الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-15-2010, 12:15 AM | #46 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لكِ ..على المرور .
لكِ مني أجمل تحية . |
|
10-20-2010, 04:27 PM | #47 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
كتاب الحج
|
|
11-01-2010, 10:24 PM | #48 |
عين على بني عمرو
|
مــلف عن الحــج
1. متى فرض الحج
فرض الحج على الصحيح سنة تسع من الهجرة، وهي سنة الوفود التي نزلت فيها سورة آل عمران وفيها قول الله تعالى : { ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا } . 2. حكم الحج الفرضية ، وهو من أركان الدين ، ودليله ما سبق من الآية الكريمة ، وكذا جاء في السنة ما يدل عليه . فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان " . رواه البخاري ( 8 ) ومسلم ( 16 ) . 3. هل يجب الحج على الفور ؟ نعم هو على الفور ، ودليله ما سبق من الآية الكريمة ، وهو الأصل في الأوامر الشرعية ، ومن السنة ما يدل على هذا الحكم : 1. عن أبي هريرة قال : " خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " أيها الناس قد فرض الله عليكم الحج فحجوا " . رواه مسلم ( 1337 ) . 2. عن ابن عباس رضي الله عنها قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أراد الحج فليتعجل فإنه قد يمرض المريض وتضل الضالة وتعرض الحاجة " . رواه أبو داود ( 1732 ) - دون قوله " فإنه قد .. " وابن ماجه ( 2883 ) وأحمد ( 1836 ) . وفي رواية عند أحمد ( 2864 ) : " تعجلوا إلى الحج - يعني الفريضة - فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له " . وكلا الروايتين تحسن إحداهما الأخرى ، انظر " إرواء الغليل للألباني " ( 4 / 168 ) . وذهب الشافعية إلى أنه على التراخي لأن النبي صلى الله عليه وسلم، أخره إلى سنة عشر ، لكن يجاب عليه : 1. بأنه لم يؤخره سوى سنة واحدة ، وهؤلاء يقولون يؤخر إلى ما لا حد له ! . 2. وأنه أراد صلى الله عليه وسلم أن يطهر البيت من المشركين وحج العراة . 3. وأنه قد شغل صلى الله عليه وسلم بإسلام الوفود الذين تعاقبوا على المدينة لإعلان إسلامهم . انظر " الشرح الممتع " للشيخ ابن عثيمين ( 7 / 17 ، 18 ) . 4. والحج يجب مرة واحدة في العمر عن أبي هريرة قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " أيها الناس إن الله عز وجل قد فرض عليكم الحج فحجوا ، فقال رجل : أكل عام يا رسول الله فسكت حتى قالها ثلاثا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو قلت نعم لوجبت ولما استطعتم ، ثم قال : ذروني ما تركتكم فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم فإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم وإذا نهيتكم عن شيء فدعوه " . رواه مسلم ( 1337 ) . 5. فضله وقد جاء في فضل الحج أحاديث كثيرة ، ومنها : 1. عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي العمل أفضل ؟ فقال : إيمان بالله ورسوله ، قيل : ثم ماذا ؟ قال : الجهاد في سبيل الله ، قيل : ثم ماذا ؟ قال : حج مبرور. رواه البخاري ( 26 ) ومسلم ( 83 ) . والحج المبرور معناه : 1. أن يكون من مال حلال . 2. أن يبتعد عن الفسق والإثم والجدال فيه . 3. أن يأتي بالمناسك وفق السنة النبوية . 4. أن لا يرائي بحجه ، بل يخلص فيه لربه . 5. أن لا يعقبه بمعصية أو إثم . 2. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه " . رواه البخاري ( 1449 ) ومسلم ( 1350 ) . 3. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة " . رواه البخاري ( 1683 ) ومسلم ( 1349 ) . 4. عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : قلت يا رسول الله : ألا نغزو ونجاهد معكم ؟ فقال : لكن أحسن الجهاد وأجمله الحج حج مبرور ، فقالت عائشة : فلا أدع الحج بعد إذ سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري ( 1762 ) . 5. عن عمرو بن العاص رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " .. وأن الحج يهدم ما كان قبله " . رواه مسلم ( 121 ) . 6. عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة " . رواه الترمذي ( 810 ) والنسائي ( 2631 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني رحمه الله في " السلسلة الصحيحة " ( 1200 ) . 7. عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الغازي في سبيل الله والحاج والمعتمر وفد الله دعاهم فأجابوه وسألوه فأعطاهم " . رواه ابن ماجه ( 2893 ) . والحديث : حسن ، حسنه الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 1820 ) . 6. منافع الحج قال الله عز وجل { ليشهدوا منافع لهم } [ الحج / 28 ] . والمنافع : دنيوية ودينية . أما الدينية : فلتحصيل رضوان الله تعالى ، والعودة بمغفرة الذنوب جميعا ، وكذا الأجور العظيمة التي لا توجد إلا في تلك الأماكن ، فالصلاة في المسجد الحرام - مثلا - بمائة ألف صلاة ، ولا يوجد طواف ولا سعي إلا في تلك الأماكن . ومن المنافع ولقاء المسلمين ، والوقوف على أحوالهم ، ولقاء أهل العلم ، والاستفادة منهم ، وطرح المشكلات عليهم وأما المنافع الدنيوية فمنها التجارة ، وسائر وجوه المكاسب الناشئة والمتعلقة بالحج . 7. أما حكم الحج ، وما فيه من آثار على النفس . لأداء مناسك الحج فضائل متعددة وحكم بالغة من وفق لفهمهما والعمل بها وفق لخير عظيم ، ومنها : 1. سفر الإنسان إلى الحج لأداء المناسك : يتذكر سفره إلى الله والدار الآخرة ، وكما أن في السفر فراق الأحبة والأهل والأولاد والوطن ؛ فإن السفر إلى الدار الآخرة كذلك . 2. وكما أن الذاهب في هذا السفر يتزود من الزاد الذي يبلغه إلى الديار المقدسة ، فليتذكر أن سفره إلى ربه ينبغي أن يكون معه من الزاد ما يبلغه مأمنه ، وفي هذا يقول الله تعالى { وتزودوا فإن خير الزاد التقوى } ( البقرة / 197 ) . 3. وكما أن السفر قطعة من العذاب فالسفر إلى الدار الآخرة كذلك وأعظم منه بمراحل ، فأمام الإنسان النزع والموت والقبر والحشر والحساب والميزان والصراط ثم الجنة أو النار ، والسعيد من نجاه الله تعالى . 4. وإذا لبس المحرم ثوبي إحرامه فلا يذكر إلا كفنه الذي سيكفن به ، وهذا يدعوه إلى التخلص من المعاصي والذنوب ، وكما تجرد من ثيابه فعليه أن يتجرد من الذنوب ، وكما لبس ثوبين أبيضين نظيفين فكذا ينبغي أن يكون قلبه وأن تكون جوارحه بيضاء لا يشوبها سواد الإثم والمعصية . 5. وإذا قال في الميقات " لبيك اللهم لبيك " فهو يعني أنه قد استجاب لربه تعالى ، فما باله باق على ذنوب وآثام لم يستجب لربه في تركها ويقول بلسان الحال : " لبيك اللهم لبيك " يعني : استجبت لنهيك لي عنها وهذا أوان تركها ؟ 6. وتركه للمحظورات أثناء إحرامه ، واشتغاله بالتلبية والذكر : يبين له حال المسلم الذي ينبغي أن يكون عليه ، وفيه تربية له وتعويد للنفس على ذلك ، فهو يروض نفسه ويربيها على ترك مباحات في الأصل لكن الله حرمها عليه ها هنا فكيف أن يتعدى على محرمات حرمها الله عليه في كل زمان ومكان ؟. 7. ودخوله لبيت الله الحرام الذي جعله الله أمنا للناس يتذكر به العبد الأمن يوم القيامة ، وأنه لا يحصله الإنسان إلا بكد وتعب ، وأعظم ما يؤمن الإنسان يوم القيامة التوحيد وترك الشرك بالله ، وفي هذا يقول الله تعالى { الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون } ( الأنعام / 81 ) . وتقبيله للحجر الأسود وهو أول ما يبدأ به من المناسك يربي الزائر على تعظيم السنة ، وأن لا يتعدى على شرع الله بعقله القاصر ، ويعلم أن ما شرع الله للناس فيه الحكمة والخير ، ويربي نفسه على عبوديته لربه تعالى ، وفي هذا يقول عمر رضي الله عنه بعد أن قبل الحجر الأسود: " إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك " . رواه البخاري ( 1520 ) ومسلم ( 1720 ) . 8. وفي طوافه يتذكر أباه إبراهيم عليه السلام ، وأنه بنى البيت ليكون مثابة للناس وأمنا ، وأنه دعاهم للحج لهذا البيت ، فجاء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ودعا الناس لهذا البيت أيضا ، وكذا كان يحج إليه موسى ويونس وعيسى عليهم السلام ، فكان هذا البيت شعارا لهؤلاء الأنبياء وملتقى لهم ، وكيف لا وقد أمر الله تعالى إبراهيم عليه السلام ببنائه وتعظيمه . 9. وشربه لماء زمزم يذكره بنعمة الله تعالى على الناس بهذا الماء المبارك والذي شرب منه ملايين الناس على مدى دهور طويلة ولم ينضب ، ويحثه على الدعاء عند شربه لما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم " أن ماء زمزم لما شرب له " رواه ابن ماجه ( 3062 ) وأحمد ( 14435 ) وهو حديث حسن حسنه ابن القيم رحمه الله في " زاد المعاد " ( 4 / 320 ) . 10. ويذكره السعي بين الصفا والمروة بما تحملته هاجر أم إسماعيل وزوجة الخليل عليه السلام من الابتلاء ، وكيف أنها كانت تتردد بين الصفا والمروة بحثا عن مغيث يخلصها مما هي فيه من محنة وخاصة في شربة ماء لولدها الصغير - إسماعيل - ، فإذا صبرت هذه المرأة على هذا الابتلاء ولجأت لربها فيه فأن يفعل المرء ذلك أولى وأحرى له ، فالرجل يتذكر جهاد المرأة وصبرها فيخفف عليه ما هو فيه ، والمرأة تتذكر من هو من بنات جنسها فتهون عليها مصائبها . 11. والوقوف بعرفة يذكر الحاج بازدحام الخلائق يوم المحشر ، وأنه إن كان الحاج ينصب ويتعب من ازدحام آلاف فكيف بازدحام الخلائق حفاة عراة غرلا - غير مختونين - وقوفا خمسين ألف سنة ؟ 12. وفي رمي الجمار يعود المسلم نفسه على الطاعة المجردة ولو لم يدرك فائدة الرمي وحكمته ، ولو لم يستطع ربط الأحكام بعللها ، وفي هذا إظهار للعبودية المحضة لله تعالى . 13. وأما ذبح الهدي فيذكره بالحادثة العظيمة في تنفيذ أبينا إبراهيم لأمر الله تعالى بذبح ولده البكر إسماعيل بعد أن شب وصار معينا له ، وأنه لا مكان للعاطفة التي تخالف أمر الله ونهيه ، ويعلمه كذلك الاستجابة لما أمر الله بقول الذبيح إسماعيل { يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين } ( الصافات / 102 ) . 14. فإذا ما تحلل من إحرامه وحل له ما حرمه الله عليه : رباه ذلك على عاقبة الصبر ، وأن مع العسر يسرا ، وأن عاقبة المستجيب لأمر الله الفرح والسرور وهذه فرحة لا يشعر بها إلا من ذاق حلاوة الطاعة ، كالفرحة التي يشعرها الصائم عند فطره ، أو القائم في آخر الليل بعد صلاته . 15. وإذا انتهى من مناسك الحج وجاء به على ما شرع الله وأحب ، وأكمل مناسكه رجا ربه أن يغفر له ذنوبه كلها كما وعد بذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : " من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه " ، رواه البخاري ( 1449 ) ومسلم ( 1350 ) ، ودعاه ذلك ليفتح صفحة جديدة في حياته خالية من الآثام والذنوب . 16. وإذا رجع إلى أهله وبنيه وفرح بلقائهم ذكره ذلك بالفرح الأكبر بلقائهم في جنة الله تعالى ، وعرفه ذلك بأن الخسارة هي خسارة النفس والأهل يوم القيامة ، كما قال تعالى : { قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين } ( الزمر / 15 ) . نسأل الله أن يوفقنا لطاعته وبلوغ بيته والقيام بفرائضه وصلى الله على نبينا محمد ---------------------------------------------------------------------------- تم بحمد الله ونعمته وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم جزاء الله من قام على إعدادها وساعد في نشرها الف خير ولكم إحترامي |
|
11-02-2010, 04:03 PM | #49 |
مشرف الأقسام الإسلامية
|
كل ما يحتاجه الحاج تجدونه هنا
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله الذي فرض على المستطيعين من عباده حج بيته الحرام و جعل الحج المبرور مكفرا للذنوب و الآثام والصلاة و السلام على النبي المصطفى خير من طاف وسعى و أكرم من لبى ودعى وعلى آله وأصحابه ومن إتبعه باحسان و اقتفى أما بعد .. قال الله تعالى وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ وقال تعالى الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الأَلْبَابِ وقال عليه الصلاة والسلام ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء وقال عليه الصلاة والسلام ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتحميد وقال عليه الصلاة والسلام صيام يوم عرفه أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده يسعد إخوانكم في شبكة الصوت الإسلامي أن يقدموا لكم صفحة خاصة بالحج تحتوي على كل مايحتاجه الحاج -------------------------------- ------------ ----- تكبير العيد مكرر منوع دليل الحاج والمعتمر وزائر مسجد الرسول منوع لبيك اللهم لبيك للشيخ خالد الراشد لبيك الشيخ محمد العريفي إلى قاصدي البيت الحرام للشيخ خالد السبت أربعون وسيلة لأستغلال موسم الحج للشيخ إبراهيم الدويش من كنوز الحج للشيخ إبراهيم الدويش معلومات مهمة حول الحج والأضحية للشيخ محمد صالح المنجد صفة الحج والعمرة للشيخ يوسف الأحمد وأذن في الناس بالحج الشيخ ناصر الأحمد عاجل جدا عن الحج الشيخ ناصر العمر الحج من البداية إلى النهاية الشيخ عمر العيد صحتك في الحج الشيخ شاهر الشهري هاهي عشر ذي الحجة ، وهذه أعمالها الشيخ أيمن سامي دروس من الحج الشيخ عبدالرحمن المحمود الحج للشيخ مشعل التركي فضل يوم عرفة للشيخ أيمن سامي -------------------------------- ------------ ----- يوم عرفة الفلاشات الدعوية لبيك الفلاشات الدعوية تكبيرات العيد الفلاشات الدعوية -------------------------------- ------------ ----- المنهج لمريد العمرة والحج عروض البور بوينت الدعوية -------------------------------- ------------ ----- فضل عشر ذي الحجة وأحكام عيد الأضحى والأضحية مطويات الأعياد والمناسبات عشره ذي الحجة - فضائلها - والأعمال المستحبة فيها مطويات الأعياد والمناسبات أعمال الحج مطويات الأعياد والمناسبات العيد عبادة وشكر مطويات الأعياد والمناسبات -------------------------------- ------------ ----- يوم عرفة1 البطاقات الدعوية يوم عرفة 2 البطاقات الدعوية الحج 1 البطاقات الدعوية الحج 2 البطاقات الدعوية الحج 3 البطاقات الدعوية الحج 4 البطاقات الدعوية -------------------------------- ------------ ----- |
|
11-02-2010, 04:18 PM | #51 |
|
ابو صاهود جزاك الله خير وبيض الله وجهك قرأت الكتاب مفيد جدا وأتمنى ان يستفيد منه الجميع لا تحرمنا من اطلالاتك الجميلة لك التقديري |
|
11-02-2010, 04:19 PM | #52 |
|
كلمات الشكر لا توفيك حقك على هذا التألق يا ابو صاهود بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ورحم الله الوالد عبدالعزيز بن باز تقديري |
|
11-04-2010, 12:30 AM | #54 |
|
كل شيء عن الحج تجده هنا ( صفته ، فتاوى ، كتب ، ملفات ، مطويات ، للنساء ، صوت وصورة )
بسم الله الرحمن الرحيم سيتم في هذا الموضوع باذن الله جمع جميع المواضيع المتعلقة بالحج وأحكامه وصفته وفتاوى حوله وكتب ومطويات وملفات عن الحج وغيرها وذلك للتسهيل على من يريد الفائدة باذن الله ونشكر جميع الاخوة الذين ساهموا في هذا الموضوع وهم كل من : 1/ مدلل 2/ شموع 3/ فارس بني عمرو 4/ حمدان الحمدان 5/ طير الهدد 6/ ابو صاهود 7/ المسكت 8/ محبكم في الله نشكر كل منهم باسمه وكل من سيضيف شيئا حول هذا الشأن سيتم دمجه بحول الله مع هذا الموضوع وسيضاف اسمه باذن الله كتب الله لكم الاجر جميعا تقديري |
|
11-05-2010, 10:59 AM | #55 |
مؤسس شبكة بني عمرو
|
الله يعطيك العافيه اخي الكريم
ونسأل الله ان يعيننا على اداء فريضة الحج لهذا العام احببت ان اضيف هذا الشرح ايضاً بطريقة اخرى أولاً: إذا أراد الإنسان العمرة، فإنه يغتسل كما يغتسل من الجنابة إن تيسر له ذلك، وإلا لم يلزمه، ثم يلبس ثياب الإحرام وهي للرجل إزار ورداء ، وتُحرم المرأة فيما شاءت من الثياب غير متبرجة بزينة، ثم يقول المعتمر بعد ذلك: لبيك عمرة، لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك. ومعنى لبيك أي: أجيبك يا ربي إلى ما دعوتني إليه من الحج والعمرة إجابة بعد إجابة، مرة بعد أخرى. ثانيًا: إذا وصل إلى مكة، طاف بالبيت سبعة أشواط يجعل البيت عن يساره، ثم يطوف سبعة أشواط تبتدئ من الحجر الأسود، وتنتهي إليه، ثم يصلي ركعتين خلف المقام -قريبًا منه إن تيسر-، وإلا فلو كان بعيدًا جدًّا فإنه لا يضره، ولو صلى في أي مكان من المسجد الحرام فلا حرج عليه. ثالثًا: ثم يخرج إلى الصفا، فيرقى الصفا، ويسعى سبعة أشواط بين الصفا والمروة، تبتدئ بالصفا، وتنتهي بالمروة، ويسرع بين العلمين في ذلك الوادي الذي قال فيه النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لا يُقطع الأبطح إلا شدًّا"(1). وعلامته اليوم معروفة بالأعمدة الخضر التي تميزه عن غيره. رابعًا: ثم إذا انتهى من الطواف والسعي، فإنه يقصر شعر رأسه، وبذلك تكون عمرته قد تمت، فيحل من إحرامه، ويلبس ثيابه. مناسك الحج (بعد العمرة): صفة الحج بالنسبة للمتمتع: خامسًا: ثم بعد أداء مناسك العمرة - السابق بيانها-، يتابع المتمتع مناسك الحج كما يلي:يحرم بالحج في اليوم الثامن من ذي الحجة من مكانه الذي هو فيه، سواء كان بمنى، أو بمكة، أو بغيرهما، فيغتسل إن تيسر له ذلك، ثم يلبس ثياب الإحرام، ثم يقول: لبيك حجًّا، لبيك اللهم لبيك.. إلخ، ثم يخرج إلى منى - إن لم يكن فيها-، ويصلي بها الظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء، والفجر، يصلي الصلاة الرباعية ثنتين؛ فيصلي الظهر، والعصر، والعشاء ركعتين ركعتين، أما المغرب والفجر فهما بهيئتهما: المغرب ثلاث ركعات، والفجر ركعتان. ولا يجمع الصلوات إلا إن احتاج إلى الجمع. سادسًا: فإذا طلعت الشمس في اليوم التاسع سار إلى عرفة، وصلى بها الظهر والعصر جمع تقديم، ركعتين ركعتين، ومكث فيها إلى غروب الشمس، وأكثرَ من ذكر الله تعالى، والدعاء هناك، وقراءة القرآن، مستقبل القبلة. سابعًا: فإذا غربت الشمس سار من عرفة إلى مزدلفة بهدوء وسكينة، فقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "أيها الناس، السكينة السكينة"(2)، وفي رواية البخاري: "أيها الناس، عليكم بالسكينة؛ فإن البر ليس بالإيضاع"(3) أي السرعة. فإذا وصل إلى مزدلفة صلى بها المغرب والعشاء جمعًا، وقصرًا للعشاء، ثم يبيت إلى الفجر، فيصلي الفجر في أول وقتها، ثم يمكث للدعاء، والذكر إلى قرب طلوع الشمس. ثامنًا: فإن كان ضعيفًا لا يستطيع المزاحمة، أو معه ضعفاء، أو شق عليه المبيت بمزدلفة، فإنه يدفع منها في آخر الليل إلى منى، وإن دفع غير الضعفاء، فإن ذلك جائز كما أفتى به جماعة من علمائنا، وعلى رأسـهم الشـيخ عبد العزيز بن بــاز، والشـيخ محمد بن عثيمين –رحمهما الله -، وغيرهم، وذهبوا إلى الحديث الصحيح الذي قال فيه النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من صلى معنا صلاتنا هذه ها هنا -يعني بمزدلفة- ثم أقام معنا، وقد وقف قبل ذلك بعرفة ليلاً أو نهارًا، فقد تم حجه"(4). فمن دفع بعد نصف الليل، فلا بأس عليه إن شاء الله، خاصة إن كان من الضعفاء، أو كان معه بعض الضعفاء. فإذا وصل إلى منى -سواء كان من الضعفة أو غيرهم- فإن أول ما يبدأ به رمي جمرة العقبة وهي أقرب الجمرات إلى مكة، فيرميها بسبع حصيات متعاقبات، كل واحدة بعد الأخرى، ويكبر مع كل حصاة يقول: "الله أكبر"، ثم يرميها.. تاسعًا: ثم بعد ذلك يذبح هديه، ويأكل منه، ويوزع على الفقراء. والهدي واجب على المتمتع والقارن، وليس واجبًا على المفرد، فالمفرد ليس عليه هدي. عاشرًا: ثم بعد ذلك يحلق رأسه، أو يقصره، والحلق أفضل. والمرأة تقصر منه بقدر أنملة. هذه الأشياء الثلاثة -الرمي، والذبح، والحلق- تُعمل بهذا الترتيب: الرمي، ثم الذبح، ثم الحلق، إن تيسر. وإن قدم بعضها، أو أخر، فلا حرج عليه في ذلك. حادي عشر: بعد أن يرمي، ويحلق أو يقصر، يحل التحلل الأول، فيلبس ثيابه، ويحل له جميع محظورات الإحرام إلا النساء. وبعض أهل العلم يرى أن التحلل الأول يحصل بمجرد رمي جمرة العقبة، وقد جاء فيه حديث حسن(5). وقال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز: هذا قول حسن، ولكن الاحتياط ألا يحل التحلل الأول، إلا بعد أن يرمي جمرة العقبة، وبعد أن يحلق أو يقصر. ويتساءل البعض عمن وصلوا إلى الجمرة بعد أن دفعوا في آخر الليل من الضعفاء، ومن في حكمهم: هل يجوز لهم الرمي بمجرد وصولهم، أم لا يرمون حتى تطلع الشمس؟ المسألة فيها خلاف وأقوال، ولكن الظاهر والأجود أنه إن كان يشق عليهم، رموا ساعة وصولهم، وإن تكن ثمة مشقة ، استُحب لهم أن يؤخروا الرمي إلى ما بعد طلوع الشمس؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - جعل يلطخ أفخاذهم، ويقول: "أي بني، لا ترموا جمرة العقبة حتى تطلع الشمس"(6). ثاني عشر: ثم ينـزل بعد ذلك إلى مكة، ويطوف بها طواف الإفاضة -وهو طواف الحج-، ثم يسعى بعد ذلك بين الصفا والمروة سعي الحج، وإذا فعل ذلك تحلل التحلل الثاني، فأصبح يحل له كل شيء من محظورات الإحرام. ثالث عشر: ثم يخرج بعد الطواف والسعي إلى منى، فيبيت بها ليلة أحد عشر، وليلة اثني عشر، ثم في هذه الأيام يرمي الجمرات الثلاث، في اليوم الحادي عشر، والثاني عشر، بعد الزوال، يبتدئ بالأولى -وهي أبعدهن عن مكة وأقربهن إلى منى، ثم الوسطى، ثم العقبة. كل واحدة يرميها بسبع حصيات متعاقبات، يكبر مع كل حصاة ويقف بعد الأولى والوسطى، مستقبل القبلة يدعو الله تعالى، ولا يقف بعد الجمرة الأخيرة. وينبغي أن يعلم أنه لا يجزئ الرمي قبل الزوال في هذين اليومين، فإن رمى بعد الزوال، وقبل غروب الشمس فهذا هو السنة. وإن رمى بعد غروب الشمس جاز له ذلك، خاصة مع الزحام الشديد. وقد جاء أن صفية بنت أبي عبيد زوجة عبد الله بن عمر، وبنت أخيها جاءتا من مزدلفة إلى منى بعد غروب الشمس، ثم رمتا الجمرة، فأمرهما ابن عمر بذلك، ولم ير عليهما شيئًا (7). وقد أذن النبي - صلى الله عليه وسلم - للراعي أن يرمي بالليل، ويرعى بالنهار. وما نراه من المشقة والحرج العظيم للناس اليوم، يدل على التوسعة عليهم في ذلك، وهذه أيضًا هي فتوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين، وغيرهما من أهل العلم رحمهم الله. رابع عشر: فإذا أتم الإنسان الرمي في اليوم الثاني عشر، فإن شاء أن يتعجل خرج من منى قبل غروب الشمس، وإن شاء أن يتأخر وهو أفضل، فيبيت بمني ليلة الثالث عشر، ويرمي الجمرات الثلاث في ذلك اليوم بعد الزوال، كما رماها في اليوم الثاني عشر، وإن أراد الخروج من منى، ولكنه لم يستطع الخروج لسبب، مثل زحام السيارات أو غيره، فإنه لا شيء عليه، ولو كان خروجه بعد غروب الشمس. خامس عشر: فإذا أراد الرجوع إلى بلده، طاف عند سفره بالكعبة طواف الوداع سبعة أشواط. والحائض والنفساء ليس عليهما طواف الوداع. صفة الحج بالنسبة للقارن: أما بالنسبة للقارن، فإنه إذا طاف طواف القدوم، له أن يسعى سعي الحج، ثم يبقى على إحرامه إلى أن يدخل في مناسك الحج، وبعد ذلك يفعل كما يفعل المتمتع. صفة الحج بالنسبة للمفرِد: أما بالنسبة للمفرِد فإنه يحرم بالحج فقط بلا عمرة، وصفته كصفة القران إلا أنه لا يجب عليه الهدي. محظورات الإحرام: وهي ثلاثة أقسام: القسم الأول: عام للرجال والنساء: وهو إزالة الشعر، وتقليم الأظافر، والطيب، والمباشرة لشهوة، والجماع، ولبس القفازين، وقتل الصيد البري الحلال، وعقد النكاح. أما قطع الشجر، فإنه ليس من محظورات الإحرام، ولكنه حرام في الحرم للحاج، وللمعتمر، ولغيرهما. القسم الثاني: ما يخص الرجال: فهو لبس المخيط، وتغطية الرأس. القسم الثالث: ما يخص النساء: فهو النقاب الذي فُصِّل على الوجه، وجعل فيه نقب للعينين أو لأحدهما. ومن ارتكب شيئًا من هذه المحظورات فعليه الفدية، والفدية فيما يتعلق بقتل الصيد، كما قال الله – عز وجل - : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ) [المائدة:95]. أما فيما يتعلق بالجماع، فإن كان جماعه لزوجته قبل التحلل الأول، فإن عليه أن يمضي في هذا الحج، ويعتبر حجًا فاسدًا، لكن لابد أن يستمر فيه، ولابد أن يقضيه من عام قادم، وعليه فدية بدنة. أما إن كان جماعه بعد التحلل الأول، فحكمه حكم سائر المحظورات. وسائر المحظورات: فديتها ذبح شاة، أو إطعام ستة مساكين، أو صيام ثلاثة أيام. هذا لمن فعل المحظورات عامدًا، سواء كان لحاجة، أو لغير حاجة. أما من فعلها جاهلاً أو ناسيًا، فالظاهر -إن شاء الله تعالى- أنه لا شيء عليه . تقبل مودتي ابو عبدالله |
|
11-05-2010, 11:04 AM | #56 |
|
مجهود جبار
جزاك الله خير |
لا تــأسفن على غــــــــــدر الزمـان لطالما رقصت على جثث الأســــــــود كــــــلابُ لا تحسبنّها برقصها تعلو علـــــــى أسيادها تبقى الأســـود أســــودُ والكــلاب كــــلابُ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مطويات رمضان | ابوصاهودالعمري | رياض الصالحين | 2 | 07-28-2010 11:45 PM |
مطويات ونشرات لذوي الاحتياجات الخاصة | مركزرثمة | الملفات والفلاشات والبرآمج التعليميه | 1 | 01-30-2010 08:42 PM |
فتاوى تتعلق بأحكام الحج والعمرة والزيارة | نظام | مناسك الحج والعمرة | 2 | 08-29-2009 10:45 AM |
فتاوى الصيام للنساء ( ملحق بالصور ) | سدرة المنتهي | قسـم الإفتاء | 5 | 08-29-2009 09:15 AM |
فتاوى للنساء ( Power point) | صالح آل سلمان | رياض الصالحين | 2 | 10-16-2006 12:13 PM |