الصومال يحتاج العون الاغاثه

هنا نجدون صور تقشعر لها الابدان
تطلب الرحمه والشفقه واهل الاحسان
انها الصومال اللهم الطف بهم وبحالهم






ينتضرون المحسنين
لاحول ولاقوة الى بالله


موضوعي هذا انما هو تذكير
لاهل القلوب الرحيمه
تقبل الله منا ومنكم

سبحان الله فهذا الشعب يعاني منذ زمن ..
اللهم يا لطيف الطف بحالهم ..

نسأل الله لهم العون وان يصلح شانهم وان يرزقهم الغيث

اللهم فرج كربتهم يا أرحم الراحمين

انا لله وانا اليه راجعون

اللهم ارحم ضعفهم , واجبر كسرهم , واطعم جائعهم

واشف مريضهم ,وارحم ميتهم

وتجاوز عن تقصيرنا معهم

واغفر لنا ولهم

اشكركم لتعليقاتكم وكتب الله اجركم


وبحمدالله ابومتعب امر بالتبرع




وجه خادم الحرمين الشريفين بأن يكون يوم الاثنين الموافق الثاني والعشرون من رمضان يوما لانطلاقة الحملة الوطنية في جميع مناطق المملكة لتقديم التبرعات للتخفيف من معاناة أشقائنا في الصومال. وناشد خادم الحرمين الشريفين أبناءه وبناته من الشعب السعودي قائلا : لنتذكر جميعا قول الحق تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ) وقوله الكريم : ( من جاء بالحسنة فله خير منها ). وعلى ذلك دعا كل صاحب ضمير حي أنعم الله عليه بأن يبادر إلى تلبية نداء الحق والواجب وأن لا يبخل بفضل الله عليه.



وجاء في بيان صدر عن الديوان الملكي :



بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الحق تعالى : ( مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ). وقوله جل جلاله : ( الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون ).



وانطلاقا من ذلك وتفاعلا وإحساسا بالمسؤولية تجاه إخوتنا في الصومال الشقيق الذين يعانون المجاعة ويكابدون المشقة والعوز والحاجة فقد وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود يرعاه الله بأن يكون يوم الاثنين الموافق الثاني والعشرون من رمضان يوما لانطلاقة الحملة الوطنية في جميع مناطق المملكة لتقديم التبرعات للتخفيف من معاناة أشقائنا في الصومال.



وناشد خادم الحرمين الشريفين أبناءه وبناته من الشعب السعودي قائلا : لنتذكر جميعا قول الحق تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ) وقوله الكريم : ( من جاء بالحسنة فله خير منها ). وعلى ذلك دعا كل صاحب ضمير حي أنعم الله عليه بأن يبادر إلى تلبية نداء الحق والواجب وأن لا يبخل بفضل الله عليه.



كما أكد يحفظه الله أنه على يقين إن شاء الله بأن وطن بعث فيه نبي الرحمة وحاضن للحرمين الشريفين وقبلة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها هو الأحق والأجدر بالمبادرة بشكل فاعل ولانرجو من ذلك جميعا إلا الأجر والثواب. فالعطاء لوجه الله تعالى إيمانا ورحمة وتفاعلا هو الدواء الناجع الفاعل لكل كارثة إنسانية في هذا العالم.



هذا وسأل الله جل جلاله أن يلهم الجميع الصواب وأن يجعلنا سباقين للخير والأجر في هذا الشهر الفضيل متوكلين على الله ومستعينين بعونه ملبين قوله الكريم : ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ). وإنا إن شاء الله لفاعلون.




كان الله بـ ـعونهم
لا تنسووووووووووهم