أشهـًـَـَـد أنيـےَ فِـِوق . . [ عِِـِـِـرش آلَـًـَـزين ] ‌ ‌« ذروه !‌

/

.






لأنك " بقربي يا ضيا عيني وفرحة ايامي " ,
مآهمني سنه جديده او يوم جديد

إنسي الشَارِعْ .. وعتمَات الزوايَا .. والمبَاني
هاتِي يدينَكْ / نِلَّف الغَيمْ .. ونِشَكِّلْ مدينَه

شَحيحةٌ هِيَ السّعَادة ,
. . . وَ جفَآ آ آ فُ العُمْرِ يُهْلِكُني !

,,






برب تصبحِون على آلف خير

خبروٌهِ إنيِ علىُ وصلهُ حييتِ ¶
وإن تفآرقنىآ ترآ [ .. موِوِتيً .. ] دُنَىآ

..







لسسُت مهتمهُ
بً معرفة الطريقٌه التيُ يفضلونهُـآ في التعُآمل
فـ [ ثقتيُ ] بـ نفسيُ لآ تزآل تهمسسً في آذنيُ قآآئلهُ
من يحبكً سً يتقبلكُ كمّممُـآ [ انتي ]

من‘ كثرهّم
. . . . . . . مرتآبْ
مدّريْ منين أبدآ ؟
هَذي وجيّه أصْحآب وآلآ
[ وجيّه أعدآ ] ..!
أطيبهمّ ، آلكذآبْ
.. .. ووَ
أصدقهمَ آلآردىْ ى ى
ترآب فوُق ترآب َ يمشيْ بلآ مبدأ

.

.


آتمنّى العَودة .. إلى الوَقت ..،
الذي كآن فيه الحُب الوحيد هُو :
حضن | أمّي ... فقط !

وعِندمِآ كآن بطلِي فقط هُو | أبي !!..

وكآن الشيء الوَحيد الذي يُكسِر
هُو | الآلعآبْ !..

وعندمَآ كآن آعلى مكآن فِ الآرض هُو:
آكتآف | أبِي .!

والشَيء الوَحيد الذي يُؤلم هُو ...
جُرح في | رُكبتي

وكآن الودآع . . .
يعنِي "فقَط" : الودآع إلى غَداً :: !!

كنننننت ,


أرتآح كثيرًا ،

عندمآ أرى أبي يطيل في سجودهـٌ ..

لأنني : أيقين حينهآ ، أنـه يمطرني بدعآئـه ..

كلهآ مآضي

عَلمـُووُهَ ؛ إنيَ فقَـدُتہْ ويـاَ عسَىْ عامَہْ سعيَدْ ..! : (

متاااااابع
يعطيك العافيه

دنيّا غريبه .. والبشر صارو أشبآه
‌ ‌‌‌وكلن ينادي.. (بإختلافه عن الغير) ..
يذكر خطأ غيره / وينسى سواياه
‌ ‌ كنه مطهر عن الذنب .. تطهير ..
آواه يالليل الوفـا .. بالحيل ” اوآآه “
‌ ‌ماعاد بك ذمـه .. ولاعاد بك خير ..!

علموه آني ذكرته بأول " العام الجديد "
................ وعلموه ان الجروح بقلب غاليه موجعه

ايه احبه ؛ كثر حبي للمعاني والقصيد
................ وكثر ما هلّت دموعي يوم حل اموادعه

,
2011 :
تكفينْ حنيَ عَ أحبآبي ووفقيهم

.
.
.
ابدآآآع ~~> استمري

موفقه خيتوو