تغريدات إسلامِيَّه. ( Tweet )

الله يقبل منك يا الغالي
يا صاحب الخطايا اين الدموع الجارية ، يا اسير المعاصي إبك على الذنوب الماضية ،
أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما أنبت ، واحسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ،
كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما تأهبت ، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟

آلقلب ألمعلق بالله كيف يسقط!.
وألروح ألآمنه في كنف آلطاعه كيف تضطرب!.
آلراحه وآلطاعة بين آيدين وأنا لغآفلون.؛

قيل لأعرابي : أتحسن الدعاء لربك ..؟ فقال : نعــم قيل : فادع فقــال: اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك ، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك

اللهُم
أذِقنِي لذّةالخُشُوعْ وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
وَتَقبّل ذُليّ فِي «آلرّكوُع وَالسّجُود»

اخواني : الذنوب تغطي على القلوب ، فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ، و من علم ضرر الذنب استشعر الندم .

أسفاً لعبد كلما كثرت اوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور .

اذكر اسم من إذا اطعته افادك ، و إذا اتيته شاكراً زادك ، و إذا خدمته أصلح قلبك و فؤادك .

إن مواعظ القرآن تُذيب الحديد فاذا قرأت اية فكررها اكثر من مرة حتى تستشعر معناها ويؤثرك فيك .

قدم على محمد بن واسع ابن عم له فقال له من اين اقبلت ؟ قال : من طلب الدنيا ، فقال : هل ادركتها ؟ قال لا ، فقال : واعجباً !
انت تطلب شيئاً لم تدركه ، فكيف تدرك شيئاً لم تطلبه .

حبس بعض السلاطين رجلاً زماناً طويلا ثم اخرجه فقال له : كيف وجدت محبسك ؟ قال :
ما مضى من نعيمك يوم إلا و مضى من بؤسي يوم ، حتى يجمعنا يوم

عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" بَاكِرُوا طَلَبَ الرِّزْقِ وَالْحَوَائِجِ فَإِنَّ الْغُدُوَّ بَرَكَةٌ وَنَجَاحٌ "
..

اللهم طهر قلوبنا من كل ضيق ، ويسر امورنا في كل طريق ، استغفر اللّه الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليھ .

اللهم بارك لنا في أوقاتنا اللهم إنا نسألك رضاك ولا تشغل قلوبنا بأحد سواك .

الحمدلله الذي عافاني في جسدي ، ورد علي روحي ، وأذن لي بذكره ، الحمد لله حمداً لا ينبغي لأحد سواه .

في الوقت الذي نقول فيه :
هذا زمانٌ الوصول فيه إلى الحرام أسهل من غيره .
يجب أن نقول :
هذا زمانٌ القرب فيه من الله بترك الحرام أعظم من غيره