حكاية ابتدت بصدفة طريق ,, وانتهت بعشق وحب ماله مثيل ...

تًدري وشً أسبابً ضيقتي واغلب اوج ًاعي ،،،!؟
وجًيهً ماتستحي وأَنٌــآ استحي مٍہ♡̨̐ـِْْنِْْہاا ،،

يَ هيّ صعٌبھ
لٱ صِرت تِوآإسِيْ شَششخصّ فييّيھ مَثل مَآإ فيّگِ ..

اِعْذِرنـِي ،,
لَسْتُ مَنْ تـرْضَے اَنْ تكُونَ خيَـآرًآ ثَـآنَـويـًّـآ
فَـ إمَـآ { أنَـآ } . . وَ إمَـآ { وَدَآعًـآ }

ـ‘أإلبنيـه لؤ تمؤؤؤت من ~ ألهيأإم ~
مـَـأإتقؤل أإني ~ أحـــــب ~
سـألفتهأ بصدرهأ تنبت ؤروؤؤد
بس مأيقؤـأإ يججأإؤب ~ فمهأإ ْ~

أتَأرجحَ معَ أحلاَمِيُ ؤ.. أنتَظرأنَ تقِف أرجُؤحتيُ فيُ [حَديقَة آلؤَآقع ]

الإعتذار ,, ثقآفھہہ رآقيہہ علىّ وششك الإنعدام...

تعععآل ..
وَ وَ ضمني ,, ورب السمآ متألمه ..

لا إهتم كثيِرا بـــ الإنتماء : لـــ احدى طبقات المجتمع . .
فقط اهتم بــ أن اكون ضمن طبقة :-
[ و إنك لـ على خلق عظيم ]

علآِقتـٍيُ مع آلبشـرِ دروِسً وبعضً آلبـشرِ بحيآِاتـٍيُ للآِسفُ ,,
...حصـٍهٌ دَقُ جرِسہآِا وَآِنتہتً ....؟

آعطيہمَ َ آالفرحـہ ,,
وأنآا وسط الآحزآن ..
آجبر كسورٌ آلغيرَ وآھٌملّ كسوريِ ...!!

لآ إلَهَ آلآ آللَھ..]
آجمَل آلعِبَـآرَآت إنَ ضَـآقَت آلكُرُبَـآتَ,,
[..لآ إلَهَ آلآ آللَه..]
إنَ زآدَت آلآهَـآت وآشْتَدَتْ آلآزَمَـآت,,..
فَآللهَمَ يَآفَآطِرَ آلسَمَآوَآتْ ,
...وَكَـآشِفْ آلظُلُمَآت ...
آرْزقْنَـآ نُطقَهَـآ عِنْدَ آلحَآجَـآت
وَنَجِنَآ بِهَآ عنْدَ آلمَمَآت
[..لآ إلَهَ آلآ آللَه..]
[..لآ إلَهَ آلآ آللَه..]

آلوَحَدة مُؤلمَة ..
لَكنهَا أجمَل بِكثير مِنْ آلنَاس آلذينْ يَتذكرونكَ فَقط وَقتْ فَراغهُمْ ..,,!

إلهي ..
هُنآگ أمنية , لم
يجف لسآني من ترديدهآ
ف إگتبهآ لي , (= ♥

كِل "ما ذكرتك بين الاحباب..كِنّي
طفلٍ فقد حضن الأمومه وساكت ,,..

آغار من الصبـَآح ’
اللي تفتح لأجلہـ : { عيونگ }..