القصيدة التي لم يستطع عبدالواحد الرد عليها في احد المناسبات

[QUOTE=BEN SARAR]الاخوه الاعزاء هذه الحفله كانت في بالقرن وحدث قبلها حفله كبيره سوى عبدالواحد في بن خفير السوايا فاراد بن خفير ان يقتضي بعض الشي وهو شاعر كبير لا يستهان به ومثل هذه القصيده معده مسبقا من قبّل بن خفير فلو اراد اي شاعر ان يسب اخر ومبيت له النيه يقدر ينظم في السمهه الف بيت ومن وجهة نظري ان الي ينظم هذه الابيات يرد عليه زميله وما هو معقول ان يبدى الطرف الاخر بالمشي على نفس القافيه بهذا الطول ولكن اذا اردتو ان تعرفو خلفيات هذه القصيده اسمعو حفلة سبت حجاب وحفلة الشعف الي قيلت فيها هذه القصيده

قال بن حوقان
يالله انا نطلبك يالله في حسن الخواتم
لا تضيع مسلم يرجي لحسن الخاتمه

قال عبدالواحد
كان عايض يمتلك خاتم من اعز الخواتم
مير غصب عنه حطيت اصبعي في خاتمه[/QUOTE]


الأبيات الأخيرة هذي قيلت في الحرجة إحدى قرى بلقرن وليتك أوردت الرد من بن عزيز وبن خفير

عموماً أنا لاأتفق مع الكاتب في عجز عبدالواحد عن الرد لأنه شاعر متمكن ولكن حسب ماقيل أن قصيدة البترول طُلبت من عبدالواحد وقالها وهي معادة حسب طلب أحد الجماهير وآخر بيت في الرد ( مايريد الخبيث الطيب ألا يصير أخبث منه )

وجاء رد بوصقر وفيه يقول ( صنعة اليوم تعجبني لها ميزةٍ عن صنعة أمس) ويقول (مهما قاموا لك اوباش الجرايد بحملـه فـوق حملـه لو تعاود زمانـك منـت واصـل مـدار فيـه حـن)

وحاول صالح تلطيف الجو بين عايض وعبدالواحد وبعدها قام عبدالواحد وقال فيما معناه يشهد الله إني سامحك ياعايض وإنك من أعداء النجاح وقال القصيدة اللي أوردها أبو عابد

ورد عايض وقال عبدالواحد شاعر وأنا ماأعرف أعداء النجاح وأنا لاأعدى أحد وقال قصيدته اللي أوردها أبو عابد




بالنسبة لي شخصياً أرى أن عبدالواحد شاعر غير عادي أبداً

أما عايض فهو سم الشعراء واسألوا بن ثايب عنه (وماأدراك مابن ثايب)