ماجد عبدالله الافظل

شِفْتْ إِبْنْ أَدَمْ يِعِيْشْ بِقَلْبْ !
وُقَلْبَهْ فَآقِدٍ نَبْضَهْ
وُإِنْتْ نَبْضْ هَالّدِنْيَآ
حَيَآتَهْ عُمْرَهْ وُسْنِيْنَهْ
يَآ مَآجِدْ شِفْتْ الّزِمَنْ وُإِلِيْ فِيْهْ ؟
نَآسَهْ وُالّهَوَىْ أَرْضَهْ
إِنْتْ أَغْلَىْ مِنْ هَالّزِمَنْ
بِإِعْلَآمَهْ وُ سَلَآطِيْنَهْ
.
.
.
.


.
.



.
.








لَجِلْ عِيْنِكْ يَآ أَعَزْ الّنَآسْ عِنْدِيْ مُسْتَعِدْ
وَقَآبِلْ بِكِلْ الّتَحَدِيْ
كَاْنَهـَاْ بِالّعِنْدْ .. عِنـْدْ ! وَكَآنْهـَاْ بِالّوُدْ .. وُدِيْ
مَاْ عَلَيْ مَقَاْمْ حَظْ الّعَاْلَمِيْنْ وَكَاْنْ لِيْ حَظْ مَتَرَدِيْ
وَلَاْ يِهِمْ ضَمِنِيْ .. ضِيْمْ الّسِنِيْيْنْ الّبَآرِدَآتْ إِلِيْ تَعَدِيْ
وَدَآمْ حُبُكْ مِحْتِوُيْنِيْ لَوْ أَقُوْلْ إِنِيْ الّوُحِيْدْ
وَمَحْدٍ بَهَالّكُوْنْ قَدِيْ
دَآمْ إِنْتِ إِلِيْ تِبِيْنِيْ
آآآآهْ يَاْ مَـآجِدْ .. يَآ عِيْنِيْ
جِعْلَهَاْ مَآ تِنْطِفِيْ نَآرْ الّقَهَرْ فِيْ عَآذِلِيْنِيْ
وَلَوْ يِزِيْدُوْنِكْ وُرَبِكْ غِيْرْ أَزِيْدْ
وَلَوْ يِهَدُوْا بَسْ لِعْيُوْنْ مَـآجِدْ بَهَدِيْ
وُالّكَلَآمْ إِلِيْ حَكُوْهْ وُ حَرَفُوْهْ وُ صَفْصَفُوْهْ وُقِيْلْ فِيْكــْ
لَوْ نِجِيْ نِحْكِيْ بَصَرَآحَهْ
مَآ يِفِيْدْ وَ لاّ يِزِيْدْ وُ مُسْتَحِيْلْ إِنَهْ يِعَدِيْ
وُدَهَآ لَوْ قَيِدَتْ مَـآجِدْ بِالّظِفِيْرَهْ !
وُغَيِْبَتْ بِدْمُوْعَهَآ عَنَهْ سَنَآ شَمْسْ الّظَهِيْرَهْ
وُدَهَآ لَوْ كِلْ عِيْنٍ تِلْتِفِتْ يَمْ مَـآجِدْ ضَرِيْرَةْ !!
وُدَهَآ لَوْ تُكُوْنْ الّبَحْرْ الّأحْمَرْ وُ الّمُحِيْطْ وُ الّخَلِيْجْ الّعَرَبِيْ
وُمَـآجِدْ بَسْ .... شِبْهْ الّجِزِيْرَةْ
يَآ إِلَآهِـيْ .. يَآ إِلَآهِـيْ .. كِلْ ذِيْ غِيْرَهْ !!


معاني ساقطة و جمل هابطة لا يحفظها سوى البعوض

و من فسح لهم المجال لتلويث إعلامنا الرياضي بفضلات لا تقال

و الصعود على أكتاف من جعلهم يضحكون من جعلهم يبتسمون أمام الخليج

و في أحضان أسيا أمثال الإقتصادية و الرياضية و الشرق الأوسط و الحقيرة الجزيرة

نعم هي حقيقة فنجم النجوم ماجد عبدالله خلق شعور وطني رياضي كسر به ظهور الصور

و زرع الأصل لتخرج الفروع الحاقدة و هي تنبح بأنصاف الجمل

فهو أكل كل العقول و خذل كل الإساءات

فمربي الأجيال أبو لحية أزعجه مشاهدة اسم ماجد وهو يزيّن الشريط الأخباري بقناة دبي

وفهم بأن هذه الألقاب ترفض كل المكتبات و لا تعرف إلا مكتبة ماجد فتضايق

و كالعادة أخذ يتبجح بأسلوب جبان ويسيئ لمن حفظ لوجهه و وجه الكره السعودية خليجياً

من نكسات لا ينكرها الرضيع فالكرة السعودية تملكـ تاريخ أسود خليجياً

وكل هذ بسبب وجود النعيمة و شلته

فعندما يسجل ماجد 17 هدف مثله مثل جاسم و حسين سعيد الذين حملوا كؤوس الخليج

فهذا يعني بأننا نعاني من الخطوط الخلفية و ماجد لا ذنب له أطلاقاً

و عندما يحضر أبو شامه ليبرر تصويته ضد ماجد إبن بلده

ليقول بأنه سيحاسب على هذا التصويت أمام الله

فأين هو ضميركـ عندما كانت تقحم مقارنات مع مبتدئيين و أصحاب لغات مع ماجد ؟؟

فتخيلوا معي لو لم يكن هناكـ ماجد عبدالله من سيحفظ كرامة و وجه الكرة السعودية خليجياً ؟؟

فسبعة عشر هدفاً كانت كفيلة بحفظ تلك السمعة و التي بدأها و أسسها ماجد منذ عام 1984 م

فكيف لماجد والذي حقق أول كأسيين أسويين في ذلكـ الزمان

وحقق أفضل لاعب في أسيا لثلاث مرات متتالية

و المتأهل لأول محفل عالمي ( أولمبياد لوس أنجلوس )

يخفق في إحراز كاس ودية لا تسمن و لا تغني من جوع في دفاتر التاريخ ؟

من خذلكـ يا ماجد ؟ من أهان الوطن في تلك الفترة ؟

فعلى ما أظن بأنكـ أحرزت 17 عشر هدفاً و لا يمكن أن تهاجم و تدافع في آن واحد

و في كأس ودية لكي يرضى عليكـ البعوض

ونحن ذكرنا هذا الحديث كثيراً لكن كما قلت

بأن هناكـ الأصم و الأعمى و الرخيص ففي ذلكـ الزمان

و أخص عندما كان الأخضر يملكـ تاريخ الهنود و لا يستطيع رفع عينه أمام الوفود

وحديثي هذا يخص مشاركات ماجد الخمس في كأس الخليج

فنحن كنا نملكـ دفاع أهان الوطن و جلب له العلل وهو من خذل الوطن و خذل ماجد نفسه

ولو لم نكن نملكـ ماجد لما تم حفظ وجه الكرة السعودية خليجاً أبداً

ففي مشاركات خمس أحرز هجومنا بقيادة ماجد و غير ماجد 43 هدف

و لو لم نكن نملكـ ماجد لكان هجوم المنتخب يملكـ 26 هدف

و في المقابل نملكـ من خلال مشاركات ماجد الخمس 29 هدف ولجت مرمانا

بل إن ماجد يعتبر زعيم الهدافيين الخليجيين على مدار التاريخ

عبر منتخب بلاده و ناديه برصيد 33 هدف

فعن أي سواد يتحدث الجبناء عن ماجد ؟

وعن أي ضمير يخافه البعوض ؟

وعن أي أسطورة تحكي و تخترع قناة دبي الرياضية ؟

وهي من خذلت الجميع بأساليب فقدت معها مصداقيتها لدى الجميع

فالجميع يعلم بأن الأسس القائمة على تتويج الأسطورة هو التصويت الجماهيري

ورغم التغرير و التحوير الذي حدث قبل بداية المرسى 18 بالذات

والذي توّج ماجد بهذا اللقب مبكراً إلا أن ماجد هزم الجميع

و أثبت لكل الإعلام الخليجي و غير الخليجي بأنه الحاضر في قلوب الجميع

مما جعل قناة دبي الرياضية و بعد مضي أكثر من 20 يوماً على التصويت

أن تغيّر سياسة هذا اللقب لتحضر لجنة فنية مكونه من ثمانية أشخاص في سابقة مضحكة

أهانت نفسها كثيراً وهي تبتعد عن الحياد حتى في أختيار أعضاء اللجنة

و ربما أود أن أذكر هنا حادثة حدثت قبل إنتهاء التصويت بثمانية أيام

حيث تم الإتصال بقناة دبي الرياضية و تفاجأنا بحديث تهكمي غريب

من خلال سكرتير يعقوب السعدي نفسه حيث قال

بأن اللقب محسوم لجاسم يعقوب مهما عملتوا لماجد

وهذا يعني بأن اللجنة الفنية تم إنتدابها خصيصاً لتحويل لقب

لا تبحث عنه مكتبة ماجد أطلاقاً لشخص أخر

لأن هذه القناة فهمت بأن ماجد سيسحم اللقب بتصويت الجماهير

وهذا ماحدث بالفعل حيث أنه بمجرد تصويت ثمانية أشخاص صحفيين و ليسوا فنيين و مدربيين

تم تجيير اللقب لجاسم يعقوب وفي مقارنة بين جاسم و ماجد نحن نملك عقول تفهم كرة القدم

و تعلم بأن المقارنات الشخصية لا يمكن أن تخص إنجازات جماعية بل فردية شخصية

وجاسم يملكـ تاريخ جيد لكن لا يمكن مقارنته بخيال ماجد

فجاسم يعقوب نفسه كان ضمن تلكـ الأسماء

التي حضرت لتتوّج ماجد في عام 2001 م عبر قناة الجزيرة كأسطورة عربية

و لاعب قرن لا يظهر في الزمان إلا لمرة واحدة

فكيف تحوّل قناة دبي لقب خليجي بهذا الشكل الرخيص لجاسم يعقوب ؟؟

مع أن مبدأ الجائزة هو تصويت الجمهور

و أنا أعلم بأن إسم ماجد يكفي لكي يتدخل المسؤول و غير المسؤول في تلكـ الجائزة

مع أن هذه الجائزة ضمت أسماء تم وضعها في مقارنات مع ماجد

كانت أكبر منهم بكثير أمثال سامي الجابر فأين هو من هذا التصويت ؟

وأين من وضعوه الأفضل ؟ ولماذا لم ينافس جاسم يعقوب

ما دام أن هناكـ من راهن على أشرطته وأهدافه الأربع خليجياً ؟ !

فالحديث يذكر نفسه و ماجد يرد على الكل بطريقته

فهو لا يبحث عن لقب و إن كان هناكـ من يضع جاسم يعقوب أفضل منه

فلماذا تم تتويج ماجد بلاعب القرن عربياً بوجود جاسم و الخطيب و الثينان ؟

فلغة الأرقام خليجياً تقول بأن جاسم يعقوب حقق 18 هدف و حمل كأس الخليج

لأن منتخب الكويت كان مكتمل الصفوف و لم يجد من ينافسه هو و العراق

و كان ماجد يملك خط دفاع جلب لنا العلل وخذله و أهان الوطن

في الوقت الذي كان ماجد نفسه يحضر كأس أسيا

و يتوّج نفسه بألقاب شخصية عالمية و أسيوية

لم يستطع تكرارها أحد محلياً و خليجياً و لا حتى أسيوياً

ولهذا أقول لأبو لحية و أبو شامه ماجد حفظ لعقولكم التواجد أمام إعلامي الخليج بشرف

كنتم من غيره لا تملكونه و كنتم قبل ظهوره لا تملكون الجرأة

لوضع أعينكم وإقحامها في المناسبات فماجد قد صرف عليكم المال منذ تواجده و سيستمر

و العار و الضمير لا يؤلم إلا من تنازل عنه مرات و مرات

والسواد لن تجدوه في تاريخ ماجد مهما ألفتم المؤلفات و أخترعتوا الإساءات

و خصوصاً ألقاب ماجد الخليجية تجعله الأسطوره الوحيدة للخليج و بالأرقام

و بالتصويت الجماهيري كما شاهدتم و شاهد الجميع بالصوت و الصورة

فالتاريخ يقول أنكم حشرات لا تضر و فضلات إعلامية رخيصة

من السهولة بجرة قلم أن تنكسر و تنكشف ما دامت مواجهاتها ستكون

مع منهج تعليمي بقامة الرمز ( ماجد أحمد عبدالله )



بقايا ...


في الدوره التاسعة ماجد يحرز هدف رأسي
من تحت الأرض في هدف عوّض به إخفاق الدفاع
وحرم الإمارتيين و قناة دبي الرياضية
من التغني بأول بطولة في تاريخ الإمارات
إضغظ هنا ( ماجد يحرم الإمارات وقناة دبي من البطولة التاسعة )


في حديث متناقض للشيخ أحمد اليوسف يقول
بأن ماجد هو أسطورة أسيا و جاسم يعقوب أسطورة للخليج
كيف لأسطورة أسيوية لا تستحق لقب خليجي ؟

على مبدأ الشيئ بالشيئ يُذكر
كانت المنافسة إعلامياً و بالأرقام بين ماجد و جاسم
فأين سامي من حديث الأساطير ؟؟؟

لكل من ذكر بأن ماجد لا يملك شعبية جماهيرية وأنه من المنسيين
أتمنى أن تكون أعينكم قرّت بشعبية ماجد
و أن لا تحرجوا أنفسكم بأحاديث أطفال لا يمر على زمن الكبار
فماجد يملك جماهير وطن و حضور إسمه المستمر لن ينتهي
ما دام هناكـ كرة قدم

ذكر صالح الحمادي أبو شامه بأنه تصويته سيكون محاسب به أمام الله
فأين هو ضميركـ و أنت تضع أنصاف النجوم أفضل من ماجد ؟

دبي الرياضية أمنت مستقبلها على ما أظن لعشرين سنة قادمة
و ذلكـ عندما حاز ماجد على المركز الأول جماهيرياً
بنسبة تصويت تجاوزت 55 % من اجمالي النسبة المقدرة بـ 60 %
ولو كانت هناكـ مصداقية لتم تتويج ماجد رسمياً بهذا اللقب
ولكن من يهمه الأمر أقحم ما يسميه بلجنة فنية من ثمانية أشخاص


جاسم يعقوب نجم خدمه نجوم في جميع المراكز
من الحراسه إلى الدفاع إلى الوسط إلى الهجوم
في وقت كان ماجد نجم وحيد
خانته كل المراكز لنفقد بطولة الخليج في زمنه


من يردد بأن ماجد لم يحضر كأس الخليج في زمنه
فأنا أقول هو من جعلكـ تتذوق أول كأسيين أسويين
و تحلم بملامسة أول تأهليين عالميين
و من يجلب إنجازات تفوق هذه الكأس الودية
من المفترض تبحث عن العلة بعيداً عن ماجد
هذا أفضل لكـ لكي لا تحرج نفسكـ بأحاديث أطفال

الكويت و العراق أحضروا كأس الخليج
أكثر من مره في زمن ماجد لأنهم أفتقدوا للمنتخبات المنافسة

سجل ماجد التاريخي يقول بأنه لا يملكـ أي كرت تحكيمي في دورات الخليج
ويملكـ 17 هدف في جميع مشاركاته في كأس الخليج
ويملكـ 16 هدف في بطولة الأندية الخليجية
ليصبح بذلكـ زعيم الهدافيين و الأخلاق خليجياً
فالأرقام فضحت الجميع
و هناكـ حتى الآن من يحمّل ماجد عدم حمل كأس الخليج الودية
مع أنه حملها مع ناديه مرتيين في تاريخه

ماجد حقق جميع ألقاب كرة القدم و تركـ للبقية التمثيل و التعب


همس