الاب المزيف(( ينتهك)) عرض ابنة00000000

--------------------------------------------------------------------------------

سقطت متخضبتا في دما ئها التى اروت الأرض العطشي ورسمت بقعها الدمويه هيكلها النحيل تجمع الجيرا ن علي صوت طلقات المسدس هذا الصوت الغريب الذي فتك بذلك الجسد النحيل الكل غير مصدق الاب وقف في باب المنزل الطيني المتهالك ويداه ترتعشان قابضا على المسدس التي افرغ ذخيرته في هذا لجسد النحيل بلا خوفا او وجل نظرت اليه من مرقدها ورمقته بنظرة الحقد الدفين لاتصدقوه ليس ابي صوة سيارة الأسعاف يدويي السيارات تفسح المجال له الفضولين يسيرون خلفه وكانهم يشيعونه نزل المسعفون بسرعه التقطوا ها من علي الأرض وهرعوا بها الي المستشفي الاطباء تجمعوا يحاولون معالجة فتك هذه الأدات البغيضه رفعة اصبعها بتثاقل تخاطب الرب لااحد يعرف دوافع الجريمه الكل مشغول باداء واجبه وبعد ساعة من التضميد نقلة علي عربة المستشفى الي احد الغرف حاولة ان تكتم ذلك السر الدفين التى جعلت المسدس ان ينطق في جسدها ورددة عبارتها التى نطقة بها للمتجمهرين انه ليس ابى ابصرت النور في هذا البيت الرث فلم يكن امامها من تسميه بابيها سواه ولم يكن هناك اما تناديها غير تلك المراءه التى انبها ضميرها ونطقت با الحقيقه بعدما اسرت لها صاحبة الجسد النحيل بهجوم ذلك البغي عليها عندما كانت تسامر النجوم في سطح المنزل وتغتسل بضؤ لقمر من هموم الدنيا فجئتنا هجم عليها هذا الوحش الغادر وسلب منها عذريتها رغم توسلها لاتفعلها يأبتى انا من يناديك يا ابي واتوسل اليك كلما اصابنى عارض او اصابني مرض ولكنه مضى في فعلته الشنيعة الخالية من اسماء الانسانيه تركها الوغد وهي تلملم بقايا ملابسها الممزقه وتمسح بقايا دمائها المتناثره تمتمة ببعض العباراة التي لم تخرج من بين شفاهها من هول ما اصابها فتحة عينها تحسب انها تحلم فلم تجد غير الحقيقة البغيضه غير مصدقه تتلمس ما حولها وتتلطخ كفها با لدماء بدات تناجي النجوم وهي تسير في فلكها والقمر وهو يودع الليل ونور النهار يلامس الارض وعندما صا فحة اشعة الشمس ارض البسيطه نهضة من علي فراشها الرث بكل تثاقل ونزلت مع درج المنزل خطوة خطوه ولمة اغراضها وعين الشر والرذيله تراقبها حاول ثنيها عن مغادرة المنزل لكي يتستر علي جريمته لكنه لم يفلح وعندما عرف اصرا رها وعزيمتها هرول الي حيث يخفي مسدسه فالتقطه وهرول ا لي الشارع فوجدها تهم با الركوب في سيارة الأجره فامطرها بنيران مسدسه متخبطتا في دمائها0
في المستشفى لم تدم طويلا حتي اسلمة نفسها لبارئها0