![]() |
الزعل يروح بـ كلمة حلوة
و التعب يروح بحضن و العصبية تهدّيها مسكة يد - قلوبنا بسيطة ترى - |
الرازق الله والعطــايــا مقاسـيـم
ولا تقتنع غيــر العقول الحكيمــه الضحك بــرق وخافـي همومنا غـيم وكم ضحكتن شالت عن القلب غيمه |
لااھــتم بــمن يــكـون رائـعا فــي الـــبدايہ ،اهـــتم بـــمنَ يـــبقى مـعي رائـعا حــتى النـــھاية ففـيَ الـبدايہَ گـلھم رائـعون
|
|
جميل أن تشعر ..
أن هناك في زاوية ما .. من هذه الكرة الأرضية .. من يفكر فيك .. و يتألم لك .. و يهتز لـ آلامك .. ويتحمل الكون اجمع .. لاجل عينيك |
لا تُبالغوا بالحُبّ .. ولا تُبالغوا بالإهتمام والإشتياق .. فخلفَ كُلّ مُبالغة .. صفعةُ خُذلان ..
- جبران خليل جبران- |
سُئل أحدهم : هل تعرف رجلاً مستجاب الدعوة ؟
فأجاب :لا أعرف ! بل أعرف من يستجيب الدعوة !! اللهم علق قلوبنا بك واقطع رجائنا عمن سواك |
آليومَ نكآد نبكي ل بعض هموم تؤلمنِآ ♡
و غدآ : عندمآ نكبر نضحگ على تفآهتهآ و ربمآ - على تفاهتنا عندمآ أعطينآهآ آكبر من حجمهآ ب الآمسس َ' آلحيآة ليست أبدآ گمآ تظنون ! آلحيآة قيم ومسؤوليآت ورعآية وشيء من آلعنآء ' يومآ مآ كل شيء سيغدو ذكرىَ لآ تملگون أمآمهآ سِوى , أن تبتسموآ وتُخفوآ عبرآتكم ؛ وگل مآ تمرون بههَ آلآن آستمتعوآ به ♡ يومآ مآ ستتمنون عودته " بأفرآحه وأترآحه ! " هذآ مآ تحكيه لنآ " آلتجآعيد على وجوه آلمسنين |
الخطوة الأخيرة التي تسبق سقوطك تكون بالعادة
هي أكثر الخطوات خِداعاً لك , حيث تمنحك قبل وقوعك درجة لابأس بها من الأمان ! |
-
لا بأس فكل الأشياء التي كنت تعتقد أنه لايمكنك مواصله العيش بدونها ستعيش من دونها ( وتبتسم ) ! |
بنفس اللحظه اللي احـس ان حزني
ينتظر احد يحسه ، مِن غير ما اتكلم؟. هي نفس "اللحظه" اللي اتأكد فيهإ ان وﻻ شخص قريّب لقلبي. |
نفس الشخص اللي ماسك بيدك ويردد ماراح يفرقنا إلا الموت هو نفسہ اللي راح يمر من جنبك ولا كأنہ يعرفك - هي الحياھ كذا !
|
هناك أشياء أكبر من كلمة شكراً ، وأشياء ﻻ تصلحها كلمة آسف ، دائماً هناك الكذبه التي لا تُغفر ، واللحظه التي لا تُنسى ، والنظره التي غيرت القلب ، والجرح الذي لا تبرؤه
الأيام ، هناك شك حتى في كلمة أعدك ، والكثير من الخوف وراء كلمة أحبك لكن ؛ نوايا القلوب لا تتشابه ! |
وقد ألقاك في سفر
وقد ألقاك في غُربة كِلانا عاش مُشتاقا وعاند في الهوى قلبهُ |
تتلاشى الأكتاف من حولك تدريجيا
كلما زادت حاجتك للاستناد ! يحدث ذلك عندما يريد الله تذكيرك بأنه وحده لن يخذلك متى احتجته ' |
| الساعة الآن 05:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir