|
فجر .. بدايةً الموضوع ثري جداً حتى وإن كان سؤاله محدد إلاّ أنه ذو إتجاه تربوي إجتماعي من الدرجة الأولى .. عموماً الآراء ستكون بالتأكيد متباينة بين العنصرين الرجالي والنسائي حول هذه المسألة والحكم على الموقف برمته فالنظرة لمثل هذا الموقف ومستوى الحـُكم له معايير خاصة جداً من كل طرف .. من جهتي أرى في مثل هذه المقولة دليل جهل قائلها وكونه إنسان غير منظم ولا مهتم بكل صراحة .. إن كان يرى في قول ذلك بر لأمه فهو مخطئ فبر الأم بينه وبين ربه وبالإمكان فقط أن يزرع من خلاله وقت تبيانه للزوجة أو لغيرها درس وتربية وقدوة طيبة أمّا خلاف ذلك فلا .. كذلك بالإمكان إمتداح ما تقوم به أمه بعيداً عن زوجته وخصوصاً في مثل هذا الموقف وكذلك إمتداح الزوجة بعيداً عن أمه .. وإن كان هناك قصور في جانب معيّن فحله يكون بأسلوب أفضل وليس بهذه الطريقة .. بكل صدق الزوجة التي تقابل مثل هذا الموقف وتصبر وتتحمل ولا تناقش ولاتحتج أراها مثالية ومميّزة ولا أعتقد بأن نسبة الساكتات تتعدى 20% بكل صدق .. عموماً هذا الموقف بنى في ذهني سؤال شبه مناقض: الكل يقدم لزوجته كل ما يمكن تقديمه ( ولكم طرح الأمثلة ) ايجاباً بالطبع .. طيب لماذا في لحظة زعل تقول : ما عمرك سويت لي كذا وكذا وتتنكر له بكبير الأمور وصغيرها .. تقديري .. |
الله وأكبر عليكم يالنسوان يعنى في نظركم ألى يتذكر مائده والدته وحنانها يعتبر في نظركم تهميشا لزوجته
أو عدم أحتراما لها زوجتى لها كامل التقدير والإ حترام ودائما ما يكون هناك حديث بينى وبين زوجتى تتذكر بعض من صفات والدها وأنا أقدر لها ذالك هل كل من تزوجت تنسى أفضال والدها وتذكرزوجها بصفاته الحميده قد تكون هذه رساله لزوجها اذا من حق الرجل أن يذكر أفضال والدته وبعضا من صفاتها الطيبه ولاكن مالمشكله عند الزوجه اذا قال زوجها أن والدتى لا تزال ذاكرتها موجوده خصوصا عند طهى الطعام أو غيره تقوم الزوجه وتزعل هذا إسلوب ضعيف وبكل أمانه لم ولن تصل أى زوجه بحنانها لزوجها مثل ما كانت والدته أكثر قربا وحنا نا له وأيضا اكلات الوالده لا تزال في مخيلي إلى هذا الوقت ولا أزال أتردد عليها وأطالبها بعمل أكلات معينه كانت ولا تزال تعملها إلى حد الان |
اقتباس:
|
اقتباس:
الله يحفظ لك والديك وزوجتك ويبارك فيك وفى قرارك وياخوفى لاتبدل دفتر ابو اربعين بابو 100 يعطيك العافيه. |
اقتباس:
ابو بندر بارك الله لك ولنا ولهم فى امهاتنا لكن لكل مقام مقال من اراد ان يثنى على والدته فلو الف مجلدات فلن يوفيها حقها فلماذا عندما تريد زوجته ان تنال إعجابه بطبخة ماء يلتهمها يعنى الاكله . ثم يتذكر امه لماذا لم يتذكر امه قبل الاكل ؟؟ واضم صوتى لمن قال ان هذه الطريقة طريقة انسان جاهل بحسن التعامل . لم اكتب هذه الملحوظه لعجزى عن تفسيرها ولكن احببت اعرف اراء الجميع . واتمنى ممن يحمل هذا الفكر ان يراجع نفسه وان يرقى وان يحسن التعامل مع زوجته فهى بعد والديه اولى الناس بالكلمة الطيبه والثناء من اسباب زيادة الانتاج فى جميع الامور جوانب الحياة. تقول إحدى الامهات وهى تترحم على زوجها رحمه الله والذى كان بيته مفتوحا لضيوفه ليلا ونهارا وكانت الامور محدوده يعنى لاخدم ولامطاعم ولاشئ يذكر من الامور المساعده وكانت هى القايمه بكل امور الضيوف وامور البيت وما الى ذلك عند سؤالها من إحدى بناتها كيف كنتى تتحملين ؟ وماكنتى تتعبين ؟؟ ردت بكل صدق وبدون تفكير كانت كلمت الله يعطيك العافيه من ابوك تنسينى التعب كله . هذا هو الرقى وحسن المعامله وجزا الله والدينا ووالديكم خير الجزاء |
على الزوج مراعاة الطرفين في بر أمه وأحترام أم عيالة وأيظا الزوجة تقدرأهله في تقديره
|
اقتباس:
حياك الله وعلى الزوج مراعاة ذلك فعلا كما يجب عليه ان يغرف ان امتداح اكل الوالده اما م الزوجه ليس برا وانما جهلا وخاصة إذا كان بشكل دائم . وله فيها مارب آخرى . |
الحديث ..عن الدفاتر ...
لا يليق بكم ولا بنا ... سلااااااااااام |
سؤالى لك ولها
مالذى يجعل الزوج يقولها هل فعلا ان هناك عدم إتقان ام ان هناك روابط نفسيه أخرى ؟؟ *- الحقيقه التصرف هذا تصرف اهوج وطائش وما يسويه إلا واحد تعباااااااااااااااااااان .. وفى نظركم ماهو الحل ؟ *- الحل في وجهة نظري تروح عند اهلها وتقول خل امك تطبخ لك .. *- او ما تسوي شي بالبيت واذا سال تقول له انت تقول طبخي ما يصلح فما له داعي اضيع الاكل ونسرف فيه اذا انت جوعان روح للوالدة كل من طبخها .. فهو موضوع له أثاره السلبية على الزوجة ممايؤدى الى الاحباط. احباط وبس ما اقول إلا الله يعينها من وجهة نظري حتى لو ما تعرف تطبخ نهائيا ما يقول الكلام هذا مفروض يعين ويعاون باللي يعرف ويستر ويساعد منا باقي نطبخ بعض الاحيان الى ذلحين ههههههههههههه |
اقتباس:
وبالتالى الكلمة الطيبة تجعل القليل كثير وبالعكس شكرا لتواجدك. |
| الساعة الآن 05:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir