مَا أصعَب أن تجبَر نَفسك علَى وضع حُدود لـِ كَلامك ,
مع أشخَاص كانوا وَ مَازالوا الأقرب لِـ قلبك

أعرف رجلين دهاة وتمام المعرفة وكان بينهم من البغضاء الشئ الكبير
حتى أنه لا يكاد أن يمر الإثنان أو يلتقيان في طريقٍ واحد ..
في أحد الأعياد بادر أحدهما مع أولاده ودخلا على الرجل الثاني في بيته
ودخلوا سلام عليكم من العايدين فما كان من هذا الرجل إلاّ أن رد بالترحيب
ثم أتجه لأغنامه قبل أن يسلم عليهم وذبح إثنتين منها إكراماً لهم ..
مثال لمعنى التسامح والعيد فرصة ..

https://pbs.twimg.com/media/CPgHkaMUsAABSeB.jpg



لننظر لهذه الصورة ونتعرف على مَن يخدم مَن ..
حفظكم الله وكتب أجركم ..

الشخص ماعاد ياثق في ولد عمه
يا لعنبو داعش ومنهو يواليها

مشاهد تنسّي الواحد حليب امه
الله يستر من الدنيا وتاليها :

صالح آل طالب خطيب الحرم يهاجم إيران:

ما زادتكم الأيام إلا فضحا ولا الحوادث إلا قرحا وأبشروا بما يسر المسلمين ويسؤوكم ويكشف الغمة عن المسلمين

من عجائب متصنعي البكاء على المسلمين أنهم هم من يبعثون الميليشيات في العراق و اليمن و سوريا.

إن من السخرية المريرة أن يصطنع النواحة من له تاريخ إجرامي في الحرم بقتل وتفجير فيه.