نساء الكهف.. غابت الجهات المعنية والخيرية عن المشهد وحضر كيس الأرز

حقيقة ان الحياة صعبة جدا وان العيشة لديهن فقر وعوز وهن يحتجن فقط للرعاية وتحسين المعيشة .
اما النقل الى المدن فهو دمار لهن ولغيرهن .
لم نسمع بلامراض والعجز المبكر وكثرة مراجعة المستشفيات الا من يوم رحنا المدن .
لكل شيء ضريبة وضريبة الحضارة كثرة الامراض التي لم نكن نسمع عنها من قبل .
احتياج مثل هؤلاء هو فقط تحسين اوضاعهن بالهوية وبعض الخدمات من ضمان وغيره .
عندما اشوف بعض المناظر من اليمن وهم لا زالوا على الحياة القديمة اتهنى لهم !
لا يهمهم انقطع بترول او كهرباء او توفر مال او نقص يزرع ويأكل وينام بعد العشاء قرير العين وينهض مع اذان الفجر نشيط وله هدف يذهب له .
عذرا على الاطالة وشكرا يابو حسن وكذبت سبق ولو صدقت .