ضع بصمتك وأترك أثراً

كن
أنت القائد وتحرك أنت من نفسك ,لا تنتظر من الآخرين أن يحركوك,لا تنتظر
دائماً أن تكون مقود,الإنسان الذي يستطيع أن يكون مؤلف لا ينبغي عليه أن
يكون قارئ دائماً,و الإنسان الذي يستطيع أن يكون متكلم لا ينبغي أن يكون
مستمع دائماً ,إلى متى الناس يتكلمون وأنت تستمع ,ينصحون و أنت
تنصت,يؤلفون و أنت تقرأ ,يصنعون و أنت تستعمل , أنت متى ستتحرك؟ متى سيكون
لك تأثير في الأمة؟ لماذا ترضى دائماً أن تكون مقوداً؟لماذا لا تكون لك
همة عالية تستطيع أن تؤثر!

::

::

عندما ندعوا الله يجري على السنتنا أمنيات لم نكن نعرف أنها في خواطرنا فيمنحنا أياها

و قبل نعمة الإجابة نعمة البوح بين يديه سبحانه

ولا يستطيع أحد أن يحنو علينا بهذا القدر مهما أحبنا سواه سبحانه

لأنه يعرف ليس فقط مانخبئه ولكن مالا نعرفه عن أنفسنا

سبحانك يا الله

آغرسوا لكم في آلجنه غرسا لاتذهبه ريح ولآتتلفه شمس سبحآن الله والحمدالله ولا اله الا الله والله اكبر

قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك ولكنهم لايشعرون بالألم الذي تعانيه.

من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته

،الوهم نصف الداء، والاطمئنان نصف الدواء، والصبر أول خطوات الشفاء.

الفرصة سريعة الفَوْت، بطيئة العَوْد.

هلاك المرء في ثلاث: الكبر والحرص والحسد؛ فالكبر هلاك الدين، وبه لُعِنَ إبليس؛ والحرص عدو النفس، به أخرج آدم من الجنة؛ والحسد رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل.

مكارم الأخلاق عشر: صدق اللسان، وصدق البأس، وإعطاء السائل، وحسن الخلق، والمكافأة بالصنائع، وصلة الرحم، والترحم على الجار، ومعرفة الحق للصاحب، وقري الضيف، ورأسهن الحياء.

لكل أمة وثن، وصنم هذه الامة الدرهم والدينار.

حكمة بالغة


• من لم ينتفع بعينه لم ينتفع بأذنه.


• للعبد ستر بينه وبين الله , وستر بينه وبين الناس,
فمن هتك الستر الذي بينه وبين الله , هتك الستر الذي بينه وبين الناس.