من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

كان .. ليل .. ظلام ..
برق .. رعد .. مطر ..
دنيا برا ..... مجنونه ...
ووسط هالزحام ..
مشغول القلب بمفتونه ..

قلبي ازداد نحولاً ،



لكنه ما زال هناك .. خلف قميص صدري !


حيث أغلق "أزرار" ضلوعي عليه جيداً !


فالجروح عورة ، والناس لا تغض البصر !

..

زهره وكل الأشياء تتفتح من حولها
سبحان الله

..

خذّنيِ قبِلْ يقِتلنّي الضَيقْ تكَفىْ ..!

................ أنـآ تَعبِتْ وصَرتْ مآ عآدِ أبيِنيَ ..

بعض الجروح يزيد شره مع الوقت

آحَبَـَكَ لَــَيَـَـهَ ..آنَـَآ مَـَـَدَريَ

صحيح أروح وأبعد عنك ياقلبي ولكني ** أحس البعد عنّك نار وأحس بقربك الجنّه

/

|

يا كثر ما يعطونك النـاس ، لكـن

..................ما في عطاهم ما يداوي جروحـك!

أطيبهم اللـي مدتـه جـرح داكـن

.................وأرداهم اللي مدّته .. عذر نوحـك!

لذا فـي كـل الآزمنـة والأماكـن

.................حاول تجنبّهم ، وتبقى بـ/ روحك!!

|

/

♫..

لاَ لفَآگ الهَمْ ثـُم عَيّا يَزُول ؟..
وإرِتَجَفَ » قَلبَگ « وُكِلْ دَمِعِگ نَزل
سَو مِثلِي لَوُ بَغَيِتَه مَايَطُوُل ..!
أخِلَق الفَرحَه , وُفَكّر بـِ/ العَقَل
إبِتَسَـَمْ ..}
مِنّ كِلّ أَعَمَاقِگ وُقُوُوٌلْ ..؟
.................. قَدّر الله وُمَاشَآءْ فَعَـَل ..!
~

أبتسم .. لو كان في الحزن خير مابكاك

أسْرني كلَ شيْ فيكَ حبكْ داخليَ أنسْاب
تغلغلَ في شرآيينْي ونسُى خافقيَ كونهْ
لقيَت [ بعالمكْ نفسَي ]
وحسْي فيَ يدُينك ذابَ !!شَعلت الجمْر فيَ جوفيَ و الاشْوآق مجنونهْ .~

لم أعد أرى الجمال ..
ولم أعد أرى الدنيا حلوه ..
ولم أعد أرى الرقه ..
بعذري !!
لي منك فتره ..
متى أجدد النظره ..
وأستمتع بجمال الكون باللي فيه ...

............. : / *
وًحدكْ / مَن يجيدْ بعثرًتيْ منَ سَ ـاّعةْ ل أخرىْ عشقاً سرمدياً
وًحدكْ / منً يزوُل منًي قمةْ الأرق ويشبعنًيْ بْ جنةْ الّ راّحةْ
وًحدكْ/ مَنْ أضمأنيْ حنينْ و أرواّني عَ ـشقْ حتىْ ساّعة متأخرهـْ
وًحدكْ / مًن يجيدْ أنْ يجمعنيْ بْ " دقً ـيقةْ غرٍقْ "
فـ وُحدكْ من أنجبتةْ مًن رحًم الّعشقْ جنوً وً وً وً نًـاً !

عقب العوافي .. صرت( أكبر عليلاً)
" " " من هالزمّن .. يوم الزمن غير( كفواً )!!

جيت الزمن ثم قلت : ( شكراً جزيلاً )
" " " في سخريه .. رد الزمن قال : ( عفواً )

باّتت أحلاّمَي تؤرقٍ فكرًيَ الموًزوًن بكْ
وتشعلْ بْ أنفاّسيْ " شعلةْ حنينْ " توقظْ نسماّت ليلةً ماّ قًد رُحلت
وَ يآربْ آن تعُوّد