![]() |
الَّلهُمَّ أبسُط على بِلادِنا الأمن والأمان وأحفَظ لَنا وُلات أمرِنا ،
الَّلهُمَّ أجعَل وُلَايتْنَا فيمَنْ خَافَكَ واتَّقَاك واتَّبَعَ رِضَاك الَّلهُمَّ أكفِنا شَرَّ الفِتَن مْاظَهَر مِنها ومَابَطَن . الَّلهُمَّ أجعَلْ بَلَدَنا هذا آمِناً مُستَقِرَّاً وَسَائِرَ بِلَاد المُسلِمين يارَبُّ العَالَمين |
الطيبة منهج والروح حافز والتجديد طموح والصبر قوة
والتأمل ذكاء والوصول نتيجة حقيقية.. من تمتع بهذه كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق إهتماماته .. .. |
لا تأمن : على مَالِكَ طَمَّاعَاً
: ولا على سِرِّكَ كَذَّاباً : ولا على دِينِكَ دَجَّالاً : ولا على عَقلِكَ مُخادِعَاً : ولاعلى سْلامَتِكَ مُغَامِرَاً : ولاعلى عِلمِكَ غبياً : ولا على أهدَافِكَ ذَكِيَّاً |
إيَّاكَ والغَفلَة عَمَّن جَعَلَ لِحَيَاتِكَ أجَلاً
ولِأيَّامِكَ وانفاسِكَ أمَدَاً ، أن تُؤدِّي ما افتَرَضَهُ عليك وتجتْنِبَ مانَهَاكَ عنه ، فقد أستَخلَفَكَ في أرضِهِ لِتَعمُرَها بِطَاعَتِهِ وَذِكْرِهِ |
تظاهر بأنك بخير دائماً مهما عصفت بك الحياة ؛
فالكتمان أجمل بكثير من تسول شفقة الأخرين عليك |
وش نبي بالليل وآلنجم يبدي ويغرب وآلمنام آبعد علينا من طبرجل للنمآص .؛ |
الوَرد لآ من مآت وأعلن ذبوله
مآ ينفعه قَطرالنَّدى لو بعد حين ولآ صِرتَ مآ تفعل گلآمٍ تَقُولَه الصَّمت في بعض الموآقف تَرى زين |
. . . قال احدهم لنفسه وهو يرى فقير قادم نحوه : كالعاده يلاحقني الفقراء من اجل المال عندما جاء الفقير مد يده وقال : تفضل سيدي وقعت منك محفظتك |
من العُظْمَاء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء |
السهر جميل حين تختاره و سيّء حين يختارك
|
اللي بيني وبينكم ليس (حبر) فقط ..
بل (حب) يبتل به قلبي كلما طليت .. أنتم السفينة والربان .. الشكرا لكم يطير أسرباً أسراباً .. ويُحلق على هاماتكم تقديراً وعرفاناً .. |
أليس من الغبن العظيم أن يمضي الليل كله دون أن يركع الإنسان ولو ركعة واحدة قبل نومه؟ يناجي فيها ربه؟ لا تتركها فلعلها آخر زادك للقيا ربك!
الوتـــــــر |
أبكاها زوجها فنظرت اليه ..
وكان يلاعـب ابنته قالت .. ترضى يبكيها رجل ! قال .. أقتله هذي ابنتي ! قالت والدموع في عينها .. أنا أيضا لي أب يحبني ! |
الوحده فخامة ووقايه
حينما يصبح الوجود مع الاخرين { ينساب بالاوجاع |
قُل للنفوس إذا صحت من نومها
. ترفع لذي العرش العظيم يداها ولتحمد الرحمن جل جلاله . فهو الذي من موتها أحياها صباح الخير والفل والريحان |
الساعة الآن 01:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir