»شربت آلحب من گآسگ●وريحة آلورد بأنفآسگ»

أِنَتِآ (َ ِالدٌفاَ ِ) مقَرِونَ ِعنَدِك ،َ ِبـ َ( الاَنِفاَسِ ) واِنَاِ معَكِ .. [ داٌفيَ ِ، ومرَتِاحَ ِ، وٌبخَيِر ] ..! وأَنِتآ ( اِلَشِعَر ) .ٌ. َلِاَ ِصَاِر َمِكتَوِب َبِاحَسِاس وأِنَاِ معَك .َ.ُ [ شٌاعر َ]ِ وَشِعره ٌمعَكِ غَيِر ..! واَنتآ (ا لُصبَاِح )َ .. الٌلي َيِقوَمِونه ُ(َ الناٌس َ) وُانا معَكِ .. ٌواَلِناسٌ [ تصَبُح عٌلى ًخُيرٌ ( | )

اميريّ سأحتفظ بكَ لأنكَ أثمن أشيائيّ .

اعدُك سَتكون كِفايتك معي ، لن اخذلك سَأتفنن بعشقك وكأن العشق لم يُخلق اِلا لنا .

حروُف اسمِي مِن شفتيك حلوُىَ سُكريةَ شهيةُ الالتهام ~

هُو مَلأ ، هُو ولَه هُو عشْق وَ وطنّ وَ شوفِته تُغنِيَ عنْ بلد .

لوالرسالة تقتل ابعاد و فراق ،
لأرسلت لك في كل لحظة عبارة ..
حبك جريمة والجزا سجن الأشواق ،
سجني مؤبد بس صوتك زيارة ..
لكن لي قلب للأحباب تواق ،
لو غاب محبوبه بقى في انتظاره ..

فديتٌ الليَ له بْ ( قلبيُ ) غلاإ ما ينحكًى بهَ ..~
لوْ حكَيتهُ للعقولْ العَآقلهُ .,» مَا صَدقتنيٌ

[SIZE="5"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انوثه طاغيه

فديتٌ الليَ له بْ ( قلبيُ ) غلاإ ما ينحكًى بهَ ..~
لوْ حكَيتهُ للعقولْ العَآقلهُ .,» مَا صَدقتنيٌ

................................... ورائعة

منور ابوسيف
حظورك نجم لامع لاح في سماء مملكتي

اليوم مشيت عند جامع الملك فهد 30 لفه حسيت بمتعه المشي
لكن الان ماني قادره اتحرك من على السرير

مشاركة

ﺻﻐﻴﺮﻱّ ﻋِﻨﺪﻣٌﺎ ﺗَﻤﺘﻠﺊّ ﻋﻴﻨﻲُ ﺑﺎﻟﻌَﺘﺎﺏْ ﻭَ ﺗﻘﺮَﺀ ﻓﻲ ﻧﻈﺮْﺍﺗﻬّﺎ ﺷﻴﺌﺎً ﻣِﻦّ ﺍﻟﺘﻌَﺐٌ ﻃﻮّﻗﻨﻲَ ﺑﻴﻦ ﺫﺭﺍﻋﻴﻚ ﻭَ ﺍﻣَﻠﻜﻨﻲٌ ﺑَﻘﻮّﻝ : ﺍﻋَﺸﻘٌﻚ

*بـــــــوح*

ممتلئة بعشقكـَ أنا هذا المساء أستنشقكـَ سعادة وأتنفسكـَ بكل جروحي خذني إليكـَ فإنني أنتمي إليكـَ يا وطن عمري فقد طالت غربتي واشتد يأسي فلا تحرمني دفئ حضنكـَ أحبو لقلبكـَ بأطرافٍ يجرها الحنين إليك حبي لكـَ يتنامى يوماً بعد يومٍ وحبكـَ لي أشعر بإحتضارهـ فكلما اقتربت منكـَ أجدكـَ كما السراااب في الصحراء أنت !!! وخالق الأكوان لن أستبدل عشقكـَ في يوم فعد اليّ بكلكـَ حبيبي ... لا أعلم أيُ غصةٍ تحول بيني وبينكـَ !! ورغم أني أرى عشقي يبرق في عينيكـَ إلا أنني أخشى قرب رحيلكـَ فهل هذا البريق عشقاً وشوقاً أم لحظة رغبه ؟؟ بقلمي من الارشيف

كنت أرسم لوحة فنية .. ريشتها.. أصابعي المجنونة… الوانها …تفاصيلك العميقة .. اطارها …حجم رغبتك… أوراقها …عمقّ نشوتك .. كنتُ أنساب على جسدك مثل الرعشة الحنونة .. شعرت بأني أحلق وأحلق في عطرك ولا أكتفي … كأني أستعرت من أنفاسك أجنحة لطيراني .. ومن جنونك صنعت عشاً أضع فيه كومة شوقي … كان الغوص في لهاثك يُربكني … والابحار على صرخاتك تُغرقني .. والسباحة على صدرك عمل انتحار… و كانت لوحة دافئة … كانت اللوحة بكل اختصار … ناطقة بلغة الحبّ ..؟؟ على حافة الوجع … لم أكن أمارس معك وقتها شهوة عقيمة .. فقد أنجبتُ منك ألف قصيدة وقبلة كانت الجريمة …؟؟ بــــــــــــــوح جنون

جمِيلة ملامسَة المشاعر بأسلُوب حرفِك وذآئقتك المتفرّدة ..

متابع بصمْت ..!