رد: طالع بن محسن ... أشهر من نار على علم ..!!
قتل الرجل في قرية ال غثران في مكان يسمى( اليوار الابيض ) كان هناك عداء بين عضيدات وحليفهم ال الشيخ مع الشق وكان بينهم دم ( ثار) فحلفو انه مايرضيهم الا اطلق رجال في الشق وفعلاً لم يجدو افضل من طالع (كل فيه الخير ) وفي يوم وعند عودة بو زهاب واخوه طالع من سوق الربوع كما ذكر الاخ قال بو زهاب تعال نعدي من السهوه ونطلع من لصفاء الى ال عمار الى ان نصل الفرشه حرصاً على ارواحهم ولا كن شجاعته وقدره ابت ففترق هو واخوه وذهب طالع من المطلى ونزل من ال غثران لينزل في لفت الى الفرشه نصبوا له فخاً مكون من ثلاثة رجال وهم
ابن الكهل من ال غثران وابن غازي من ال مفرج وثالث مستاجر لكي يضيع دمه (سياسه) وفعلاً مر الرجل فرماه ابن الكهل برصاصة فجرت احشائه ورماه بنغازي باخرى ورماه الثالث بثالثه وكان هناك امراه من الشق متزوجة في الغثران ومن حميتها ذهبت الى صره وهي قريتها واقرب قرية لها تصيح باعلى صوتها وبيدها قناعها وتسود بهم وهذه العاده قديماً تستخدمها النساء لتشجيع الرجال وتحريضهم
هذا ملخص القصه وسلامتك
|