من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

فكره راااااائعه جداً

رحلت ومقصدي كله.. عشان انساڪ
نسيتڪ ؟ لا حشى واللي خلق راسي تناسيتڪ

تناسيتڪ نعم لكن بقت في داخلي ذكراڪ
بقى في داخلي زولڪ بقى في داخلي بيتڪ

ألا ياڪيف أنا بآسلى ليالي غربتي واسلاڪ؟
مدام اني ليا جيت لمرآية غرفتي جيتڪ ..

أشوفڪ في وسط عيني وأغمضها عشان امحاڪ
واشووفڪ داخل جفوني إذا غمّضت[ ضمّيتڪ ] .. ..

أخاف أغمض عيوني ..
وإن رمشت أفقدك ..
وأخاف افتح وتصبح ..
حلم ولا ... التقيك
التقيك
التقيك

يا سوالف حلمي اللي زارني البارح وراح

ما قدرت آخذ من أعلومه ولو شي قليل

عانقتني السالفة كنها تباشير الصباح

ما تخيلت السوالف وما تخيلت الرحيل

يوم فارقني خياله طرف عيني ما استراح

غايته شوفت حبيبه وغيرها ماله بديل

ما يسليني بغيابه غير نوحي والصياح

ودمع عينن على وجني يهمل هميل

ياحسافة ما بقالي غير همي والجراح

ويش أسوي في حياةٍ مالها عندي دليل

ألبقا براسك اقليبي ما بقى أحد بالمراح

كلهم شدوا وخلوني بأحضانك عليل...

حكي أن الإمام المزني دخل على الإمام الشافعي في مرضه الذي مات فيه فقال: كيف أصبحت ؟ فأجابه قائلا: أصبحت من الدنيا راحلا،
و للإخوان مفارقا، و لسيئ عملي ملاقيا، ولكأس المنية شاربًا،
و إلى ربي واردًا، لا أدري تصير روحي إلى الجنة فأهنيها،
أو إلى النار فأعزيها ثم أنشد قائلا ...

إليك إله الخلق أرفع رغبتي ....وإن كنت يا ذا الجود والمن مجرما
ولما قسا قلبي ، وضاقت مذاهبـي.... جعلت الرجا منـي لعفـوك سلمـا
تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنـتـه.... بعفوك ربي كـان عفـوك أعظمـا
فلولاك لم يصمـد لابليـس عابـد.... فيكف وقد اغـوى صفيـك آدمـا
فليت شعري هل أصير لجنـــة.... أهنـــئ وأما للسعـــير فأنـدمــا
فإن تعفو عني تعفو عن متمرد... ظلوم غشوم قاسي القلب مجرما
ويذكر أياماً مضـت مـن شبابـه.... وما كان فيهـا بالجهالـة أجرمـا
فصار قرين الهـم طـول نهـاره .....أخا السهد والنجوى إذا الليل أظلما
فلله در العـارف الـنـدب أنــه..... تفيض لفرط الوجـد أجفانـه دمـا
يقيـم إذا مـا الليـل مـد ظلامـه.... على نفسه من شدة الخوف مأتمـا
يقول حبيبي أنت سؤلـي وبغيتـي... كفى بك للراجيـن سـؤلاً ومغنمـا
ألسـت الـذي غذيتنـي وهديتنـي.... ولا زلـت منانـاً علـي ومنعمـا
عسى من له الإحسان يغفر زلتـي.... ويستـر أوزاري ومـا قـد تقدمـا

احلى تحيه لسد الوادي على تشريفه الأروع ..
سد الوادي .. قلم ينادي ..
للتطور للإبداع للحضور الراقي ..
رادار ماشاء الله في كل الأرجاء ..
أسم ورسم يعطي بسخاء ..
فديت الروح والذوق ..
وحال لسان القلم يحكي ....
وأخفي خلف هدوئي
صرخه لو خرجت لاصمتهم جميعاً ..

مابعد حبك ..
(حب ثاني )
الحياه أرزاق .. وفيك الله
رزقني ..

وٍفْآ وٍآلطُيَبٌ مًآقٌوٍل عًطُنْيَ
وٍغًيَرٍ آلغًلآ مًنْكَ مًآنْيَ بٌطُمًعًآنْ

لآصٍآرٍ مًنْكَ آلوٍفْآ وٍصٍآرٍ مًنْيَ
تّْرٍى نْعًيَشً آلعًمًرٍ آشًكَآل وٍآلوٍآنْ

وٍلآصٍآرٍ كَل آلكَوٍنْ بٌعًيَدً عًنْيَ
يَكَفْيَ وٍجًوٍدًكَ بٌدًآخٌل آلقٌلبٌ آوٍطُآنْ

الليلَه غيْر .. شعُورِي غيْر .. اشوآآقِي غيْر

حتّى الاغَانِي غيْر !

صَدرِي سَمَا واحسَاسِي طِيْر

بسْ طِيفكْ مَاترَكنِي

ظَل سَآكنْ وسط جفْنِي

كَان يذكرْ وانت نـَاسِي

كَان طيّبْ وانتْ قـَاسِي

انت وينكْ ! انت وينكْ

كَان هَذَا الفَرقْ مَا بِينْي وبينَكْ

جيتنِي تشكِيْ الزَمن / وجيتكْ ارِيد ادفَى

لقيتْ فِي قَلبِي وَطن ولقِيتْ بك منفَى..

تعالي دام الجو بارد وجذاب
واقلطي على قلب المولع وضميه ..

‏قبل ترحـل ,
رد لي ذيك آلهديّه .. !
يوم لك قلبيّ هديته ,
ردّ نبضآتي آلخفيّه
يوم تسرع لآ لقيتك .. !
رد لي آلرجفه آلغبيّه
لآعتراه آلحزن قلبك!
يومي آسأل ب آهتمآم ,
وش علآمك فديتك ! رد لي كلمة فديتك ,
رد لي كلمه ( آحبك )
عطني كل اللّي عطيتك !

انتظرت مـن الزمـن مثلـك هديـه
وجيتني وعطيتـك الخافـق وداعـه

مرحبـا يـوم الزمـن جابـك عليـه
مرحبا والخير فـي وجهـك شعاعـه

ان( رضيت ) أرضيت بك نفس رضيه
وان ( زعلت) يضيق بالكون اتساعهـ،"

/
في آمان الله ..
يا كثير أشيآء \ مالهآ رجعه ’
وصآرت ذكريـ ـآت ! ,

.
.
.

ماكل مكتوب لك ..
ياليت لو ترحل عن الخاطر ..
وقت التواصل القلب معتل ..
والفكر مخبط ..
بالعربي .. خذ وخل ..

الوسادة تحمل رأس
الغني والفقير ..
الكبير والصغير ..
الحارس والأمير ..
ولا ينااااااااام بعمممممق
إلا مرتاااااح .. الضمير ...

تِصَدِّق .. حـيل أنا عَاجِـزْ عَنْ التـفكــير
تعَالْ وشُوفْ في عينِكْ غِيابكْ وشْ عَمَلْ فيني
حبيبي ما بُقى عِندي صَبرْ .. يتْحَمَّـلْ التأخير
رَحَلتْ .. وعِقبكْ الدنيا غلاها طاح مِنْ عيني
أجَاوبْ اللِّي يسْألني عَنْ أخْبَاري وأقولْ بخير
وأنا لا خِير بغيابكْ .. ولا حَاجَه .. تهنيني
على طاريكْ كِلْ لحظه .. ولا أحتاج للتذكير
حَريصْ القلب ما ينسَى عيونِكْ , لا توصيني
مَحَدْ يِقْدَر يعَوِّضْنِي لأنِّكْ .. في عيُوني غير
ومَهْمَا شِفتْ أنا الفرحَه .. بدونِكْ ما تسليني