![]() |
|
من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبه لم يحل بينه و بين دخول الجنه الا ان يموت ..
http://www.youtube.com/watch?v=3AX9FMYidX0 |
http://www.youtube.com/watch?v=MUuZhG-uuG4
أبكتني يارب لي أم لم أجد أطيب منها ولا أنقى منها فحفظها وخذ من عمري ومد في عمرها يارب |
عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال لما نزلت هذه الآية:
(وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله) قال دخل قلوبهم منها شيء لم يدخل قلوبهم من شيء فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((قولوا سمعنا وأطعنا وسلمنا)) قال: فألقى الله الإيمان في قلوبهم فأنزل الله تعالى: (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) ((قال: قد فعلت)) (ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا( ((قال: قد فعلت)) (واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا( ((قال: قد فعلت)) |
صلاة الضحى: وقتها عند اشتداد الشمس وهي صدقة عن كامل مفاصلك
التي وهبك الله إياها.. ركعتين فيها من الخير الكثير .. |
|
على هذا العنوان www.kuw.fm/quran
ممكن تنشر القرآن الكريم وتكون صدقة جارية لك ولوالديك ولجميع اهلك ولكل ميت |
اثار ترك المعاصي فى الدنيا والاخره
بسم الله الرحمن الرحيم آثار ترك المعاصي في الدنيا، و الأخرة ... قال ابن القيم - رحمه الله -: سبحان الله رب العالمين! لو لم يكن في ترك المعاصي إلا إقامة المروءة وصون العرض وحفظ الجاه وصيانة المال الذي جعله الله قواماً لمصالح الدنيا والآخرة ومحبة الخلق، وجواز القول بينهم وصلاح المعاش، وراحة البدن وقوة القلب وطيب النفس ونعيم القلب وانشراح الصدر والأمن من مخاوف الفساق والفجار وقلة الهم والغم والحزن وعز النفس عن احتمال الذل وصون نور القلب أن تطفئه ظلمة المعصية وحصول المخرج له مما ضاق على الفساق والفجار وتيسير الرزق عليه من حيث لا يحتسب وتيسير ما عسر على أرباب الفسوق والمعاصي وتسهيل الطاعات عليه وتيسير العلم والثناء الحسن في الناس وكثرة الدعاء له والحلاوة التي يكتسبها وجهه والمهابة التي تلقى له في قلوب الناس وانتصارهم وحميتهم له إذا أوذي أو ظلم وذَبُّهم عن عرضه إذا اغتابه مغتاب وسرعة إجابة دعائه وزوال الوحشة التي بينه وبين الله وقرب الملائكة منه، وبعد شياطين الإنس والجن منه وتنافس الناس على خدمته وقضاء حوائجه وخطبتهم لمودته وصحبته وعدم خوفه من الموت، بل يفرح به لقدومه على ربه، ولقائه له، ومصيره إليه وصِغَرُ الدنيا في قلبه وكِبَرُ الآخرة عنده وحرصه على الملك الكبير، والفوز العظيم فيها وذوق حلاوة الطاعة، وَوَجْدُ حلاوة الإيمان ودعاء حملة العرش ومن حوله من الملائكة له وفرح الكاتبين به ودعاؤهم له كل وقت والزيادة في عقله وفهمه وإيمانه ومعرفته وحصول محبة الله له، وإقباله عليه، وفرحه بتوبته وهكذا يجازيه بفرح وسرور لا نسبة له إلى فرحه وسروره بالمعصية بوجه من الوجوه. فهذه بعض آثار ترك المعاصي في الدنيا فإذا مات تَلَقَّتْه الملائكة بالبشرى من ربه بالجنة وبأنه لا خوف عليه ولا حزن وينتقل من سجن الدنيا وضيقها إلى روضة من رياض الجنة ينعم فيها إلى يوم القيامة فإذا كان يوم القيامة كان الناس في الحر والعرق وهو في ظل العرش فإذا انصرفوا من بين يدي الله أخذ به ذات اليمين مع أوليائه المتقين وحزبه المفلحين و( ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ) [الجمعة: 4]. منقول للفائدة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حان وقت ارتفاع الأماني إلى من يحققها لنبادر ونلحق الركب ، لنفوز : أجر ، وغفرانا , واستجابة , صلاة الوتر / ~ نور درب وجنة قلب ~ اتمنى رفع الموضوع عند الثلث الاخير من الليل ولكم أجر التذكير بإذن الله .... |
http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphoto...45181351_n.jpg ضَع المنبه دآئِماً عَلى وَقت صَلآتك ! فإن ( مُت ) ف قَد تَشفع لَك نيتك ^^ |
|
|
|
|
|
الساعة الآن 02:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir