لغة الصورة..!

تمطر الضيقه
من احزاني دموع !
واتبلل من حنيني
وارتوي !
لاتلوم الدمع
مايعرف رجوع !
المشاعر مابها
احداً قوي..

أنت منت إنسان عادي لا تخاف
......... المشاعر تحت طوعك ما عصنّ".
أنت قصة غيم مرّت بـ الجفاف !
......... بلّت : ترابي ، و عانقها : غصنّ".

...

النآس تبَكي من الحب وتغنـي لـه ؟
وإنت الفقرٍ جآب دمعآتَك من آخرهآ !

دخيل عينَـك تسآمـح قلـة الحيَلـه!
لو في يدي حآجتَك والله مآ أذخرهآ

غيم الوله ، غطّا سما قفر الإحساس
و أمّطر على فياض الضمير المعاني
سقياهـ نبض و نفحة أنسامه أنفاس
و عشبه شرايين و غصونه محاني
لا هزها من يمة [ الوجد ] نسناس
فجّر ينابيع [ الحنين ] و ملاني!.
..

دامك طلبت البعد ياخل مسموح !!
هذا اختيارك ../ وانت حرٍ بدنياك

ماينجبر قلب .. ولا تنجبر روح !!
حكم القدر مكتوب والرب يرعاك

النقص مو بـ أجسام ، النقص بـ عقول
صَلّوا إذا تَرجون خَير و سَلامَه ..

بمعنى حديث المصطفى / محمد يقول:
اللي يصلي ما يشوف الندامه ..

شوفوا الرجل هذا ولو كان مشلول
صلّى الصلاة ويمكن الليل قامه !

اللي تشوفُونه ماهو ناقِص رْجول
رْجوله أعماله بـ يوم القيامه".

سهر .. قلة منام .. وخاطري ضايق
عرفت ان التعب لاجا معاه اعصاب منشده

أناظر مالقيت الا بقايا احلامي توايق
ورا باب الأمل والحظ جاها يركض وسده

ملل حتى كرهت البوح وماني للحكي طايق
صرت اللي شرى له ثوب لبسه وماطلع قده"

طـآري فراقنا .. مـايشبـه فرآقنا ،
أنت : مريتني مثل الخيال وسريت !

وإلآ أنا من رحلت وجفّت أشواقنا ،
ألف مرَه شهقت ، وألف مَره بكيت !

ياللّي تجي ذكراك بالعام مره=تغيب لاكن حزت حضورها حضور
تسري بقلبي مع نجوم المجره=ترجع تعيشني رجا وصله شهور

بقلم
.
.
بدر

هلابك غيمة تبكي دموع الشاعر المجـــروح
هلابك شمعة تضوي ظلام الخافق المنضـــام

هلابك بلسم لجرحي تداوي قلبي المفضـــوح
هلابك دمعة سالت على خد الأمل قـــــــــدام

هلابك عد ما أمطر سحاب صامت مجـــروح
هلا يا مبكي حروفي على صدري بــدون آلام؛؛

::
ودي ولكـن كيـف تحقيـق ودي
عيّا زماني لايجي لي على الكيـف
لقيت من وقتـي عنـاد وتحـدي
يمرني عمري مثل عابر الطيـف
يامـا تمنيـت الدقايـق تـهـدي
وياما تمنيت الشتا ينقلب صيـف ..!!

بديت اعدّ كم باقي . .

....... قبل صيفك ~ من الأيام !

أعدّ وخافقي شآرد . .
.......... ويتمنى الليالي تطوول ،

ودي اكتب والقلم عيـّـا يطيع
ما ادري هي الأشواق والا انت السبب
كيف اعبر والحكي مني يضيع
اسعفيني يا قواميس العرب
وش ابكتب فيك يالحر الرفيع
وانت وصفك من اعاجيب العجب

لَيْتَ لِلْصَّمْتِ[ صَ وْ تْ ]
وَتَسْمَعُ وَشَ اقِوَلَ فِيْكَ
وَلَيْتَ لِلْخَيَالِ [صُ وْ رَ ةٌ ] وْتَشُوفَ كَيْفَ اغْلَيْكَك . . . !