الكل يشاارك مسابقة الابيات الشعريه ...

هـقـيـتك صـايـن الـعـشـرة وتـجـزا بالـمـثـل مـعـطـيـك
مـثـل ما صـنـت في عـشـقـك ولا خـلـيـت أنـا زلـة

تحملَ خافقي شيطان شعري
فقلتُ لهُ كفاني اليوم شعرا
فقالَ بقسوةٍ اصمت فإني
رفيقٌ طيبٌ ماعنهُ صبرا
تحملني فأنت اليوم ضيفي
وحق الضيفِ أن نرهقهُ عُسرا
ليخرجَ شعرهُ من كل عرقٍ
وبعد العسر يأتي الشعر يسرا
فمن يرضى بوحيي قلتُ أهلا
وكنتُ صديقه سراً وجهرا

أنت الذي فتح الـنوافذ والـمنافذ والـحدود
وأتيت في ظلٍ ظليلٍ عند واحات الشرود
لـتقول إنك عن غرامك بالنـفائس قد تـزود
وتقول إنك عاشقي من عمر آلاف الـجدود
تقول حبك قاتلي وتـخاف من عين الـحسود
وبـلـحظةٍ غامت سـمائي لا أراكم بالردود

دايم اعرف كـل شاعـر يهيـم بكـل واد
وان هـم دايـم يقولـون مـا لا يفعلـون

حتى انا اللي قلت اعشقك وما اطيق البعاد
يمكن اطلع ماعشقتك .. ولا هم يحزنـون

نمشي وننظر في رسوم وبنيان * ننظر رسوم بعدها إسنين مرّت
نذكر سنين ماضيات لها شان * نسرح ونمرح ذيك الأيام فاتن

نتقاسم هموم وجروح وبعضنا للبعض شفقان

وما تحرق النار الا رجل واطيـهـا

إحترقت الشوق والشوق احترقني
مـن غـدا كـلٍ عن الثاني غريب.

لـلشقا حظي مشي فيني وسبقني
آه يـاظلم الـهوى وظلم النصيب.

بليت في من دونه سيوف ورماح
وغدا علي وصله مثل حبة الكوع

له مني ان سره على الناس ما باح
ولي منه ان صد ( غصب ٍِ ..بلا طوع .. )

عجبت لسعي الدهر بيني وبينها * فلما انقضى ما بيننا سكن الدهر

رماني الدهر باﻷرزاء حتى
فؤادي في غشاء من نبال

فصرت إذا أصابتني نصال
تكسرت النصال على النصال

لا تَــــيْـــــأســـــوا ، إنَّ الـــــحَـــــيـــــاةَ أَمَـــــــــــــــلٌ
وَ إلـــــى حَــيـــاةٍ أَفْـــضَـــلٍ ، هَـــيّـــا انْـــظُـــروا
هــــــــــذي الـــحَـــيــــاةُ ، لِـــــمَـــــرَّةٍ واحِـــــــــــدَةٍ
كَــــــمْ مُــخْــطِــىءٌ لِـحَـيــاتِــهِ مَـــــــنْ يُـــهْــــدِرُ

رأيته يضرب الناقوس قلت له * من علــّم البدر ضر باً بالنواقيس
وقلت للنفس أي الضرب يؤلـمني * ضرب النواقيس أم ضرب النوى قيسي

ياكم تمنيت السعاده بدنياى *** وشوف السعاد تبتعد ماتبيني

اخفى عن الجلاس همي وبلواي*** وضحك ولكن دمعتى وسط عيني

يالله لاتقطع رجا كل مشتـــاق
بأمرك يارب الحلم يصبح حقيقـــة.

أنا أدري إن الوصل تاليه الفـراق
ولولا الأمل ما تحمل النفس ضيقة.

هذا الجفا موت ومثل الموت له سكره
يالله لاتقطع الغالي من الغالي ...

البعد سم البشر ماني بمبتكره
عزي لمن جرب الفرقا وعزالي