11-02-2013, 01:23 PM
|
#11
|
عضو شرف
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 28227
|
تاريخ التسجيل : Dec 2012
|
أخر زيارة : 05-12-2017 (02:00 AM)
|
المشاركات :
2,129 [
+
] |
التقييم : 17
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلآآآهيف العمري
،
إبراهيميات
و َ سُلم موسيقي على غِرار : [ دو ، ري ، مي ] !
_ مَا أجمل هذه الطُقوس الفِكرية !
فما بين فِكرةٍ والأخرى رشفة [ حقيقة ] تتجرع كل الأخيلة !
_ في القالب السياسي :
قد يكون [ الرغيف = قرار ] أما في حالة التهكم حول البائع
لا تشكيك في [ الإنتاج المحلي ] ، فـ التشكيك هُنا يعني :
" بالون إنقاذ" لِـ جهة متورطة !
حتى القاع !
النَجده !!!
_ دعْ الفقاعات تتصاعد من غليون "الحقيقةِ " المغمور !
فلربما من نصيب الحرف أن يتعثر بكنز [ قرصان ] !
_ ولإن التجارة بالكلام هذه الأيام اصبح أكثر رواجاً من صيحات [ الموضه ]
وأكثر نشازاً من تعارض [ التيفاني ] مع [ البلوطي ] !
قليلاً نرى من يكتب [ بـ حُرية ] !
دون أن يُفرغ بارود أفكاره ويطلقها فارغةً فارضةً بذلك كل الإحتمالات
اللتي لم تُثبت بعد !
ما الذي يجري ؟ في عقولنا ؟!
_ الحاجه الى المعرفة وليدة كل [ علمٍ ] و [ حلم ]
و السعي [ مطلب ] لتحقيقه ؛ فمن واجههُ [ مطَبّ ] عابر ،
كل ما عليه أن [ يَطُبّْ ] ويُطَبْطِبْ على كتِفِ حَالهِ ويمضي !
_ فالذي إبتكر [ العائق ] قبل التمهيد ، والحرب قبل [ الحُب ] !
واخترع الأسلحة كـ حلٍ إقتصاديٍ عاجل لكساد [ الأضرحه ] !
لن يهتم إلا بموتك قبل [ حياتك ] ويشجع على [ جوعك ] قبل [ شبعك ] !
وَ مالذي ، يجري ، في عقولنا !
هي نفس الخلايا المُترفه ببقايا محاصيل [ الصمت ]
تتفاجأ بنفسها - بعدما أكتشفت أن الشق أوسّع من الرتق -
تصرخ بـ :
أُريد ...
قبل أن تباغتها أعراض جلطة [ شقوق ] والشين " ح " !
لا يأس
_ فمهما إختنق المصباح بالحِلكة ، يعود ليهزم [ الكَثرةَ ] بـ الفِكرة !
| ابراهيم
ربُ هذا الصوت الحاذق ،
هذا النص [ إجرام ] فِكري ، وكل الأدله متوفره أعلاه
فقط إحذر من [ البرية ] !
وغرد [ بـحرية ] أكثر ، قيَّد من لا رقيب لها !

|
|
،
تلاهيف ...
للأسف الغليون لا يصدر فقاعات ، انما دخان يا اخت العرب
فهذا الضجيج الغائم يحجب الحقيقة احياناْ ..
من يبحث يراها ، ومن يراها فهو يعبر بها بحرف لا اقل ..
بالله من اين اتيتي بهذه ( اقتصاد عاجل لكساد الاضرحة )
ارفع القبعة هنا احترام للفكر ..
يا فاصلة الكلمة ، لم تجيدين فقط بل مارستي تفصيل موسع
وشرح قد اصاب المقال في مقتل .
هنا فقط لم تقتلي احدا ( احذر البرية و غرد بحرية ..)
شكراً لانك اطلقتي سراحي من بين كل الاشياء المقتولة ...!
شكراً وكفى !
|
|
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم سعيد ; 11-02-2013 الساعة 01:58 PM
|