من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

.. أحـــبك كثر ماقلبي يدق وخاطري مشحون
وأحـبك كثر ماطيفك عل طاريك يجذبني ..

لـ الشوق في صوتي ، قصيد و بحّه
أقسى من طعون الأهل . . والقرايب
قلبك غفى ؛ عن طاري البعد صَحّه
تعببت أحبكك , وانت للحين غايب

اعطـش لشوفـــك وترتـوي بك عيونــــي .
لأنـــك غدير اللـي من الــوجد عطشــان!

أهــــواك لآخـــر حــد يـــرضي جنــــوني . .
و أبقى أحـــبك طوووول عمــــري والازمــــان .

و إن ناقشــوني فيــــك أو اسألــــوني .
أقـــــول ماحبـــيت مثله ولا إنســـــــــان!

سسألتني . .
وش يبقالك لو فقدتني
قلت بسألك
هو بعد الروح يبقى
حياااه

لبيه يا داعي الغلا وين ما كنت
ياللي وجودك من دواعي سروري

كانه خذاك الشوق يمي وتألمت
صوبك ضما المشتاق يعلن حضوري

أشتقت لك ..وأشتقت ..وأشتقت
وخوفي من الاشواق أفقـــد شعـــوري؛

اخذتني في مركب الحب بركود
سفيتنك يازين قلبي رست به
خليتني مااميز النقص والزود
حتى لبــاب العقـــل مـني عثت به

جاني كلام إني معك كنت كذاب .. واني محملك الشقى والأسية

واني ابيع الود وابيع الأحباب .. وش باقي ما قلته حبيبي عليّه

ظالم واخاف عليك من يوم وحساب .. ياخي حرام اللي تسويه فيّه
ارفع إيديني طالبٍ رب الأرباب .. واتذكر العشرة وانزل إيديّه
شمت فينا اغراب وابعاد واقراب .. خليت ذا يحكي وهاذي وذيّه
اهديلك البسمة وتهديني انياب .. ليش الوفا في شرع مثلك خطيّه

الله بلاك بناس تفرش لك اهداب .. والله بلاني بناس ماهي وفيّه
ياليت عندي شوي من غدر الأصحاب .. ياليت عندك من وفايا شويّه


راقت لي ...غناء محمد عبده

فجأه صرت لك شاعر .. وعينك كانت إلهامي
وكل بيت ٍ عجب غيرك لاجل أرضيك بس .. قلته
كأنك صَحرة ٍ تُورِد غياب // وينكِسِر ضامي
دخيلك .. قلبي الضامي .. أمانه ليه كسَّرته ؟!
يمُوت الحب لا يمكن ,, أموت ويبقى هُو " سامي "
وإذا حُبك مثل ( سِيفٍ ) ...... تأكد إنِّي عانقته .... !!

هذي القصيده .! مصنفه في دفتري قصة رثـا
حب يمووت / وينوولد / وحب يعيش / ويقتلكك

ناديت لك .. ياما ولا لبيت لي وضااع ... الندا
مبحوح صوتي والصدى من كثر ما نااديت لك

أقرب من ثيابي علي وأبعد من نجوم السسسما
ورغم إبتعادك والتعب أرسسم طموح و أمهلك

ماكنت لي داء / وأنا ماكنت لجروحك / دووا
ماعشت في دنياي لي عايش ولكن عشت لك؛

الشعور اللي تجاهك حير حروف القوافي
الغلا ولا الوفا ولا الظما مدري ولكن

كل ما حسبت قدرك يطلع المجموع صافي:
إنك انت اللي وحيد بروضة الخفاق ساكن

ياااا طراة العمر قل لي ليه صدك والتجافي؟!
مادريت إنك نزعت الروح وارعبت المساكن

المدينة شاحبة من غيبتك والنور طافي
والجوارح ساكنة مير انت حركت السواكن"

ماتطير طيور غيرك في سماي ..
انت فوق الغيم والباقي حدر
مايهمني شي ولا تفرق معاي ..
دامك انت بخير وش لي بالبشر

{ماغبت عن عيني ولا ارتاح لي بال
حتى وانا في عز نومي .. ذكرتك

بنيتلك .. في داخل القلب منزال
اما سهرك الليل .. والا سهرتك}

. . وين الفرح

. . . . لا مركم صحوني

انا وقلبي غفينا ..

و فااااتت الرحله . . . علينا

ذي ريحة الورد ولا أنفاس محبوبي

هاذي القناديل ولا وجنة الغالي

الغالي اللي يعطر بالوفا دروبي
لا جابه الحظ كل الوقت يحلالي

مغرور لا من تبسم والتفت صوبي
كن السحايب تغازلني أنا لحالي

له وضعه الخاص باحزاني وباسلوبي
راقي بطبعه وعندي منزله عالي

مرات يزعل وأحس أن القلق ثوبي
ومرات يقبل وأشوف إن السما ظلالي

شفاف قلبي وهاذي أجمل عيوبي
وانا بقلبي أشيل المر والحالي }