تغريدات بني عمرو . ➋ⓣⓦⓘⓣⓣⓔⓡ

أتُركها قاعدة لجميع أمور حياتك ...

أسلم على يديه ١١ مليون إنسان دون أن يفجر أو يقتل أو يكفّر أحدا ..
إذا كنا نريد خدمة الإسلام حقا ..

طفل و عيون طفله نالت اعجابه على النيه ....

الأمل ؛ هو نَظرة طَويلة للسماء , وشفتين تَنطق يَارب ! وهي تثق أن الله يَسمعها ولَن يخذُلها

سأله ساخرا وقد رآه محدودب الظهرياشيخ من أهدى لك هذا القوس؟
فرد أهدانيه الدهر وسوف يهدي لك قوسا مثله بلا ثمن ..
عِبرة ..

أشد أنواع الوجع منزل بلا (( أم ))

اللهم من كانت له أم متوفيه فارحمها
ومن كانت له أم مريضه فاشفيها
ومن كانت له أم بعافيتها فاحفظها” (L)

إثنان يبحثان دائماً عن أدق تفاصيل حياتك !
ابحث عنهما ..

قال أحد الحكماء كنت أحزن لأني لم أكن أملك حذاء ..
ولكن توقفت عن الحزن لما رأيت رجلاً بدون قدمين ..
كَم من نعِم نعتقد أنها من أساسيات الحياة..

الأشياء الثمينة لا تأتي إلاّ مرةً واحدة ولا تتكرر ..
الدليل أن كل منّا لايملك إلاّ أماً واحدة ..

تخيّل بأنك وحدك بأرض آمنة مليئة بكل جمال الطبيعة وروعة السواحل ..
تسير فيها براحة نفس وتنتظر وصول أعز الناس ليكون إلى جوارك ..
فقط تخيّل ..

ليس كُل ماتفقده خسارة ..
فـ الاستغناء عن البعض احياناً حيآة جديدة .. ) !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

تخيّل بأنك وحدك بأرض آمنة مليئة بكل جمال الطبيعة وروعة السواحل ..
تسير فيها براحة نفس وتنتظر وصول أعز الناس ليكون إلى جوارك ..
فقط تخيّل ..

آ آ آ هـ .... راح العمر واحنــا
نتخيــــل

ساااالورد يا حلوين يا طيبين
ماوحشتوني طببببعا ولا بسال كيفكم حتى
لكن تذكرت اجواء رمضان بالمنتدى
ياااااااا الله
اسال الله ان يبلغنا واياكم لافاقدين ولامفقودين

لم يحرمنى القدر منك
بل اهداني خروجك من حياتي
لادرك قيمة ما املك
وحقيقة من احيا بينهم
فما كنت انت سوي سحابة ...
تحول بيني وبينهم
بعدك عرفت كم انا ثري ومحظوظ
بهم ...

سمعت مرة أحد كبار السن يروي مثلاً على شكل حوار ..

قال الأول : بكم بعت صاحبك ؟

فرد عليه الآخر: بعته بتسعين زلة..

فقال الأول : ( أرخصته) أي بعته بثمن زهيد !!

تأملت هذا المثل كثيراً, فذهلت من ذلك الصديق الذي غفر لصديقه تسعة وثمانين زلة، ثم بعد زلته التسعين تخلى عن صداقته ! وعجبت أكثر من الشخص الآخر الذي لامه على بيع صاحبه بتسعين زلة وكأنه يقول تحمل أكثر !
التسعون زلة ليس ثمناً مناسباً لصاحبك .. لقد أرخصت قيمته ..

ترى كم يساوي صاحبي أو صاحبك من الزلات ؟! بل كم يساوي إذا كان قريباً أو صهراً أو أخاً أو زوجاً أو زوجة ؟! بكم زلة قد يبيع أحدنا أمه أو أباه...أو اخاه.؟ بِكم ؟!