||~ أًتًعّْلًمٍيْنٌ .. أيَّ حٌزّْنٍ يًبّْعًثٌ آلْمًطًرْ ?!

للذكًرٍيآتْ إحسَآسْ ثآني !!.. ............... حتَى لوٍ أطوٍلْ موآقفهآ ثوآنَيْ

~

هنا سنترك ذكرى حروف طيبة طبعتها أناملنآ

هنا سنتـــرك شئ يذكرنا ببعض .....



وهذه الحروف بلا شك ستبقى ان شاء الله ولن يمحوها الزمان ولا الوقت
...

نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ .. لأنّها تعيسة .. وعلى الذكرياتِ الجميلةِ .. لأنّها رحلت دونَ عودة ! نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لـِ الحزنْ .. ولا نُوجدُ سبباً واحداً لـِ الفرح ...!!

يرحل الانسان .....



وتبقى الذكريات ..

لـــكل من سيمُرّ من هنــــا

و من اراد وضع بصمته على الالبوم فـ حيّاهُ الله




,, وَ ,,

نواااره
ورده جوري لموضوعك الرائع


لي عوده بأذن الله
دمتي بحب

اهلا و سهلا اختي ,,

تواجدك هنا اثرى الالبوم في بداية مهده ,,

لا عدمت هذا الحضور الراقي ,,

لكِ غاليتي و لكل من سيعطر الالبوم بحضوره ,

يآ من أمرهُ بعد الـ (ـكـ ) ـآفِ ,, و الـ ( ن ) ـون

ربـــِّـــي .,

قُلْ لأمنيآتِي َ ( كـــُــوُنِــــِـِـِي ْ ) !

وضعت بصماتي و لا اعلم ماتخفيه الايام
ولا اعلم ماتطويه ومضات الســــــــــاعات وليالي






الذين ينقشون أسمائهم بطيب مشاعرهم
على جدران قلوبنا وصفحات اعماقنا
يصعب علينا ان ننساهم
بل ان الوجوه التي نحبها في الله
لاتغيب ابدا مهما شغلتنا الدنيا عنهم
فهمسات الاحبة لا ترحل
بل تبقى مغروسة في الاعمااق
تحياتي لاغلى اعضاءأختكــم [ نواااااره ]


كــانت هنــا ,,,







تذكروني كما أتذكركم دائما أحبكم في الله

يمر وقتي .. وأنتم الشئ الوحيد الذي لا انساه ..
حقيقة ومن أعمق نقطة صفاء في روحي أقول لكم ..
شكراً على أخوتكم ..
شكراً على ودكم ..
شكراً على لحظة سعادة , أختلستها من أعينكم وأنت ساهون..
شكراً على أوقات فرح قضيتها معكم ..
شكراً لذكراكم الطيبة ...
أطال الله في أعماركم .... وحفظكم لي من كل شر .

//


اللَهُم طَهرنيّ منْ كُل ذنوبيّ ثمَ إقبضنيّ إليكْ

واجعلنْيّ مِمَنْ لاخَوفَ عليهُم ولاهُم يحزَنُونْ

تأملت في صورة النحلة برهة، بين إعجاز تكوينها وبديع صنع الخالق، وبين جمال مسلكها حتى يضرب المثل بها، وفي الحديث: ” مثل المؤمن مثل النحلة لا تأكل إلا طيبا ولا تضع إلا طيبا” .. تأملات عطرت جو صباحي الباكر، وأخذتني من زحمة أعمال الأسابيع الماضية، إلى سويعة أخلو بها مع نفسي لأدون ماجال بخاطري حول: طعم النجاح ..

عندما تشرع نوافذ السهر ،ويضرب الليل أطنابه على خيمة الأرض
ويبسط الظلام هيمنته على الكون،،..
تمتلىء دنياي بالهدوء ....
اتحسس دقات قلبي المتلهف للقاء من يحب...
ألوذ الى ذلك الركن القصي الذي اركن اليه كلما اجتاحتني عواصف الذكريات....
اتذكر حلما حلمته في غفلة من الزمن المتعب اتسمت طقوسه بالوفاء..
حينها بدأت شمس المحبة ترسل خيوطها المليئة بالدفء وملأت احاسيسنا،
أرى ذاك الوادي المثخن بالسكون..
لاشيء يرى سوى لمع ضوء القمر على تلك الصخور...
لاصوت سوى خرير الماء المتبقي من ذاك السيل ....
ولم تبق سوى قطرات رغم توسل الوادي له بالبقاء
كي لا يموت الأمل بين أحضان الظمأ،..
احسست بحرارة تخترق جسدي....!
فقد أشرقت الشمس وأنا غارقة في الذكريات...
اتلفت يمنة ويسرة ولم أرى أحدا ،...
لقد لملم العشاق أشياءهم ورحلوا مع هدوء الليل...
وسيعودون غدا...
أما أنا فلمن سأعود؟؟!!!!
للذكريات تحرق ما تبقى من قلبي؟؟؟..!
لا..لن أعود...سأذهب ولكن ليس مثلهم...
لأنهم رحلوا بأشياء كثيرة..وليس بحوزتي سوى بعض الذكريات وكل الألم.

وأخذتُ أنظُرُ في الطريق
و كاد يقتلني البُكاء
كُنا هنا بالأمس
كان الحب يحملنا بعيداً للسماء
ما أتعس الدنيا إذا احترقت زهورُ العُمر في ليل الجفاء
الآن أبحثُ عنك في كل الوُجوه
و كأنني طفلٌ على الأحزان دوماً عودُوه
وكأنني شيخٌ يمُوتُ وبالأماني كبلُوه
و كأنني طيرُ بلا عُشٍ وعاش ليصلُبُوه !

لَكُم ْ

1. ناديت هل من سامع لندائــي ،، أو منصت لتألمي وعنائـــي !!
ناديت في وطن العروبة علها ،، لمست عروق السامعين دمائي
وصرخت في كل المضارب ،، هل انا منكم .؟! ومن انسابكم نظرائي
ماذا جنيت لتطفئوا ألق الصبا !! في مقلتي .. وتمعنوا بشقائي
اولست بعضا من بني اكبادكم ،، ان يوجد الاباء بالابـــــناء؟
هل راقكم قتلي وخنق طفولتي ،،ويباس قلبي وانحباس غذائي !!
ودفاتري التي من غير ذنب حوصرت ،، وتربصوا قوتي .. وطهر كسائي