من حياة سد الوادي

بسم الله الرحمن الرحيم

كثيرون هم الطامحون للمستقبل ولنا في حياتهم
عبر ودروس ومنهم ضيفنا اليوم وهو من ابناء منتدانا

حيث له من التارخ ما يشهد له على طموحه وكفاحه
حتى بلغ العلا..انظروا البراءة
7
7
7
7
7
7


هنا نشأ وترعرع وعاش طفولته ورغم قدم المنزل
الا انه اتضح للجميع فخامة بنائة
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7




كانت طفولته عادية فلا يكاد يجد الوقت للذهاب للدلويحه (الارجوحه)
الا بالسرقة عند الجيران كي يدلوحونه بعض الوقت
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7







من هواياته التسلق منذ سن مبكرة فقد كان يحفظ بيت الشعر
من لم يتعلم صعود الجبال*** بقي طول حياته بين الحفر
وبسبب بيت الشعر السابق زاد حبه للتسلق حتى لقب بسكن حرفه
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7






وبعد ان كبر ضيفنا تبدلت هواياته فاصبح محبا للفروسية
مع مراعاة الظروف
فكان يحمل معه من يريد المساعده والى اي مكان كهوايه
وحبا للخير
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

7
7






للظروف الصعبه اصبح ضيفنا يستخدم خيله في اكل عيشه
فهو يحمل عليه امتعته طلبا للرزق
وبحثا عن الطموح الذي يسعى له ولكي يقي من بعده مما
مر به من ظروف معيشية صعبه
تشاركة في ذلك شريكة العمر الله يخليها له
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7







بدا هذا الرجل الطموح بالتفكير في ترك خيله والتطور مع
العصر وشراء سيارة
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7



عمل لفترة بازياء المواشي وكان بارعا فيها لكنه تركها
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7



عند سؤاله عن اصعب موقف في حياته قال عندما نقلنا من بيتنا القديم
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7


بالتاكيد الى الان لم تعرفوا من هو هذا البطل والرجل المكافح
ولكن المهم انه الان قد بنى مستقبل يصعب على غيرة فعل مثله
ضيفنا بلغ الان سن متاخرة ومازال مثال يحتذى وهذه صورة
خاصة له قبل ايام
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7



كنتم مع حلقات من حياة سد الوادي