جِدَارِيَةْ المُنْتَدَىْ (2)..

وش بقى لي منك غير الذكريات
وش بقى غير المواجع والألم

وش بقى غير التنهّد والشتات
وحرف نازف + أوراق وقلم

عن كل نجم ظهر بسدل أجفاني
لعل ما عيش حزني لحظة غروبه

وعن كل خل طويل الصمت كفاني
الصاحب اللي قليل الهرج عذروبه

وعن كل ثوب جديد باالبس أكفاني
وأدله ولا ألقى رسايل هم في جيوبه

أنا الجفا ليه أخاف الناس تجفاني
وأنا الحبيب الذي من يعشق عيوبه

راعي الوعد وأن صدق مرة ولاقاني
يحتار بين السراب وقلب محبوبه

يامن عذابه يشققني ويرفاني
فرقاك غصب علي بالحيل مكتوبه

خبرت نصف تعب من نصفه الثاني
بعضي الرماد وبعضي نار مشبوبه

::


أؤمِن بمبدأ حُريَة المشاعِرْ
فالـ لا حٌريَه مكانُها دائِماً " السِجنْ "
أن تكونَ مشاعِريّ حٌرّة
فهـذاْ يعنيّ أنيّ سأتخطّى القوانِينَ والحدوٌدْ
لنْ اباليّ بالقادِم ولنْ أفَكِر بما مَضىْ
لنْ أهتَم
سأكونُ ببساطَه اشعَث أغبَر الشعٌورْ
ولكِنْ فيْ اخِر المغامَرة أو المراوغَةْ
سأكَلفْ بدفعْ ضريبَة الحٌريَّه
" سقوُطْ قَلبيْ أوْ سقُوطِهمْ "


* فيّ كِلآ الأمريِنْ خيْر !

لآ صار حبك في مسالك وريدي اكيد تملك .. شي ما يملكونــه ! أعلمك وش ميزك .. يالرشيــدي قااسي وفي قسوتك نبره حنونـه !

كنتُأَقول ..

بـ أنكِ الأنشودهـ التي تدُب الحياة في شريانِ يومي

..

الآن أقول ..
بـ أنك ” الشريـان “ و ” الوريـد “ لـ هذا اليوم

يُحكَى أنَّ عينَاً لمَحتْ طيوُفَ الغائبِينْ وبَكتْ شَوقاً حتىَ عُميتْ إثْرَ الحَنِين ..*

مجانينُ_عندما تغدو كل الهدايا في اعيننا قاصرة !! ولانجد أفضل من قلبٍ نابض نُقدمه لهم على سبيل الهدية

قال رسول الله ﷺ من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة ، أضاء له من النور ما بين الجمعتين - سوره الكهف كاملة صوره

ودي اشعر لك علي الخاص والعام وأنثرلك أشوااق الغلا لأجل عينك مدام عصفورالوله بجونا حام خل السوالف ( بين نكي وبينك)

يا صباح الغرام اللي مسريني من مغبة هواك لـ زينك الفارع المشاعر تزاحم في شراييني فـ المعاليق فاقت زحمة الشارع

مهما نغيب ونبتـــــــــعد عنكم ايام
ماغاب طاريكم عن القلب ساعة

صار بكره وإنتي بعدك مارجعتي
كان قلتي لي من اول أي بكره تقصدين

البدر

علمني كبريائي
انني امراءه لا امتلك الاشياء مناصفة مع
احد اما ان امتلك الشي لوحدي او اتركه
قناعه هي تؤلمني هذا الصفه ولكني امارسها

بقناعه وشموخ

أنَا الّذي إنْ صَبَا أوْ شَفّهُ غَزَلٌ
فللعفافِ وللتقوى مآزرهُ
وأشْرَفُ النّاسِ أهْلُ الحُبّ منزِلَة ً
وَأشرَفُ الحُبّ مَا عَفّتْ سَرَائره

يا قرة عيون الغلا ما نسيتك
أحس بحساسك وأنا في مكاني
وان ضاقت الدنيا بعيني نصيتك
أجيك كني مبتسم لي زمان
تبقى القلوب كبار مهما جفيتك
ويبقى غلاك بداخلي ما جفاني
|