![]() |
وناديتُ يالله وربُّ الأماني والقدر والأيام الجميلة
قلْ لقدري الجميل أن يقترب وحقق لروحي الرضا والقناعة وسعادة عظيمة لا تزولْ, ياربّ أنا مؤمنة أن لا أمر إلا بيدك وأنّ الأماني كلّها معلّقة على فم السماء تنتظر الـ”:كُنّ” من ربّ السماء والأيام والأقدار وغديْ |
مسائكم يبعَثْ الَأُلفَـۃ وَ الطَمأنِينَـۃ
مسآئكم سَكِيـنَـۃ تتوّسدْ الرُوحْ ۩ مسآئكم رَمَضـان’ يُبَددْ الَآلَامْ وَ الذُنـُوبْ وَ يَزرَعْ أمَلَاً جَديدَة أنَ اللهْ سَيكتُبْ لنَا الخَيرْ فيْ شَہُر الخَيرْ ۩ |
اللهمّ لا أرَى شَيْئًا مِن الدُّنيَا يَدوم ، ولا أرَى فيْها حَالاً يَسْتقيم ، فاجعلني أنْطق فِيْها بعلم , وأصْمت فيْها بحلْم ! |
.........
كُونوا عَلى يَقينَ أنْ هُناكَ شَيء يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر ! ليْبهركَم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ .. فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ . |
تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم !
.. .. .. تجري بنآ دون أن نشعر . . تمشي بأقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منآ گقِطعة آلصآبون ؛ نمسك بهآ فتنزلق من أيدينآ ! .. .. .. تسير آلأيآم ونحن لآندري ! ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ لنهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد ! |
لآ أهتمُّ بالإنتمآء إلى أحد طبقاتِ المجتمع ’, بقدرِ إهتمامي بالإنتماء إلى طبقة ( و إنّكَ لعلى خُلُقٍ عظيمْ ) .
|
“حين ترا امامك انسانا مكتملا عليك ان تتذكر انه لم يتكون فجأه.وان ثمة تفاصيل كثيره ومربكه
ومشككه وضعيفه. والناجحون لم يخرجوا كالفقع “الكمأة” فجأه بل تدرجوا في معارج النجاح” |
آلسعآدھ : هي آلشيء آلوحيد .. آلذي يتعآرض مع قآنون آلريآضيآت ..فكلمآ تقاسمت هآ مع الآخرين ..تضآعفت لديك . . ! |
گل شيّء گتِبْ لنآ . . ۈ نَحنُ فيّ{ آلآرحَآمْ }
أسمَآؤنـآ ، أشقيااء أمْ سُعداءَ ؟ هِبـآتنـآ ، رَزقنـّآ ! وحَتىّ نھآيآتُنـَآ . . ... لگنّ فلنَتَذگرّ :; [ لٱ يغيّر آلقضَآءّ إلا آلدُعآء ، ۈ ليسّ ثمة مَنّ هُوَ أرَحمّ بگ مَنّ رَبگ ] |
يَـآكبرهآ " آلحآجه " على وٍجيهـ ... [ الأطفـآل ] فـ أشكـآلهم " فقــرٍ " وٍ ... " ضيآع " و " مجآعهـ " نآظرٍ وٍ " شفـ " بـ عيونهمّ ..... " كيفّ " آلآمآل ..] .......................... مـآتت و كيف " آلموّت " أصبّـح صنـآعه أصعب " سؤآل " يــمرهمّ ..\ كيفـ ألأحوآل ..؟ ......... وٍإجآبته .." ظلمّ " .. وٍ " ظلآم " .. وٍ " فضـآعه " وأعـظم " عـدوّ " بـ عيوٍّنهم ...\ حآجة آلمآل ..! ............ وأتفـه " كنوّز " الأرٍض ... كــنزٍ " آلقنـآعه " أعـظم " طموّحه " يقـتلّ آلشــمس بـ ...\ ظلآل ..] .................. و أكبر أملّ " عندهـّ " .... [ تموّت ] آلمجـآآعه ... |
دائـمآ.... يجب أن تتقبّل رأي النـآقد والحآسد~
~ف الأول {يصحح مسآرك.... والثآني يزيد من {اصــرارك~ |
ثمّة أحآديث .. هِي فوق مستوى عقول البششَر ! ولأنه لآيشكِي ضعيف إلى ضعيف .. من البديهي .. أن تلجأ إلى (القويّ) ! لِـ تبثّ أحآدِيثك لِـ تجدَ أوسَع أبوآب الفرجْ .. فالجأ الى الله ! |
آللهم / أجعلنآ ممن يقآل لهم
هذه آلجنه آلتي كنتم بهـآ توعدون ................. يَ رب . . |
تآكد ..!
حين تنكسر .. لن يرممك سوى نفسك وحين تنهزم .. لن ينصرك بعد الله سوى آرادتك فقدرتك على الوقوف مرة آخرى " لا يملكها سوآك " |
لفت نظري أثناء قراءتي لآيات الصيام في سورة البقرة ، قول الله تعالى : ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ، فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) مما جعلني اتساءل عن حكمة إيراد هذه الآية في معرض ذكر شهر رمضان وليالي الصيام ، وما ذاك إلا لإرشاد العباد بأن شهر رمضان من أعظم الفرص لإجابة الدعاء ، وأن هناك صلة وثيقة بين رمضان والإجابة ، وما أعظم هذه الآية لمن تأملها ففيها إضافة العباد إلى الله (عبادي) ، والرد المباشر عليهم منه سبحانه ، إذ لم يقل : فقل لهم : إني قريب ، إنما تولى بذاته العلية الجواب على عباده بمجرد السؤال (فإني قريب ) ، ولم يقل : أسمع الدعاء ، إنما عجل بالإجابة : ( أجيب دعوة الداع إذا دعان ) ، إنها آية عظيمة تسكب في قلب المؤمن الود والأُنس ، والرضى والمطمئن ، والثقة واليقين . بقلم / د، نوال العيد |
الساعة الآن 04:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir