02-13-2009, 05:46 AM
|
#32
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 14606
|
تاريخ التسجيل : Jul 2008
|
أخر زيارة : 07-04-2009 (01:16 AM)
|
المشاركات :
519 [
+
] |
التقييم : 1
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: ماصفات الزوج الخائن اكفششششششششش
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلا حدود
يؤ يؤ يؤ يؤ يؤ
من جدك ؟؟؟؟؟؟لا وفرحانه!!!!!يحفضه لك ولزوجته الثانيه؟؟؟؟؟؟
ما قدرت استوعب!!!
وحده تحب ضرتها.ولا وتدعى لها((كيف الحال))
-بصراحه انت فولاذيه.ولو انا محلك كان سويت فيهم اللي مايتسوى.
--وصدقيني مصريك راح ترددي هالابايات يوم ولو طال (انشاء الله اكون خطـأ))
والله وطلع لك ريش يالزين وصرت تطير
الملـــــح ويا العيــــش مالــــه معك تأثير
ربينــــا دلعنــــا!!!! وقلنا النهايه خيـر!!
واخرها بايعنــــا؟؟ورايح لحضن الغير!
الحظ ليمن من طاح يتعب معـــه راعيه
ازرع انــا التفــاح وغيــــري تهنى فيه
-واذا صار اللي في بالي:030305040938:.تذكري كلامي.((وجهه نظر ارجو تقبلها))
|
أخي الكريم (بلاحدود) أنا لا أرد عليك بكلمات الأغاني التي ذكرت لكن سوف أرد عليك بأحاديث عن الرسول اللهم صلي وسلم عليه صحيحة فهو قدوتنا في الحياة حيثُ كان يتفقد الزوجة في كل حين: عن أنس رضي الله عنه قال " كان صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار. رواه البخارى
وأيضاً كان يحب خديجة رضي الله عنها وعائشه فحبه الأول خديجة وحبه الأخير عايشه رضوان الله عنهم ...قوله صلى الله عليه وسلم عن خديجة "أنى رزقت حُبها ". رواه مسلم
سأل النبي صلى الله عليه وسلم ، ( أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟ قال : عائشة قال : فمن : الرجال ؟ قال : أبوها) متفق عليه
ولم يكن يتغير حاله صلى الله عليه وسلم في العدل تبعًا لتغير أحواله سفرًا وحضرًا، بل لقد كان يعدل في سفره كما يعدل في حضَره، كما قالت عائشة - رضي الله عنها - : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرًا أقرع بين نسائه فأيَّتهُن خرج سهمُها خرج بها معه، قالت: وكان يقسم لكل امرأة منهن يومها وليلتها، غير أن سودة بنت زمعة وهبت يومها وليلتها لعائشة - رضي الله عنها - زوج النبي صلى الله عليه وسلم تبتغي بذلك رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم "رواه البخارى.
وفي عشرة رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه أسوة للمؤمنين، وعليهم معرفتها والتأسي بها لقول الله تعالى: ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ) ( الأحزاب: 21 ) لأن فعله صلى الله عليه وسلم كقوله وتقريره، تشريع لأمته، وهدى لهم ، يجب عليهم الاقتداء به . 
|
|
|