الدبلة تقليد أم تحظر وتمدن أم ماااااذا؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حصل لي موقف مع أحد الزملاء ....

كنت في قمة فرحتي بلبس دبلتي (الملكة) .... وكنت أرفعها للسماء لأمعن النظر فيها لأني أرى بها خطيبتي

قال لي صاحبي عندما كنت غاطسا في نشوتي ....

انتظر ؟؟ لماذا لبسها ؟ هي ليست منا ؟ ولا من عرفنا ؟ بل هي للغرب تقليد وللشخصية الإسلامية تمييع !!



هذا هو الموقف وعندي رأي فيها بس ودي أسمع من الجميع رأيهم في الموضوع هل هي حرام أم لا؟

أخي الفاضل **<<السكيب >>**


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........وبعد

بالنسبة للذي ذكرت بشأن دبلة الخطوبة وهل هي تقليد أم تحظر أم تمدن أم ؟؟؟؟

فالذي أعرفه أنها عادات النصارى والعياذ بالله .

فلقد تم سؤال عديد من المشايخ حفظهم الله عن حكم لبس الدبلة للخاطب والمخطوبة وكان ردهم كالأتي:

سؤال:

ما هو حكم خاتم الخطوبة أو الزواج للرجال ؟ إذا كان جائز فهل يجوز أن يكون من أي معدن غير الذهب ؟ ما هي المعادن التي لا يجوز للرجال استعمالها غير الذهب ؟.

الجواب:

الحمد لله
" أما لبس الذهب للرجل خاتماًأو غيره فلا يجوز بحال من الأحوال ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم حرّم الذهب على ذكور هذه الأمة ، ورأى رجلاً في يده خاتم من ذهب فنزعه ـ عليه الصلاة والسلام ـ من يده ، وقال : ( يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده ) ، رواه مسلم ( اللباس والزينة/3897 ) ، فلا يجوز للذكر المسلم أن يلبس خاتم الذهب ، وأما الخاتم من غير الذهب من الفضة أو غيرها من أنواع المعادن فيجوز للرجل أن يلبسه ولو كان من المعادن الثمينة .

وأما ( الدِّبْلَة ) فهذه ليست من عوائد المسلمين ، وهي التي تلبس لمناسبة الزواج ، وإذا كان يعتقد فيها أنها تسبب المحبّة بين الزوجين ، وأن خلعها وعدم لبسها يؤثر على العلاقة الزوجية ، فهذا يُعتبر من الشرك ، ويدخل في الاعتقاد الجاهلي , وبناء على ما تقدّم فلا يجوز لبس الدبلة بحال

أولاً : لأنها تقليد لمن لا خير فيهم ، وهي عادة وفدت على المسلمين من غير المسلمين .

وثانياً : أنها إذا كان يصحبها اعتقاد أنها تؤثر على العلاقة الزوجية فهذا يدخل في الشرك ولا حول ولا قوّة إلا بالله . مستفاد من فتوى الشيخ صالح الفوزان .

وسئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم لبس دبلة الخطوبة فقال : دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة ، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا حسّاً ، كذلك أيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته ، لأنها لم تكن زوجه بعد ، فهي أجنبيّة عنه ، إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد .

-------------------------------------------------------------------------------------------------
سؤال:

أناشاب تم عقد زواجي قبل أسبوع وبعد العقد بثلاثة أيام لبست دبلة
الزواج فما الحكم في لبس هذه الدبلة.علما بأنني لست مقلداللمجتمعات
الغربيةوأعتبرهامثل أي خاتم عادي.أفتونا جزاكم الله خيرا..
--------------------------------------------------------------------------------
الجواب:

الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد:
لا يجوز مثل هذا الفعل فلبس الخاتم جائز ولكن الدبلة من فعل النصارى وإن كنت تجهل هذا، فعليك أن تلبس الخاتم بطريقة لا تشبه النصارى والله أعلم

---------------------------------------------------------------------------------

وسئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان :

ماحكم لبس الخاتم أو الدبلة إذا كانت من الفضة أو الذهب أو أي معدن ثمين آخر ؟

الاجابة:

أما لبس الذهب للرجل خاتماً أو غيره فلا يجوز بأي حال من الأحوال لأن النبي صلى الله عليه وسلم حرم الذهب على ذكور هذه الأمة ورأى رجلاً في يده خاتم من ذهب فنزعه عليه الصلاة والسلام من يده وقال : *" يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده "* فلا يجوز للذكر المسلم أن يلبس خاتم الذهب ، وأما الخاتم من غير الذهب من الفضة أو غيرها من أنواع المعادن فيجوز للرجل أن يلبسه ولوكان من المعادن الثمينة وأما الدبلة فهذه ليست من عوائد المسلمين فهي التي تلبس لمناسبة الزواج وإذا كان يعتقد فيها أنها تسبب المحبة بين الزوجين وإن خلعها وعد م لبسها يؤثر على العلاقة الزوجية هذا يعتبر من الشرك وهذا يدخل في الاعتقاد الجاهلي فلا يجوز لبس الدبلة بحال : أولاً : لأنها تقليد لمن لا خير فيهم وهي عادة وافدة على المسلمين ثانياً : أنها إذا كان يصحبها اعتقاد أنها تؤثر على العلاقة الزوجية وهذا يدخل في الشرك ولا حول ولا قوة إلا بالله . (1) * * *

(1)كتاب المنتقى من فتاوى الفوزان

والله الموفق وأتمنى أن اكون قد وفقت فيما اوردت سابقآ

وسئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم لبس دبلة الخطوبة فقال : دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة ، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا حسّاً ، كذلك أيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته ، لأنها لم تكن زوجه بعد ، فهي أجنبيّة عنه ، إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد .



الله يتمم لك بخير أخوي السكيب وأختنا عاشقة الجنه كفت ووفت وعموما رأيي كرأي الشيخ إبن عثيمين رحمة الله تعااااااااااااااالى


تحياتي وتقديري أخوي السكيب


أخوك العااااااااقل

شكرا ... عاشقة الجنة ...

شكرا ... العاقل ...

لتناقش بهدوء في هذا الموضوع .... مو جدال ... بل بالحكمة والإقناع ... عندي بعض الأسئلة أبي أطرحها بين أيديكم

مافهمته من الفتاوى هو كالتالي (صححوني إن كنت غلطان):

تحريم لبس الدبلة لسببين:

الأول .....>>> تقليد وتشبه بالغرب ومشابهه لهم في عاداتهم

الثاني ...>>> الإعتقادات المصاحبة في لبسها تؤدي إلى الشرك

أما أسئلتي هي :

1) إذا كان لبسها مثل الخاتم ولايوجد أي إعتقاد فيها بل وتخلع عدة مرات ولايوجد كتابات عليها فما الحكم؟

2) بالنسبة للتقليد فنظرتي القاصرة بأن الثقافة الضعيفة تتبع الثقافة القوية وعلشان كذا صرنا مقلدين لهم حتى في

أصغر جزء من حياتنا فالتقليد موجود موجود ( في اللبس , في الأكل , في التعامل , في العلاقات .....) حتى فكرة الدبلة

من عندهم . السؤال كيف نعرف التقليد المحرم من التقليد المحمود ؟؟؟

الموضوع للمناقشة وياليت أحد يجاوب على أسئلتي

يعطيك العافيه

في الحقيقه ماعرفت الدبله وما الدبله الا عن طريق المسلسلات المصريه
وتملكت وصار لي ماصار في المسلسل حتى ماقدرت افصخها الى الحين خايف تروح علي بنت الحلال .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

انتظر التنفيذ ياصدام

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ..... وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ....

لست بمفتي .... ولكن نفس اللبس و الجدال حصل لي عندما سافرت الى بلاد الغرب ...... واليكم المشكلة ..... والحل الامثل :

- كنت لا افرق بين ما هو محرم من التشبه و التقليد للغرب .... وقد قرأت عن فتوى للشيخ بن باز عليه رحمة الله في حكم لبس اللباس الغربي .... وكانت فحواه التحريم .... لدعوى التشبه بالكفار

حتى شاهدت برنامج للفتوى ... وكان الشيخ المستضاف هو الشيخ العلامة الشنقيطي الموريتاني ....

- وسأل نفس السؤال عن حكم لبس اللباس الغربي :

فأجاب بانه جائز ..... قاطعه مقدم البرنامج في قناة المجد بأن المشايخ في السعودية يحرمونه .... عندها غضب الشيخ وقال ان مصدر فتواه الكتاب و السنة وو ضع حدا لدي في هذا الجدل الا وهو :

ان التشبه بهم في عقيدتهم هو المحرم و هو المعنى المشار اليه في الحديث .... اما باقي الامور كاللبس و الاكل وغيرها فهو جائز مالم يحوي اياً من معتقداتهم ..... فمثلا لو لبس المسلم لبسا غربيا عليه صليب فهو محرم لانه حوى شيء من معتقد النصارى ام لو كان لبسا غربيا خاليا من ذاك فهو حلال

والله اعلم

أنا في اعتقاد لبسها كتشبه باليهود والنصارى فهذا حكمها معروف ...



اما كفرحه بمناسبه الزواج وتكون النيه خالصه في ذلك ... فليس هناك ضرر


ان شاء الله .... ان الأعمال بالنيات.... مع الحرص ان لا تكون فضه او ذهب للرجل


.....

شكرا شانق صدام للمشاركة ( بصراحة اسمك يخوف )

شكرا ابو سيف والرسمي وبصراحة أنا أتفق معكما مائة بالمائة

وأنا أضع الدبلة إذا لم يخالطها إعتقاد مع لبس البنطلون ةالقميص والأكل بالشوكة والملعقة .... إلخ إلخ

واللي عنده رأي ثاني ياليت يقنعنا