رَسَائِل تأبَى الوُصولْ ~

سأبتسم وجعاً
وسأجعل ضحكتي دمعاً
وسأغني للهوي
وإن كنت
فى الهوى محتل

سأغني للهوى
وإن كان الهوى
قمر قد أفل

ألم تعلم يا هواي
أنك للقلب
خليلٌ وخِل

ألم تعلم
أن حبك مسألةٌ
لم أجد لها
معطيات
ولا براهين وحَل

سأبتسم
وإن كان جرحي
فى فراقك
قد أبكى المُقَل

يأتي بك الله يا من شطّ مبتعدا
بيني و بينك ما لا ينتهي أبدا

بيني و بينك ما يبقى و إن عصفت
به المواجع أو مدت إليه.... يدا

سيظل البرق برقي
والرعد رعدي
وسيظل الشوق شوقي
والوعد وعدي
وستظل فصول العمر
فصولي وعمري

ما وحشتگ ......
انتا وينگ ......

أعطني حريتي اطلق يديّ
إنني أعطيتُ ما استبقيتُ شيّ

آه من قيدك أدمى معصمي
لم أبقيه، وما أبقى عليّ ؟

ما احتفاظي بعهود لم تصنها
وإلام الأسر، والدنيا لديْ !

ها أنا جفت دموعي فاعفُ عنها
إنها قبلكـ لم تبذل لحي..

قبل أسافر كنت جالس في زمان الانتظار ..
ارتشف هم المكان وكل همي حاجتين

كنت خايف من يباس وكنت خايف من خضار ..
كنت اخاف انك تجين وكنت خايف ما تجين

مرة ركضك يمين ونظرة عيونك يسار ..
ومرة ركضك يسار ونظرة عيونك يمين

تايهه ما كنك الا ضحكة وسط انكسار ..
ساكتة ماكنك الا دمعة فيها حنين

أنا ودي أعيش بـ ذاكرة قلبك ولا تنسّى
وإذا مرك كثير أحباب تذكرنيَ ولو بينك

أمانة ؟
جيت في بالگ .....

•.


يُقال عن ‏الأ‌مل :
هو تلك النافذة الصغيرة
التي مهما صغر حجمها إلا‌ أنها تفتح
آمالاً واسعة في الحياة ؛
فلنتمسگ بالأمل .

اذا اگتفيت من الغياب
ارجع لي .. انا هذاگ
اللي ذبحه غيابگ ..
اللي حلف في غيبتگ
يوفي ولا يخونگ ولا يغتابگ ..

هذي طرات الحب في جوف الأعماق
مافيه لامجني ولا فيه جاني

حُبٍ مافيه دموع وغياب وفراق
سلّم عليه وشوف لك حب ثاني

مرساگ صدري لو
تضيق المراسي ..
قلبي عطاگ الحب من
غير منّه ...

لك وحشةّ أتلني لا أشتقت لك ويتلني
وجدّ يحايل دمعتي لا عرضو لك في مجال

ياليتني جوالك اللي في يدك وتشلني
عشان صوتك مايفارقني مع كل إتصال

لكن أخاف أنه إذا جاك إتصال تملني
ثمّ تسكرني وأنا مالي على الصبر إحتمال

ماتوقعتك تبيع وصاحبك شاري

إي أحبگ ♥
وگل ما عزّمت أقول !
في حضورگ يختفي گل الگلام ..