![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() اقتباس:
وفيما يخص موضوعي حسب ديننا يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين}. لقد اقتضى الله أن يخلق الناس جميعاً مختلفين،والاختلاف أمر طبيعي يقرره القرآن والعقل والتاريخ أيضا ،وهذا الاختلاف هو من ثوابت نظام الخلق وقانون يعيش في دائرته جميع المخلوقات الكونية فلذا من الطبيعي ان نجد الناس مختلفين في افكارهم وسلوكياتهم وعاداتهم وعلينا قبول الآخر الذي يختلف عنا وليس محاولة استنساخه عنا اذ انها محاولة خاسرة فقد خلق الله الناس مختلفين لحكمة وعبرة. لك مني كل الإحترام والتقدير ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
الإخطبوط
![]() ![]() |
![]() لأن التقبل وحده مسافه لا نستطيع أن ندرك مداركها
كالشمس في فصل الصيف لا نستطيع أن نبقى تحتها بدون مانتقي به منها وفي فصل الشتاءهي حاجة لابد منها ولا نستطيع نعوضها بسهوله حتى لو أشعلنا النار قد نحتاج تحديد مشارق ومغارب هذا التقبل ونحتاج تحديد فصوله ليصبح موضوع التقبل من أساسياتنا الحياتيه ومن اولويات تربيتنا لأبنائنا التقبل بين الحب والحرب أساطيل تعد بين السلام والسلم أقطار وثغرات فلأننا لانتقبل الإختلاف تعج تغريداتنا بما لا يليق ولأننا لا نتقبل الإختلاف نكيل بجام غضبنا الإعلام الرياضي ....مثلاً من أمثلة يطول بنا السرد أن سردناها كشاهد أمة خليجيه أو مجتمع سعودي ولأننا نختلف حول مفهوم سياسة التغيير فقط نغير ولا نحاول أن نفكّر في خطو خطوة نحو التغيّر كل ذلك لأننا لم نحدد مدارك الإختلاف سواءاً كان بإختلاف الأزمنه أو فكر وحدود فكر أحد من عاش في تلك الأزمنه نذكر الماضي بزمن الطيبين ونعلّق حولها جماجم الكلام ولم نفكّر ان ما أعطاهم هذه السمه هو اهتمامهم بزمننا القادم بالنسبه لهم والحاضر بالنسبه لنا كالإرتكاز برأس الفرجار والخطو بالرأس الآخر فمن خطى بنا ميلاً أوجب علينا أن نخطو بعده أفقاً كاملاً أرجو أن تتقبلي رأيي هذا .... ![]() وتقديري |
![]() |
![]() |
#3 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
أن محاولتنا لصبغ الآخر بصبغتنا مرفوض من حيث الطريقة بل قد يكون من الأفضل التحدث عن إيجاد قواسم مشتركة بيننا ونبتعد قدر الإمكان عن ما يفرقنا وتَقَبُّل الآخَر كما هو عليه. التّعايش مع المختلف عنّا: في المظهر والعقيدة واللون والرأي وتعلّم أهمّيّة التباين وكيفيّة التّعامل مع المختلف عنا. والتعرّف إلى قيمة التّفاهم بالحوار، رغم اختلاف الآراء. لك جزيل الشكر على الرأي القيم احترامي |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 | |
مميّزة ونشيطة
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
حيا الله ام وائل جبلت النفس على قبول من يوافقها الرأي ونفورها ممن يخالفها ولكن ليس المطلوب منها محبته المطلوب احترامه واحترام رأيه في ( امور الدنيا ) ان لم يكن في ما يخالف الشرع وليس لنا الخيرة فيه بعد ان جاءنا الحق وعرفناه فمن اوثق عرى الايمان , الحب في الله , والبغض في الله كما جاء في الحديث قال صلى الله عليه وسلم: ((أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله)) {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ } |
|
![]() |
![]() |
#5 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
إن الله خلق المختلف عنا : وهذه قوانين سنن الله في الكون فيقول الله سبحانه وتعالى انما خلقناكم شعوب وقبائل لتعارفوا ويقول الله ولايزالون مختلفين ولذلك خلقهم فلاختلاف سنة من سنن الله فكل شخص له رأيه الخاص ولا يمكن اجبار كل الناس ان يفكروا بنفس الطريقة ويقول الله انه لو شاء لآمن من في الارض جميعا إذا كان الله عزوجل جعل التعددية سنة من سنن الكون، وخلق العالم مختلفا فى العقائد، والأرزاق، والاشكال، والأجناس، والألوان، ليثبت للخلائق جميعا دلائل الإرادة الإلهية، وأسرار القدرة الربانية، بأن لهذا الكون إلها واحدا، خلق فسوى، وقدر فهدى. فلماذا نجد هذه الأيام عداوة ونفورا بين المسلم والمسيحى، والغنى والفقير، والأبيض والأسود، والذكر، والأنثى، وأصحاب اللغات المختلفة الذين يعيشون فى مجتمع واحد ، لماذا لا نتقبل المختلف عنا بكل اختلافاته وكذلك في علوم التنمية البشرية نتعلم منها احترام الآخر المختلف عنا في اللون والمظهر والعقيدة واحترام رأي الآخر وحقه في الاختلاف وفي عرض وجهة نظره فتقبل الآخر المختلف عنا وثقافات الشعوب ومبادئهم بروح التسامح والتفهم يساعد على نشر السلام العالمي وازالة الاحقاد والكراهية بين الشعوب ونشر روح الاحترام والمحبة بين الشعوب أسعدني تواجدك هنا فلك مني كل الشكر |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
هنا طرح مثير ومميز لموضوع شائك وذو شجون وتوجهات عديدة
ان التنشئية الصحيحة على تقبل الاخر والتعايش معه بصرف النظر عن لونه وجنسه واعتقاده امرٍ جلل يحتاج منّا لمجهود خرافي حتى نزيل الترسبات التي خلقت في قلوب ابناءنا والتي جلبوا عليها من الصغر فلان اقل منك أصلاً لاتجالسه وحرام تزويجه بل من العيب ذكر اسمه فلان يختلف معك من حيث الديانة هذا كافر دمه وماله وأحياناً عرضه حلالٍ حلال فلان يختلف معك مذهبياً هذا اشد كفراً من اليهودي والمسيحي وقتله واباحة دمة عقيدة خاصة فلان يختلف معك باللون مغصوبٍ عليه وأقل منّك درجات فلان وفلان وغيرها وغيرها من المسميات العنصرية والفئوية والقبلية والطبقية والمذهبية قسمت البلاد وفرّقت العباد وأصبحت مُدَمّرة لمجتمعاتنا التي لم تنعم بالامن والامان منذُ مئات السنين لم يختار الواحد منّا اصله ودينه ومذهبه وقبيلته بل كذلك الاختلاف نعمة ومن المختلفين معنا اخذنا بعض الامور المفيدة لنا في دنيانا من تطور في علوم الطب والمعرفة وغيرها كثير متى ماجعلنا العبادات لله وحده والتعاملات بالاخلاق الحميدة واحترام الغير شعرنا تقدمت شعوبنا وفهمنا معنى احترام حقوق الغير ام وائل الحديث عن هذا الموضوع طويل وربما يتجه بنا الى تصادم مع البعض لكون ثقافتنا مازالت مبنيّة على انا وبس متى ماطبقنا هو ثم انا كقاعدة في الاختلاف نستطيع العيش بسلام تقديري وشكري للجميع |
![]() |
![]() |
#7 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
لقد وصلنا إلى حالة من النفير العام التي عمّت كل أركان عقلنا ومشاعرنا من كل من هو مختلف عنا وهذا لأن ثقافتنا تنطوي على نزعة عدائية تجاه الآخر، وتتجلى هذه النزعة في مظاهر عديدة لافتة، مقترنة بأنماط سلوكية ومعرفية دالة. ورفض المختلف والاسترابة في المغاير والعداء للاختلاف بوجه عام ظواهر متكررة في المجالات السياسية والاجتماعية والثقافية والاعتقادية، وذلك على النحو الذي يجعل منها لوازم متأصلة في الثقافة السائدة التي تقترن فيها علاقات التبعية بعلاقات الاتباع في كل مستوى من المستويات التي نعانيها. وسرعان ما يقع المختلف عنا في الدوائر الهامشية، حيث المعازل المفروضة، للمنبوذين اجتماعياً من الذين يتحولون إلى ضحايا لأفعال الإقصاء التي تقوم بها المجموعة الاجتماعية المهيمنة. كالمختلف السياسي أو الفكري أو العقائدي الذي يظل في موقع الريبة الذي تناوشه نوازع العداء والذي سرعان ما يخضع – نتيجة اختلافه – لعمليات مزدوجة. أقصد إلى العمليات التي تنطوي – في جانبها الأول – على آليات الترويض والتدجين والتطويع، ومن ثم تحويل الاختلاف إلى اتفاق، ورد المختلف إلى حظيرة التشابه، وذلك بواسطة الترغيب أو الترهيب. وغير بعيدة عن ذلك العمليات التي تنطوي على ما يكمل الجانب الأول من ممارسات العنف التي تبدأ بالتهميش المقصود، المرادف لمعنى الإزاحة والإبعاد أو الإقصاء، ومن ثم النفي إلى مناطق الصمت الحقيقي أو المجازي، وتنتهي بآليات الاستئصال المادي الذي هو الوجه الملازم لآليات الاستئصال المعنوي في الممارسات المتكررة لقمع المختلف اليوم ابتلي المسلمون باناس جهلة لا يعرفون من الاسلام الا اسمه، ومن القرآن الا رسمه، لا يملكون عقلا يحاورون به او منطقا يناقشون البشر به، لذا فقد استعاضوا عن الحكمة بالعداوة للآخرين، وعن المنطق بالقتل، وعن الخلق الرفيع بالسباب والشتيمة. وكما ذكرت أخي قد يطول الحديث في هذا الموضوع فلك جزيل الشكر على ما تكرمت به هنا من رأي قيم احترامي |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اللغز المختلف | ابوصاهودالعمري | حكم وامثال والغاز | 11 | 04-20-2011 01:37 PM |
صفحة التسامح .. وتقبل الاعتذارات | محبكم في الله | رياض الصالحين | 1 | 09-06-2010 05:00 PM |
هنا نتقبل العزاء...!! | هند آل فاضل | مواضيع الحوار والنقاش | 21 | 06-08-2010 12:33 PM |
الحرف المختلف | ابوصاهودالعمري | حكم وامثال والغاز | 3 | 03-08-2010 10:05 PM |
اجعل نسختك الويندوز أصلية وتقبل التحديث | خالد | كمبيوتر | 0 | 10-19-2009 12:13 AM |