عيدك وذكرياتك بين الأمس واليوم .!

بسم الله أبدأ حديثي من هنا
وكل عام وأنتم بخير
وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
وكل عام وأنتم مع من تحبون ..!


في العيد فرحة يعيشها الكثير من الناس
في كل الأماكن.!
فرحة للكبير والصغير
فرحة التواصل وصلة الأرحام التي قطعها البعض هداهم الله
فرحة اللقاء والإجتماع وتبادل التهنئيه بهذه المناسبة السعيدة
الحمد لله الذي متعنا بهذه الأيام الطيبه والمباركه ..!!


شردت بي الذاكره بعيداً حول العيد في الديره
ومساعدة الوالد رحمه الله في سلخ الأضحيه
في عهد سابق وحزنت فعلاً لفراق تلك الأيام
وتمنيت أن خط الذكريات يعود للوراء أكثــــــر
ولكن هيهات أن يحقق الزمان الأمـــــاني

في عهد سابق
المناسبات في بني عمرو
كانت لها طقوس تميزها
ولازالت عند البعض
تتصف بطابع خاص جداً
تآلف وأجتماع القلوب لا إجتماع الأبدان
ومحبة بشكل خاص
والضحكات والإبتسامات هنا وهناك
بعيده كل البعد عن الأحقاد والكراهيات ..!

وإن فقدت في بعض الأحيان الأخرى ..!


أتركــ لكم المساحه أنتــ / أنتي هنا
دون إنطباعك عن أيام العيد من حولك في الوقت الحاضر أو المعاصرين في السابق ..!!


وفي الختام
تقبل الله من الحجاج حجهم
ولكم أصدق الدعوات بالسعاده في الدارين ..!!