/media/CCcpf9_UEAA4AmJ.jpg


الساعة الآن 09:09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir