من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

ابيك تدري صوتك العذب لاغاب
احس نفسي تنكسر من غيابه
كذا غيابك للحزن يفتح ابواب
غصب علي البس شقاه وثيابه ..

،

ٳيه ياوجهٍ أحبّه مير ماسرّني .,
_ غاب من قبل لا اقرا فالملامح كلام !

حبك أن مانفعني شوف ماضرّني
_ أتقهوى ، وأداوم ، وأتمشّى ، وأنام


,

ما أجمل الإنتظار حين تكون نهايته [هو ] .. .

،



لسَت إحآوِل آلَإنتحإر !

... فقطِ ! فضُول أشغلنِي ؛
. حِين آنظَر للَإسفل وأرفَع قدمِي للفرَإغ
مَن سيقُول حينهإ وعيننننَإه تذرف بإلدمُوع !
.. أرجُوك لإتفعَل فَ آنَإ أحبك,

" أدمنتكِ..علمني.. كيف أجد مخرجاً من إدماني..؟! اعتدتكِ..علمني.. كيف أوقف اعتياداً أنتِ سببه..؟! تورطتُ بكِ..وكم التورطُ بكِ لذيذ.."

تجندل ثوبه ضلوع السنابل بألف تسليمه..
من أحلآم الطيور ومن شعور ما عرف يرتاح ..

،



تمرني .. / مثل الأماني وَ أغنّيك ,
نبضٍ يسولف لِ العتيمْ انكساري

أتجمّل في وصاله و يتجمّل في وصالي

جمّل اللہ حال منهو عادته رد ا̄لجميل ♪

لآ شيء يطفىء أنوآر الكون
في عين المرأة كـ/ رحيل رجل كآن هو:
أرضهآ وْ سمائهآ !

غلاك دلَّة والفناجيل الاشواق

والبٰنّ حُبّك والمواصيل هَيلَه

مشتاق للفنجال من يدك مشتاق

وفنجال حُبَّك هزَّته مستحيله

✵..


فِيّ كُلَ يومٍ ينضجُ حُبكّ غراماً ، أُجِنْ بكّ أكثرَ ..

لا شِفتني مشتاق ؟ قابلني بشوق

وإفرش لي ضلوعگ ورحِّب وهَلِّي

وإيَّاك ( تتغَلَّى ) ليـا جيت ياذوق

مافَرَّق ( العُشَّاق ) غيـر التَّغَلِّي

إلا الجاكيت فوق العبايه لا ... تلبسينه ..

إنتِ مدانه لي بعناااااق
ينسيني العطر
ولا سرقته !!!

الحب حرفين ..




ح .. حيرهه عند اللقاء ..
ب .. بكآء عند الفراق ..