ركن لأهل الكيف ..

آقْدَعْ غَلآهْ بِ مهْجتِي وَآتقَهْوَآهْ
وَآعِن لَه [ لَهْفَةة ] وَآسُوقْ آلرَكَآيبْ
وَ آرْوِيْ قِرَآحَه ، لَآ تِذكَرتْ وَآضْمَآآهْ : )
وَيشِّبْ فِيْ مِنْ [ آلتِوجِّدْ ] شَبَآيبْ
لِيتَهْ بَعدْ مَآ حَطْ فِي آلقَلْبْ مَركَآهْ . . !
يِمطِرْ بِ مِزنٍ مِثلْ [ وَبل آلسَحَآيبْ ]

مسَآْءيَسرقٌ آلهمسات من بينْ شفآهـ القهوة وعـطر دٌخانهآ ..؛

أثر الدلال اللي تقند دارسين
بعض العرب ماهي تقند روسها
والمدرسه لو مادخلها دارسين
وش خانة اللي يشرحون دروسها
نبقى على الدنيا عتاق ودارسين
لو روسيا قامت تهدد روسها

طب وتخير..وين ودك تقهوى ؟
ودك يسار القلب.. وإلآآا يمينـه !

وإلإآآ تبي.. فوق الضلوع إتهوى
وتنبت لك عرووق الغلا ياسمينه ..~

والإآآ تبي.. بين الحنايا تطـوى
يا مرحبا.. هاضت مشاعر دفينـه ..~

ماغيرك أحدٍ بالضمايـر تلـوى
أنشهد إني في غرامـك سجينـه ..~

أسمع كثير الحب سوى.. وسوى
لكن غرامك غير محلـى سنينـه ..~

اقرب وخل القلب منك إيتـروى
نبضه ودقااااتـه تبيـن حنينـه ..~

قم سو لي فنجال من كف يمناك
واحذر توقع في المعاميل كفك


اخاف لا سكر جمالك وحلياك
يفسد بهار الكيف من غير شفك

سأتركُ لكِ من فنجان قهوتي رشفتين
رشفةً تخبركِ بمرارةِ إشتياقي ورشفةً تخبرينها بحلاوةِ من أشتاقُها

الصباح لا يُعطينا فقط معنى أنّ يوماً جديداً قد وُلد * لكنّه يهبَ ل ( قلوبنآ ) معانٍ قذفها الله فينا
كُلّ مافيه يعلق بَ الذاكٌرهَ * ، لأن قبله أو بعده نتوسّد “ أحلامنا و أمنياتنا ” فَ ترتوي أملاً
شُكراً لأنهُ الصبآح … لأنّه رحمة الله إلينآ * و أبتسامهَ نستطيع أن نتذكٌرها و نسترجعها جيّداً
"صبااح الامل والحب"
:

عسْى من بهــّر دلآل الفرآق / صب لي فنْجآل

يحآصره العطْش و القّيظ لآ رحمـه و لآ سْـآقي

بضبط لك الدله واصف الفناجيل
وبسمعك بيتين وافهم دليله
لا غبت عني كن مابه رجاجيل
ولا صرت حولي كن عندي قبيله

تقهويتك سنين ولا نويـت أهـز فنجالـي
عليك الله وامانه لا تجيـب العيـد واهـزه

تحمّلت الجفا .. والهم مال .. وميّل عقالي
تنام وصاحبك يسهر طوال الليـل ويحـزّه

هني ( فنجالن ) تشفّه .. شفاتك

وهني كرسيّك ومن يجلس : احذاك

وهني .. من مر بطريقك / وشافك

أو شم عطرك : من قريب وتنشاك

ببساطه أنا لا احتسي القهوه لاني أحبها ! بل أحتسيها لأتذكر ذكريات وسواليف قديمة ..