من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

الليل بآرد والسماء مابها ضي
والعمر يمضي والأماني أماني..

فوق هذا الحب أحبك وبعد أكثر كثير
يالي تدري إن قربك أنا أحتاجه كثير

الحُبُّ سِجْنٌ لَا نَدخُلُه بِمَحْضِ إِرادتِنَا ..
نُزَجُ فِيهِ عُنْوَةً..
وَ بِكُلِّ إِصرَارٍ نَسْعَى أَن نُخَلَدَ فِيهِ..

فِي ذمتي انك عزيز وغالي
وفي ذمّي انك مميز عن الناس

عطني " القيادة " وإنت غمّض عيونك
وتمتع بـ رحلة غرامي . . . على الهون . . .

عجزت أعيش بـ عمري هذا / بدونك !
ويّاك أنا إما ( أكون ) أو فـ ( لا أكون

لا صرتَ ضايق و َمحتاج..
استفزع ب’قلبي .. وأنا أجيك
( كلّي )
لآ تقُول : مآودي أسبب لك إحرْآج
لأجلك يهُون آلصعْب و مّهمَا
( حصل لِي ’)
تُزعجني العالمَ و لامنك إزعآجْ..
( هميْ رضاتِك )
يآبعد كل من [ لي ]

لاغدى طاريك ظلي
و صار حبك كل كلي
انت قلي :


كيف أقدر ماأحبك ؟!

أنت دُنيا و أنت أكبَر مِنّ وَطنّ ,
و أنت أوسَع مِن جَميعِ المُفرداتّ..

انا ما احبك حب انا فيك هايم
بين غلاك فقلب مغليك مالمت

حضي معك مابين مخطي ولايم
وتحدني لاقصاي وتقول هونت

اليوم هذا حلو مع كل الأحوال
مطر .. ضباب وبرد وانفاس عشاق

رسالةٍ منَّك تساوي لي أموال
ياللي معاك الحب مايعرف فراق

بوحي

يَ قرب عبرة كاتم الضيق وبكاه
كن المعاليق الجريحة درجها

ترقى والى قربت من العين وشفاه
تاقف على باب الحيا من حرجها..

يَ جعلني ما اشوف حزنك وانا حيّ ..!

على رف آلغياب اسمك
لقيته للوجع دستور
نفضته من غبآرالذكريآت
وطآآح قدامي ..

أشتقتُ له و ليّست المرة الأولىٰ ، بلّ هي عادتيّ كل يوم

على الله تقر العين يّ مبعدين الدار
ترى غيبة الاحباب ماهيب عآديــــــه..