تغريدات إسلامِيَّه. ( Tweet )

ليست العبرة؛ بـ "أين وصلت" في قراءة القرآن؛ بل العبرة؛ أين وصل القرآن "في قلبك"؟ مَن يُنير قلبه بـِ قراءة القُرآن لَن يُصيبه الظلام ابدا

قال ابن القيم . الشيطان أحرص ما يكون على الإنسان عندما يهمُّ بالخير أو يدخل فيه فهو يشتد عليه حينئذٍ ليقطعه عنه

أن تساعد فقيرا أمام أبنك فهذا يعـدل ألف درس عن الصدقة وأن تضع القمامة في مكانها فهذا أبلغ من كل الخطب عن النظافة التربية بالقدوة لا بالتنظير

قال العلامة السعدي : ومن الأمور النافعة أن تعرف أن أذية الناس لك وخصوصا في الأقوال السيئة ، لا تضرك ، بل تضرهم .

يامن يُعذبُ من يشاء بِعدلِه
لاتجعلني في الذين تعذبُ

إِني أبـوءُ بِعثرتي وخطيئتي
هربا إِليك وليس دُونك مهربُ

حفظ القرآن الكريم يقي من الخرف والزهايمر ويقوي الذاكرة على المدى الطويل.

قال ابن حجر رحمه الله: الله يجعل لأوليائه عند ابتلائهم مـخـارج ، وإنـما يـتـأخــر ذلك عن بعضهم فـي بعض الأوقات تهذيباًوزيـادة لهم في الثواب

التسبيح يورِثُ الرضى والاطمئنان والراحة النفسية "وٓسبّح بحمدربك قبل طلوع الشمسِ وقبل غروبها ومن آناء الليل فسٓبّح وأطراف النهار لعلّك ترضى

سئل ابن مسعود كيف كنتم تستقبلون رمضان ؟ قال : ماكان أحداً منا يجرؤ على استقبال الهلال وفي قلبه ذرة حقد على أخيه المسلم. عفى الله عني وعنكم

لا تدع في قلبك غلا أو حقدا يمنعك من راحة البال، سامح من أساء إليك و بادر بالوصال بعد الخصام و تذكر ان الله يحب المحسنين .

اللهم إجعلنا من أهل النفوس الطاهرة والقلوب الشاكرة وأرزقنا طيب المقام وحسن الختام

﴿وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا﴾

(الله الذي يُتبع ظلام الليل بإشراق الصباح قادر على أن يُضيء الحياة في قلبك).....!

﴿ يَا مُوسَى أقْبِلْ وَلَا تَخَفْ ﴾
من كان بكنف الله فهو آمن ! ومن كان بحفظ الله، فهو المحفوظ ومن كان بحماية الله، فأي خوف سيصله.....!