![]() |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ، وتحول عافيتك ، وفجأة نقمتك ، وجميع سخطك
|
القَناعة، أنْ يشبعَ قلبُك ؛ حتّى لا تجوعَ عينُك.
|
عندما أغرق الله ابن نوح، لم يغرقه أمام عينيه، بل حجز بينهما، حتى لا يرى ابنه وهو يغرق: ﴿وحال بينهما الموج﴾ شفقة منه بقلب والده ؛ لئلا يوجعه!
|
رحمة الله ﷻ قد غَلب جانبُها في هذه الدار الفانية، التي لا تساوي عنده جناح بعوضة ؛ فكيف لا يغلب في دار تكون رحمتهُ فيها مضاعفةً تسعة وتسعين؟!
|
مَن أراد مِن العُمّال أن يعرف قدره عند السلطان، فلينظر ما ذا يولّيه من العمل؟ وبأي شغل يشغله؟ فاللهُ السلطان والعامل أنت، فأخبرني بما تُشغل!
|
' سُئل الحسن البصري عن رجلٍ تاركٍ للدّنيا، وآخَرَ يكتسبها ويتصدّق بها؟ فقال: التارك لها أحَبّ إلي '.
|
الساعة الآن 11:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir