|  | 
| 
 | 
| 
 رحلتُ إلى بحَارِ العشقِ حُلمي أضمُّ لروحِيَ الحرّا يداهُ. أعانِقُ طَيفهُ فأهيم شوقًا وحبًا زاد فِي قَلبي لَظاهُ. ولَكِن حَارَتِ الأشواقُ بينًا ولا أدرِي عُيونِي هَل تراهُ!؟ | 
| 
 يا أعدل الناس إلا في معاملتي...فيك الخصام وأنت الخصم والحكم.  | 
| 
 لا تخف ما صنعت بك الأشــوااااق وأشـرح هـواااك فكلنا عشـــاااااق | 
| 
 وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ لَعَلَّ لِقَــــــــــاءً في المَنَـــــــــامِ يَكُونُ تُحَـــــدِّثُني الأحــــــــلامُ أنِّـــي أراكم فيــــــــا لَيْتَ أحْلاَمَ المَنَـــــــامِ يَقِينُ. | 
| 
 أغرك مني أن حبك قاتلي=وأنك مهما تأمري القلب يفعل  | 
| 
 بلغوها اذا اتيتم حماها ..... انني مت بالغرام فداها واذكروني لها بكل جميل فعساها ....ان تبكي علي عساها وبحق الوفا اعيدو عليها.....ماعرفتم من عذابي في هواها وأصحبوها الى تربتي فعظامي .... تشتهي ان تدوسها قدماها | 
| 
 تعمدني بنصحك في انفرادي .. وجنبني النصيحة في الجماعة فإن النصح بين الناس نوع .. من التوبيخ لا أرضى استماعه وإن خالفتني وعصيت قولي .. فلا تجزع إذا لم تعط طاعه | 
| 
 أصلي فأبكي في الصلاةِ لذِكرِها لي الويلُ مما يكتُـبُ المَلَكـانِ ضَمِنتُ لها أن لا أهيمَ بغيرِهـا وقد وثِقَت منّي بغيـرِ ضمـانِ | 
| 
 | 
| 
 يا طائراً غنى علـى غصـن  والنيـل يسقي ذلك الغصنــا زدني وهج ما شئت من شجني إن كنت مثلي تعرف الشجـنا أذكرتني ما لست ناســيه ولرب ذكرى جــددت حزنـا. | 
| 
 تحيا بكم كل أرض تنزلون بها كأنكم في بقاع الأرض أمطار وتشتهي العين منكم منظراً حسناً كأنكم في عيون الناس أقمار لما أجتمعنا ولاحت لي محاسنكم فوق ما سمعت أذني رأى بصري أنتم حياتي وان شاهدتكم حضرت وان تغيبوا تغيب ألروح عن جسدي لاغيّب الله عني وجهكم أبداً حتى يطيب بكم عيشي للأبد | 
| 
 ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي  وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَة ِ الْبَالِي؟ ماضٍ منَ العيش ، ما لاحتْ مخايلهُ في صفحة ِ الفكرْ إلاَّ هاجَ بلبالي ؟ سلتْ قلوبٌ ؛ فقرتْ في مضاجعها بَعْدَ الْحَنِينِ، وَقَلْبِي لَيْسَ بِالسَّالِي. | 
| 
 اذا لَعِبَ الغرامُ بكلِّ حُر .. حمدت تَجلُّدي وَشكرتُ صَبري, وَفضلتُ البعَاد على التَدانِي .. وأخفيتُ الهَوى وكتمتُ سِري. | 
| 
 كَانَتْ وَصَاة ٌ وَحاجاتٌ لَنا كَفَفُ، لوْ أنّ صحبكَ إذْ ناديتهم وقفوا عَلى هُرَيْرَة َ إذْ قَامَتْ تُوَدّعُنَا، وقدْ أتى منْ إطارٍ دونها شرفُ أحببتْ بها خلّة ً لوْ أنّها وقفتْ، وقدْ تزيلُ الحبيبَ النّيّة ُِ القذفُ إنّ الأعَزّ أبَانَا كَانَ قَالَ لَنَا: أوصيكمُ بثلاثٍ، إنّني تلفُ الضّيْفُ أُوصِيكُمُ بالضّيْفِ، إنّ لَهُ حَقّاً عليّ، فَأُعْطِيهِ وَأعْتَرِفُ وَالجَارُ أُوصِيكُمُ بِالجَارِ، إنّ لَهُ يوماً منَ الدّهرِ يثنيهِ، فينصرفُ للأعشى | 
| الساعة الآن 06:13 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By 
Almuhajir