|
أَمِنْ تذكّر جيرانٍ بذي سلم*
مزجتَ دمعًا جرى من مقلـة بـدم ! أم هبت الريحُ من تلقاء كاظمةٍ* وأومضَ البرقُ في الظلماء من إِضَم* فما لعينيك إن قلت اكففا همتا* وما لقلبك إن قلت استفـق يهــم |
سطرني الحرف أبيات حاكيه
مكنون الفؤاد وما عنكم أشجب الخليل وضع احكام القوافي وللشعر بحورا حكمها أوجب |
**** كلّ العداواتِ قد تُرجى مودتُها . إلا عداوةَ من عـاداكَ عن حسدِ . |
اقتباس:
|
لَهَا مُقْلَة لَو انَّهَا نَظَرَت بِهَا إِلَى رَاهِب قَد صَام لِلّه وَابْتَهِل لَأَصْبَح مَفْتُوْنا مُعَنَّى بِحُبِّهَا كَأَن لَم يَصُم لِلّه يَوْمَا وَلَم يُصَل وَلِي وَلَهَا فِي الْنَّاس قَوْل وَسُمْعَة وَلِي وَلَهَا فِي كُل نَاحِيَة مَثَل .. تعَلِّق قَلْبِي بِطِفْلَة عَرَبِيَّة تنْعِم فِي الْدِّيْبَاج وَالْحِل وَالْحُلَل .. |
هلْ غادرَ الشُّعراءُ منْ متردَّم أم هلْ عرفتَ الدارَ بعدَ توهمِ يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي |
لله قوم أخلصوا في حبه
فرضى بهم وأختصهم خداما قوم إذا جن الظلام عليهم باتوا هنالك سجداً وقياما |
**** كُلُّ مَنْ لاقَيْتُ يَشْكُو دَهْرَهُ لَيْتَ شِعْرِي هَذِهِ الدُّنْيَا لِمَنْ ؟ |
وإن الــذي بيـنـي وبـيـن بـنـي أبــيوبـيـن بـنـي عـمـي لمختـلـف جـــدا أراهـم إلـى نـصـري بـطـاءا وإن هــمدعـونـي إلــى نـصـر أتيـتـهـم شـــدا إذا قـدحـوا لــي نــار حــرب بزنـدهـمقدحـت لهـم فـي كـل مكـرمـة زنــدا فـإن يأكلـوا لحمـي وفـرت لحومـهـموإن يهدموا مجدي بنيـت لهـم مجـدا وإن ضيعـوا غيبـي حفظـت غيويبهـموإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا |
"قالوا إبتسم لتعيش فابتسمت عيونك للطريق و تبرأت عيناك من قلب يرمده الحريق و حلفت لي إني سعيد يا رفيق و قرأت فلسفة ابتسامات الرقيق" |
فاقرأ بربك اقلام له كتبت
ان المجرة ذرات بها ركم واقرا بربك اقلام له كتبت ان الفسيلة فيها عجزة حطم واقراء بربك اقلام له كتبت ان العليقة فيها ضعفة هرم ما بين خلقين فالتقرأ فان له في كل خلق شؤون امرها قلم من ساءل الوردة الحمراء عن عبق اجابه الجذر من روث له طعم |
لاغيب الله عني وجهكم ابدا
حتى يطيب بكم عيشي الى الابدي |
إذا المـــرء لا يــرعــاك إلا تـكلفا *** فدعه ولا تكثــر عليـــه التأسفـــــا
ففي الناس إبدال وفي الترك راحة *** وفي القلب صبرا للحبيب ولو جفـــا |
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى
وزرتك حتى قيل ليـس لـه صبـر تكاد يدي تندى إذا ما مسستها وتنبتُ في أطرافها الورَقُ الخُضْرُ فما هو إلا أن أراها بخلوةٍ فأبهتَ لا عُرْفٌ لديَّ ولا نُكــرُ عجبت لسعي الدّهر بيني وبينها فلمّا انقضى ما بيننا سكن الدَّهْــرُ أبو صخر الهُذلي |
عتبتُ على عمروٍ فلما تركته
وجربتُ أقواماً بكيتُ على عمرو |
| الساعة الآن 05:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir