من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

خذّنيِ قبِلْ يقِتلنّي الضَيقْ تكَفىْ ..!

................ أنـآ تَعبِتْ وصَرتْ مآ عآدِ أبيِنيَ ..

بعض الجروح يزيد شره مع الوقت

الحُبْ :
لآيِقَتُلْ العُشَآقْ ..‘
هَوُ فَقّطَ يِجَعلّهُمْ مُعَلقِينْ ../ بِيَنْ الحَيآة وَالمَوُتْ ..!

لَيٍسَ فِيْ الآرْضِ فَــــرَحْ

نحن نحزن ع آلذكريآت آلسيئه / لـ آنهآ تعيسه
وع آلذكريآت آلجميله لـ آنهآ رحلت دون عوده !
نحن نوجد آلف سبب لـ آلحزن فقط ..
ولآنوجد سببآ وآحد يدعو لـ آلفرح

* مقتبس من كتآب لآتحزن ..

يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم

-

أليس من العجيب أن حشرة كالنملة؛ إذا وضعتَ أصبعك أمامها وهي تسير؛ وجدتها لم تقف ولم تتجمد, ولم تبرر عجزها وتلقيه على صغر جرمها؛
بل تذهب يميناً أو شمالاً أو تلتف أو تغير اتجاهها، فما بال أحدنا يضرب رأسه في العائق الذي أمامه ألف مرة, ولا يفكر ولو مرة واحدة في تغيير طريقته ؛
ما دامت الإمكانات تسمح والهدف قابلا.


* د.سلمان بن فهد العوده

تِدْرِيْ وِشْ الحَلّ فِيْ قِصّةْ غَلاَكـْ ..!!

طَلْقَهْ بِرَاسَكـْ وَكَانْ اللهْ غَفُورٌ رَحِيْمـْ

ولا زلت على قارعة الإنتظار !!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبرني الوقت

ولا زلت على قارعة الإنتظار !!!!

.
.
.

آتَمَنّـى لَكـْ رَآحَةْ البَآلْ


كٌنّا وَلازِلْنَآ نَستَطِيعْ ،،~

,‘

و .. يرتـ ح ـل الحرف

وتزداد تلك الآنحدآرات النفسية ..

و في الفرآق

نشعر بذلك الإذلال الـ ع ـآطفي

و الآحلام لم تغدوا في الوآقع حقيقة ,

ترويها دمـوعآ تنبت على الوجنتي تلك التجآعيد

ومآذا بـ ع ـد ..

سوى ان تؤول الـ ح ـيآة أقل بياضا ً

يشوبها سوآد / فتكون الآشيآء رمآدية

صَحّ النُووومـْ يَآآ دِنّيَآ ،،~

في(ليلة العيد)طاحت دمعتي بيدي...
...آحاول آنام واذكر ضحكتك واصحى

قررت اعايدك ياخلي ويا سيدي...
....وآخذ أنا وانت عن عذالنا منحى

تبغى الصراحه ترى(يوم اللقا)عيدي...
...مع احترامي(لعيد الفطر والأضحى)

من كلمات صديقي الشاعر / مرعي الدّايل القرني

إهداء خاص لك ، وأفهم يا فهيم

لا يمكنك إسترجاع الحجر بعد إلقائه

ولا يمكنك إسترجاع الكلمات بعد نطقها



ولا يمكنك إسترجاع الفرصة بعد ضياعها

رائعه الحياه بوجود شخص يهتم لك /، يشاركك أتراحك ويفرح لاأفراحك

يقف دائماً الى جانبك كي يخفف عنك مايوجعك

،

/

تسوٌقنيَ آ’حآ’سيسَ مذبذبهٌ تتوقٌ للوَصـلَ ~
ولكنٌ تخشى ـآ آنٌ تتعَثر فيُ متآ’هآتَ العثورُ ..
وتبدوٌ نبضـآ’تيُ مضطربهُ . . لآ’ آحملٌ لهـآإ تفسسيرـآ وآضحَ . . : (